معهد دراسات امريكي: قوة عظمى وراء قوة اليمنيين
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
ووفقًا لمدير المعهد خلال لقاء تلفزيوني ان اليمنيين طلباتهم اكبر من طلبات حماس لوقف عملياتهم في البحر الأحمر اذ انه من الصعب ردعهم.
وكشف عن لدي اليمنيين حوافز اكبر للهجوم على الأهداف الغربية فهم يعتقدون ان الله يقف الى جانبهم وهذا ما يفسر سنوات نجاحهم ضد قوات اقوى منهم.!
مديرمعهدالتحليل العسكري الأمريكي
طلبات الحوثيين أكبر من طلبات حماس لا يطالبوا بوقف إطلاق النار فقط وإنما يطالبوا إسرائيل أن تغادرغزةوقد تزداد مطالبهم
أمريكا تفتقر إلى القدرة ع هزيمتهم والغزو البري صعب وقد حاولت السعوديةوالإمارات
الموضوع أصبح معقدمثل البرنامج النووي لكوريا وإيران pic.
واضاف: يبدو أن طلبات اليمنيين تتجاوز طلبات حماس في تعقيد وتحدياتها. فهم ليسوا مجرد طالبي وقف إطلاق النار، بل يطلبون أيضًا من إسرائيل أن تغادر قطاع غزة.
وقال: يبدو أن هذه المطالب قد تتزايد مع مرور الوقت، مما يجعل الأمر صعبًا على الولايات المتحدة الأمريكية تحقيق هزيمتهم.
وتابع: من الواضح أن الغزو البري ليس بالأمر السهل، حيث حاولت السعودية والإمارات سابقًا. وبالتالي، يصبح هذا الموضوع معقدًا للغاية، مشابهًا للتحدي الذي تواجهه المجتمع الدولي فيما يتعلق ببرامج كوريا الشمالية وإيران النووية.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
ترامب: على إسرائيل اتخاذ قرار بشأن غزة ولا أعتقد أن هناك مجاعة
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الأحد، إنه لا يعلم ما الذي سيحدث في غزة، مضيفا أن على إسرائيل اتخاذ قرار بشأنها.
وأضاف ترامب، في تصريحات أدلى بها خلال اجتماعه برئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين في تيرنبيري بأسكتلندا، إن على حركة حماس أن تعيد المحتجزين.
وتابع أنه تحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن إدخال المساعدات إلى غزة وأمور أخرى.
وقال الرئيس الأميركي إن بلاده قدمت 60 مليون دولار قبل أسبوعين لإدخال أغذية إلى غزة "ولم يشكرنا أحد"، مضيفا أن واشنطن ستقدم مزيدا من المساعدات، لكنه دعا الدول الأخرى للمشاركة في هذا الجهد.
وتعليقا على الأوضاع الإنسانية في غزة، قال ترامب إنه لا يعتقد بأن هناك مجاعة في القطاع.
واعتبر الرئيس الأميركي أن "الأمر ربما يتعلق بسوء تغذية فحماس تسرق المساعدات"، وفق تعبيره، متبنيا بذلك الموقف الإسرائيلي.
وتتناقض تصريحات ترامب مع تأكيد العديد من المنظمات الأممية والدولية تفشي المجاعة في غزة، كما تتناقض مع ما خلصت إليه تحقيقات أميركية وإسرائيلية بأنه لا توجد أدلة على أن حركة حماس تستولي على المساعدات.
وكان ترامب قال أول أمس الجمعة إن حماس لا تريد التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، وتحدث عن ضرورة القضاء على الحركة.
وبعدما أن ألمحت إلى انهيار مفاوضات الدوحة الرامية إلى إبرام اتفاق لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، عادت واشنطن للقول إن تلك المفاوضات عادت إلى مسارها.