استشهاد فلسطينييْن بقصف إسرائيلي منزلا شرق حي الشجاعية
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
2/5/2024مقاطع حول هذه القصةطلاب جامعتي كولومبيا ونيويورك يواصلون التضامن مع غزةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 14 seconds 03:14شاهد.. توقف عشرات السفن العابرة للبحر الأحمر في المياه الإقليمية لجيبوتي
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 39 seconds 01:39شاهد.. القسام تقصف قوات إسرائيلية في محيط غلاف غزة
play-arrowمدة الفيديو 00 minutes 46 seconds 00:46إعادة تشغيل قسم الطوارئ والولادة والعمليات بمستشفى الأمل بخان يونس
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 56 seconds 02:56بسبب الاقتحامات المتكررة.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: ترجمات حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
مصر: شيخ الأزهر يعزي الطبيبة آلاء النجار في مقتل 9 من أبنائها بقصف إسرائيلي على غزة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قدم شيخ الأزهر في مصر، أحمد الطيب، العزاء للطبيبة الفلسطينية آلاء النجار، في مقتل 9 من أبنائها، في قصف إسرائيلي على قطاع غزة.
وقال أحمد الطيب في بيان نشره حساب الأزهر الرسمي عبر منصة "إكس"، تويتر سابقا، مساء الأحد: "بقلوبٍ يعتصرها الألم، يتقدم فضيلة الإمام الأكبر أ. د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بخالص العزاء والمواساة إلى الأم والطبيبة الفلسطينية الصابرة المحتسبة، الدكتورة آلاء النجار، في استشهاد تسعة من أبنائها، وإصابة زوجها وولدها الوحيد المتبقِّي، جرَّاء القصف الصهيوني الغادر الذي استهدف منزلهم في قطاع غزة، في جريمةٍ مروعة تُجسِّد أبشع صور الإرهاب الذي يمارسه الاحتلال الصهيوني ضد شعبٍ أعزل، لا يملك إلَّا صموده وإيمانه"، بحسب البيان.
وأضاف البيان: "ويؤكد شيح الأزهر أن مشهد هذه الأم الثابتة، وهي تستقبل جثامين أطفالها المتفحمة، بينما تُواصل أداء رسالتها الإنسانية بمجمع ناصر الطبي، يستصرخ الضمير العالمي، ويُعري صمته المُريب، بل وتواطؤ بعض أنظمته في دعم الكيان الصهيوني ليمضي في جرائمه ومجازره، دون وازعٍ من إنسانية أو خجلٍ من التاريخ، مؤكدًا أن هذه الجرائم لن تُطفئ جذوة الحق، ولن تُسقط حقوق الشعب الفلسطيني، أو تثنيه عن تشبثه بأرضه، ولن تُنسي الأحرار في العالم فصول هذا الظلم الغاشم".
وأضاف الأزهر: "ويضرع شيخ الأزهر إلى الحق -سبحانه وتعالى- أن يتغمد الشهداء بواسع رحمته، ويرفعهم في عليين، ويجعلهم ذخرا لوالديهم يوم العرض الأكبر، وأن يُنزل على قلوب والديهم سكينة من عنده، ويُجزل لهما الأجر والمثوبة".