العثور على جثة طفل في مدينة المنيا
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
عثرت الأجهزة الأمنية بمحافظة المنيا على جثة لـ طفل ملقاة بجوار ترعة الإبراهيمية المارة على مدينة المنيا، تم تحرير محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيق.
تلقت الأجهزة الأمنية بمحافظة المنيا إخطارًا من غرفة العمليات يفيد العثور على جثة طفل مجهول الهوية، بالقرب من ترعة الإبراهيمية المارة على نطاق مدينة المنيا وتحديدًا بالقرب من كوبري الجديد.
على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى موقع الحادث وتبين وجود جثة لـ طفل مجهول الهوية تظهر على آثار "حروق قديمة"، بالغ من العمر 10 سنوات.
تم نقل الجثة لـ مستشفى مصر الحرة، وحُرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق في الحادث.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حوادث المنيا
إقرأ أيضاً:
النيابة العامة تُجري تفتيشًا لمركز إصلاح وتأهيل المنيا (3)
أمر النائب العام المستشار محمد شوقي، بالتفتيش الدوري على مراكز الإصلاح والتأهيل وأقسام الشرطة بمختلف أنحاء الجمهورية، فقد كلف سيادته أمس يوم الاثنين الموافق الثامن والعشرين من شهر أكتوبر الجاري، فريقًا من أعضاء النيابة العامة بالانتقال لزيارة وتفتيش "مركز إصلاح وتأهيل المنيا (٣)".
علي الفور انتقل فريق من النيابة العامه وتفقدوا عنابر النزلاء، كما تحققوا من نظافتها وجاهزيتها وملاءمتها لأعدادهم، وخُلوها مما ينتهك خصوصيتهم، كما استمع الفريق إلى عدد منهم حول تقييمهم لأوضاعهم المعيشية، فلم يُبْدُوا أية شكاوى وقرروا بتمتعهم بكامل حقوقهم التي كفلها الدستور والقانون.
كما توجه فريق النيابة العامة إلى المركز الطبي الملحق بمركز الإصلاح والتأهيل، ووقف على أحوال النزلاء المترددين عليه، وانتظامهم في تلقي الرعاية الطبية اللائقة، كما عاين الفريق صيدلية المركز الطبي، وعيادة الأسنان، ومناطق التريض، وأماكن الزيارة -مطالعًا دفاترها-، ودور العبادة، ومكتبة الاطلاع، وفصول محو الأمية، والملاعب الرياضية، وغرف أداء الهوايات.
وفي ختام زيارته، تحقق فريق النيابة من أماكن إعداد الطعام، وقوفًا على مدى صلاحية الأغذية فيها، ومدى استيفاء الاشتراطات الصحية بها.
في سياق منفصل كان النائب العام المستشار محمد شوقي،قد أمر بالتفتيش الدوري على مراكز الإصلاح والتأهيل وأقسام الشرطة بمختلف أنحاء الجمهورية؛ فقد كلف سيادته الأحد الموافق العشرين من شهر أكتوبر الجاري، فريقًا من أعضاء النيابة العامة بالانتقال لزيارة وتفتيش "مركز إصلاح وتأهيل أخميم (١، ٣ ،٤، ٦)"، فانتقل الفريق إلى هناك؛ حيث تفقد عنابر النزلاء، فتحقق من نظافتها وجاهزيتها وملاءمتها لأعدادهم، وخُلوها مما ينتهك خصوصيتهم، كما استمع الفريق إلى أكثر من مائة وخمسين منهم حول تقييمهم لأوضاعهم المعيشية، فلم يُبْدُوا أيَةَ شَكَاوَى وقرروا بتمتعهم بكامل حقوقهم التي كفلها الدستور والقانون.
هذا وقد توجه فريق النيابة العامة إلى المركز الطبي الملحق بمركز الإصلاح والتأهيل، ووقف على أحوال النزلاء المترددين عليه، وانتظامهم في تلقي الرعاية الطبية اللائقة، كما عاين الفريق صيدلية المركز الطبي، وعيادة الأسنان، ومناطق التريض، وأماكن الزيارة -مطالعًا دفاترها-، ومنطقة التأهيل والإنتاج، ودور العبادة، ومبنى التعليم الفني والتأهيل، ومكتبة الاطلاع، وفصول محو الأمية، والملاعب الرياضية، وغرف أداء الهوايات.
وفي ختام زيارته، تحقق فريق النيابة من أماكن إعداد الطعام، وقوفًا على مدى صلاحية الأغذية فيها، ومدى استيفاء الاشتراطات الصحية بها.