مصطفى بكري: هناك ضغوط على مصر لفتح الحدود أمام الفلسطينيين وتهجيرهم
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
قال الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، إن هناك مخاوف مصرية من نزوح الفلسطينيين تجاه الحدود المصرية نتيجة الضغط عليهم من القصف المستمر من الجانب الإسرائيلي، لافتاً إلى أن الهدف من التهجير هو تصفية القضية الفلسطينية نهائياً.
وأوضح مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد مساء اليوم الجمعة، أن هناك العديد من الضغوط على مصر لفتح الحدود أمام الفلسطينيين لتهجيرهم إلى مصر، إلا أن مصر ترفض نهائياً تصفية القضية الفلسطينية، مشيراً إلى أن مصر تسعى لإقرار الهدنة ووقف إطلاق النار في غزة.
وأضاف مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد"، أن مصر أبلغت ردها مجدداً إلى رئيس الأركان الإسرائيلي ورئيس الشاباك برفضها التهجير وتصفية القضية الفلسطينية ورفضها اجتياح رفح، موضحاً أن هناك إمكانية لتحقيق هدنة بين الفلسطينيين وإسرائيل.
اقرأ أيضاًلأول مرة.. كتائب القسام تستهدف الاحتلال من خارج الأراضي الفلسطينية (فيديو)
اقرأ أيضاًطائرات الاحتلال الإسرائيلي تقصف منطقة المواصى غرب رفح الفلسطينية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية الرئيس السيسي مصطفى بكري الدولة المصرية الدور المصري بشأن القضية الفلسطينية مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
ثمَّن موقف الدول الداعمة لـ”القضية الفلسطينية”.. وكيل الخارجية: المملكة حريصة على توسيع التعاون بين «الخليج» و»آسيان»
البلاد – كوالالمبور
نيابةً عن صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، شارك وكيل الوزارة للشؤون الدولية المتعددة والمشرف العام على وكالة الوزارة لشؤون الدبلوماسية العامة الدكتور عبدالرحمن الرسي أمس (الأحد)، في الاجتماع الوزاري بين مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ودول رابطة الآسيان، الذي تستضيفه مملكة ماليزيا.
وأشار الدكتور الرسي إلى أن المملكة، وفي إطار سعيها إلى توسيع آفاق التعاون بين مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والتكتلات الإقليمية والدولية المهمة، فقد دعت إلى القمة الخليجية مع دول رابطة الآسيان الأولى؛ التي عُقدت في الرياض أكتوبر 2023م، ونظمت السعودية في مايو 2024م بالرياض مؤتمرًا اقتصاديًّا واستثماريًّا بين دول المجموعتين، حيث شكل هذا المؤتمر منصة فاعلة؛ لتعزيز التبادل التجاري والاستثماري.
وأوضح أن عقد القمة الثانية بين المجموعتين يؤكد عزيمة الدول الأعضاء على استمرار التعاون والتنسيق في القضايا ذات الاهتمام المشترك، مؤكدًا أهمية المحافظة على وتيرة متصاعدة للعمل، ومتابعة تنفيذ مخرجات القمة خلال العامين القادمين. كما أكد رفض المملكة القاطع للانتهاكات غير المسبوقة؛ التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني الشقيق، مُعبرًا عن التقدير العالي لموقف دول الآسيان الداعم لقضية فلسطين.
حضر الاجتماع سفير خادم الحرمين الشريفين لدى ماليزيا مساعد السليم، والسفير في وزارة الخارجية هيثم المالكي، ومدير إدارة مجلس التعاون لدول الخليج العربية أنس الوسيدي.