أعلنت الصفحة الرسمية للإعلامية لميس سلامة، عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» عن رحيل والدتها، اليوم السبت، الأمر الذي أثار حالة كبيرة من الحزن.
وكتبت لميس سلامة، عبر حسابها على «فيسبوك»، معلنة على وفاة والدتها، قائلة: «إنا لله و إنا اليه راجعون انتقلت إلى رحمة الله، تعالى السيدة عائشة أبو السعود والدة لميس سلامة، أرجو الدعاء لها بالرحمة و المغفرة».
وتعد لميس سلامة، ممثلة مذيعة مصرية مراسلة تلفزيونية، وبدأت العمل فى مجال اﻹعلام منذ 14عاما فى قناة المحور شاركت في مسلسل "بعد البداية"
اقرأ أيضا:
الإعلامية لميس سلامة تعلن وفاة خالها رئيس النادى الإسماعيلى الأسبق
«ولّعت الدنيا وسابتها تخرب».. رواد السوشيال اتهموا لميس الحديدي بإهانة ستات مصر
الثلاثاء المقبل.. أسرة مسلسل «صيد العقارب» في ضيافة لميس الحديدي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: لميس سلامة الإعلامية لميس سلامة لمیس سلامة
إقرأ أيضاً:
أم ترفض علاج ابنتها وتستخدم حقن القهوة حتى الوفاة
خاص
شهدت المملكة المتحدة جدلاً واسعاً إثر وفاة الشابة البريطانية بالوما شيميراني (23 عاماً) نتيجة نوبة قلبية ناجمة عن ورم سرطاني ترك دون علاج طبي تقليدي، حيث كشفت جلسات التحقيق أن بالوما اتبعت بروتوكول علاج بديل يشمل حقن شرجية بالقهوة، وصلت إلى خمس مرات يومياً، تحت إشراف والدتها الناشطة في مجال “الصحة الطبيعية”، كيت شيميراني.
ووفقًا لتقارير صحفية، تم تشخيص بالوما في يناير 2024 بمرض لمفومة لاهودجكينية، وكان الأطباء يمنحونها فرصة 80% للبقاء على قيد الحياة إذا خضعت للعلاج الكيميائي، لكنها رفضت العلاج الطبي واعتمدت نظامًا بديلاً وصفته والدتها بأنه “مجرب وفعال” وهو “جيرسون “، ويرتكز على حمية نباتية صارمة، عصائر طبيعية، مكملات غذائية، واستخدام مكثف للحقن الشرجية بالقهوة، رغم تحذيرات المؤسسات الطبية من مخاطره وعدم وجود أدلة علمية تثبت فعاليته.
وفي رسائل مكتوبة قبل وفاتها، أنكرت بالوما إصابتها بالسرطان ووصفت التشخيص بأنه “خيال عبثي”، معربة عن مخاوفها من فقدان خصوبتها بسبب العلاج الكيميائي، واتهم شقيقا بالوما والدتهما بالمسؤولية المباشرة عن وفاتها، مشيرين إلى أن والدتهما زرعت الشكوك في الأسرة تجاه الطب الحديث واستبدلت الثقة العلمية بنظريات مؤامرة.
وكانت كيت شيميراني، التي سحبت رخصتها المهنية رسميًا، معروفة بنشاطها في مجال “العلاج الطبيعي” خلال جائحة كوفيد-19 وتصريحاتها المثيرة للجدل التي أنكرت وجود الوباء.