مصطفى بكري: خلي حد يقرب من الحدود المصرية هنقطع رجله ورجل اللي يقف وراه
تاريخ النشر: 31st, July 2025 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن مصر ليست في حاجة إلى شكر من أحد، خاصة بعد مواقفها في دعم القضية الفلسطينية عندما وإرسالها للمساعدات، وآخرها مشاهد الاسقاط الجوي.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار»، عبر فضائية «صدى البلد»، إنه لم تؤثر مشاهد المؤامرات ضد مصر على الموقف المصري، مؤكدا أن العملاء والخونة الذين خرجوا رافعين علم إسرائيل ويحاصرون السفارة المصرية، فعندما تسعى إلى اتهام مصر فأنت تخدم إسرائيل، فإذا كنت جادا فلا بد أن تحاصر السفارة الأمريكية في إسرائيل أو مبنى وزارة الدفاع الإسرائيلية.
وتابع أن، هناك الكثير من الشرفاء الفلسطينيين الذي يعرفون الموقف المصري، مؤكدا أن الشعب المصري أكثر التفافا حول القائد الوطني الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وقال مصطفى بكري “لو أنتوا فاكرين إنكم هتشوهوا تاريخ مصر هتكونوا واهمين، فالشعب المصري لا ينسى من وقف معه ولا ينسى من وقف ضده، وخلي حد يقرب من الحدود المصرية هنقطع رجله ورجل اللي بيقف وراه”.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حقائق وأسرار إسرائيل مصطفى بكري الحدود المصرية مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
من الشارع اللي وراه إلى القفص.. شاهد| سوزي الأردنية قبل وبعد الشهرة
ألقت الجهات الأمنية القبض على الفتاة المعروفة باسم سوزي الأردنية، داخل شقة تقيم بها في القاهرة الجديدة، وذلك على خلفية بلاغات تتعلق بمحتوى مسيء يتم بثه عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
سوزى الأردنية قبل وبعد الشهرةأثار نبأ القبض علي سوزى الأردني موجة من الجدل بين مؤيدين يرون أنها تخطّت حدود المقبول، وآخرين يعتبرونها ضحية للضغوط النفسية وشهرة غير محسوبة.
وكانت سوزى الاردنية فتاة بسيطة تظهر بمقاطع طبيعية دون مؤثرات أو تجميل، وتتحدث بعفوية واضحة.
ولم تكن تتقن أساليب جذب الانتباه، لكن براءتها كانت كافية لجذب عدد من المتابعين الأوائل.
واعتمدت على البث المباشر من غرفتها الصغيرة، دون خلفيات فاخرة أو إضاءات احترافية.
وبعد الشهرة بدأت سوزي الأردنية تعتمد على المظهر الملفت، والمكياج الكامل، وظهرت بتغييرات ملحوظة في المظهر وطريقة الحديث.
وأصبحت حديث السوشيال ميديا بعد استخدام جمل مثيرة للجدل مثل "آه الشارع اللي وراه"، وتكرار بث مقاطع غريبة أثارت الانتقادات.
ولاحظ الجمهور تغيّر نبرتها وسلوكها، وتحولها من فتاة عفوية إلى شخصية مثيرة للجدل، تبحث عن ترند دائم بأي وسيلة.
والبعض اعتبر ما حدث تحركًا لحماية الذوق العام من المحتوى المبتذل.
وآخرون دافعوا عنها، مشيرين إلى ضرورة احتوائها نفسيًا بدلًا من معاقبتها، خاصة وأنها لا تزال في مرحلة عمرية حساسة.