وزير الخارجية: مصر حريصة على دعم المجلس الرئاسي الليبي والحفاظ على وحدته
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
التقى السفير سامح شكري، وزير الخارجية، نائب رئيس المجلس الرئاسي الليبي خلال مشاركته في فعاليات قمة التعاون الإسلامي.
دبلوماسي يكشف أهمية لقاء سامح شكري مع مقرر الأمم المتحدة لحقوق الإنسان "القاهرة الإخبارية" تكشف أبرز ما دار خلال لقاء سامح شكري مع الرئيس التركيوأكد وزير الخارجية في تصريحات نقلتها فضائية "اكسترا نيوز" مساء اليوم السبت، على مواصلة القاهرة لجهودها في تقريب وجهات النظر بين الأشقاء الليبيين.
وشدد وزير الخارجية، على حرص مصر على دعم المجلس الرئاسي الليبي والحفاظ على وحدته وتماسكه. من جهته أثنى نائب رئيس المجلس الرئاسي الليبي يثني على ما تضطلع به القاهرة من دور محوري لحلحلة الأزمة الليبية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المجلس الرئاسي الليبي سامح شكري وزير الخارجية الأزمة الليبية السفير سامح شكري سامح شكري وزير الخارجية السفير سامح شكري وزير الخارجية المجلس الرئاسی اللیبی وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن خادم الحرمين وولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد.
وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي.
وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال:” لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء”.
ونوه معاليه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.