وزير الخارجية: مصر حريصة على دعم المجلس الرئاسي الليبي والحفاظ على وحدته
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
التقى السفير سامح شكري، وزير الخارجية، نائب رئيس المجلس الرئاسي الليبي خلال مشاركته في فعاليات قمة التعاون الإسلامي.
دبلوماسي يكشف أهمية لقاء سامح شكري مع مقرر الأمم المتحدة لحقوق الإنسان "القاهرة الإخبارية" تكشف أبرز ما دار خلال لقاء سامح شكري مع الرئيس التركيوأكد وزير الخارجية في تصريحات نقلتها فضائية "اكسترا نيوز" مساء اليوم السبت، على مواصلة القاهرة لجهودها في تقريب وجهات النظر بين الأشقاء الليبيين.
وشدد وزير الخارجية، على حرص مصر على دعم المجلس الرئاسي الليبي والحفاظ على وحدته وتماسكه. من جهته أثنى نائب رئيس المجلس الرئاسي الليبي يثني على ما تضطلع به القاهرة من دور محوري لحلحلة الأزمة الليبية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المجلس الرئاسي الليبي سامح شكري وزير الخارجية الأزمة الليبية السفير سامح شكري سامح شكري وزير الخارجية السفير سامح شكري وزير الخارجية المجلس الرئاسی اللیبی وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفرنسي: تواصلنا مع إسرائيل لتفادي أي أضرار لمواطنينا على السفينة مادلين
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، خبرا عاجلا يفيد بأن وزير الخارجية الفرنسي، قال: تواصلنا مع السلطات الإسرائيلية لتفادي أي حادثة فيما يتعلق بمواطنينا على السفينة مادلين.
وتابع: طالبنا السلطات الإسرائيلية بتأمين حماية مواطنينا على السفينة مادلين، وسنتمكن من التواصل معهم، وطواقمنا القنصلية موجودة لتوفير الحماية لنشطاء السفينة مادلين.
وأدانت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين بشدة ما وصفته بـ"الاقتحام الوحشي" الذي نفذته قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق السفينة "مادلين"، التابعة لتحالف أسطول الحرية، معتبرةً أن هذا الاعتداء يمثل "جريمة قرصنة بحرية وانتهاكًا صارخًا للقانون الدولي".
وقالت الحركة في بيان صحفي اليوم ، إن "إقدام قوات الاحتلال على اقتحام السفينة بطريقة وحشية، مستخدمة وسائل عسكرية ثقيلة، عرّض حياة ركابها المدنيين للخطر، في مشهد يعكس سلوكًا عدوانيًا يتنافى مع كافة الأعراف والمواثيق الدولية".
وأضاف البيان: "إن استخدام القوة في اعتقال المشاركين في مهمة إنسانية سلمية يندرج ضمن ما يمكن تسميته بـ الاختطاف الدولي، ويضاف إلى سجل الجرائم الذي يرتكبه الكيان الغاصب ضد الشعب الفلسطيني، لا سيما في قطاع غزة المحاصر".
وأكدت الحركة ، أن هذا العمل يُشكل امتدادًا لجرائم الحرب والإبادة الجماعية التي تمارسها سلطات الاحتلال منذ شهور ضد المدنيين في غزة، محملة المجتمع الدولي المسؤولية عن "صمته وتواطئه" تجاه هذه الانتهاكات.
ودعت الجهاد الإسلامي المنظمات الحقوقية والإنسانية الدولية ، إلى "التحرك الفوري لمحاسبة الاحتلال على هذه الجريمة الجديدة، والعمل على تأمين سلامة وأمن المتضامنين المحتجزين، وضمان حرية العمل الإنساني في مواجهة الحصار الظالم المفروض على غزة".