رسالة طمأنة من "الزراعة" للمصريين بشأن البطيخ
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
وجهت الدكتورة أمل العوضي، رئيس قسم بحوث تداول الخضر في وزارة الزراعة، رسالة طمأنة إلى المصريين بشأن تناول البطيخ، بعد الأنباء التي أثيرت مؤخرًا بشأن تسبب البطيخ في التسمم الغذائي.
نائب شعبة الخضروات والفاكهة يرد على حقيقة تسمم "البطيخ" حقيقة خطورة تناول البطيخ والفراولة والفاصوليا الخضراء المجمدةوقالت "أمل العوضي" في حوارها مع الإعلامية كريمة عوض ببرنامج "حديث القاهرة" المذاع على فضائية "القاهرة والناس" مساء اليوم الأحد، "البطيخ في مصر آمن ونقوم بتصديره إلى 16 دولة".
وأضافت "تصديره يعني أنه يخضع لرقابة شديدة من وزارة الزراعة، وما يقال عن البطيخ إشاعات مغرضة ولا يوجد أي تسمم بسبب البطيخ".
وتابعت "البطيخ الجيد من وزن 5 إلى 8 كيلو، أزيد من كده متشترهاش، لازم القشرة يكون فيها لامعة وصوت البطيخة المكتوم وليس الرنان والتي لا يوجد فيها أي تجويف والسكر في البطيخ يتراوح من 10 إلى 12% ".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التسمم الغذائي الزراعة وزارة الزراعة تناول البطيخ كريمة عوض
إقرأ أيضاً:
وزارة الزراعة تعلن الإكثار من زراعة النخيل والفواكه والزيتون
آخر تحديث: 28 يوليوز 2025 - 10:36 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلنت وزارة الزراعة، الاثنين، تنفيذ برنامج وطني لإكثار أشجار النخيل والفواكه والزيتون في عموم البلاد، مؤكدة وجود محطات متخصصة في جميع المحافظات لإكثار أصناف نخيل عالية الإنتاجية وتوزيعها على المزارعين بأسعار مدعومة.وقال وكيل وزارة الزراعة مهدي سهر، في تصريح للوكالة الرسمية ، إن “الوزارة تنفذ أهدافها الإرشادية والبحثية والخدمية من خلال دوائرها ومديريات الزراعة في المحافظات، لا سيما في ما يتعلق بإكثار النخيل ونشر الأصناف ذات الإنتاجية العالية”.وأضاف، أن “دائرة البستنة تقوم عبر مزرعة الزعفرانية ومحطة نخيل الزعفرانية والمعمل الإرشادي للتمور، بتنفيذ برامج الإكثار، إلى جانب المحطات والمزارع المنتشرة في عموم المحافظات، والتي تهتم بأصناف النخيل والفواكه وأشجار الزيتون”.وأشار إلى، أن “مزرعة الزعفرانية تعد إحدى المحطات الأساسية التابعة لدائرة البستنة، وتهدف إلى إكثار أصناف النخيل المختلفة وتنفيذ الخطط الزراعية المتنوعة ضمن البرنامج الوطني لإكثار أنواع اشجار الفاكهة والزيتون”.وتابع، أن “المحطة تسهم في نشر أفضل الأصناف ذات الإنتاجية العالية والملائمة للبيئة العراقية، ويتم توزيعها على المزارعين بأسعار مدعومة”.