رفض الكابتن طارق العشرى المدير الفنى للفريق الاول لكرة القدم بنادى الاتحاد السكندرى العودة الى الاسكندرية تحسبا من هجوم الجماهير عليه عقب الهزيمة الكبيرة التى تلقاها فريقه برباعية من فريق الاهلى مقابل هدف يتيم فى المباراة التى جمعت بينهما بستاد القاهرة 

وكان من المقرر عودة العشرى والفريق الاخضر الى الاسكندرية عقب المباراة ليستأنف مرانه غدا الاربعاء بملعب نادى الاتحاد فرع سموحة الا ان الهزيمة الثقيلة جعلت العشرى يخشى مواجهة الجماهير والهجوم المتوقع ضده خاصة بعد ما تعرض لموجة من غضب الجماهير ضده فى مباراته أمام الاسماعيلى حتى صعوده الى حافلة الفريق 

وطالب العشرى ان يستقر بالقاهرة لمدة ٣ ايام بعيدا عن جماهير الاتحاد لحين مواجهته القادمة أمام فريق المقاولون المقرر إقامتها يوم السبت المقبل الموافق ١١ مايو الجارى فى تمام الساعة الرابعة بستاد المقاولون 

ويستقر فريق الاتحاد السكندرى بأحدى فنادق مدينة نصر على أن يستأنف العشرى مران الفريق غدا 

يذكر أن فريق الاتحاد  لازال يستقر بالمركز الخامس بجدول الدورى برصيد ٣٢ نقطة 

.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: غضب الجماهير الفريق الأخضر رباعية الاهلى ستاد القاهرة عشري

إقرأ أيضاً:

تأجيل اجتماع رباعية السودان بعد خلاف بين مصر والإمارات: مصادر دبلوماسية

من أحاجي الحرب ( ٢١٢٧٦ ):
○ كتب: د. Yousif Kamil Amin
تأجيل اجتماع رباعية السودان بعد خلاف بين مصر والإمارات: مصادر دبلوماسية
هذه ترجمة كاملة للمقال الصادر عن وكالة الأنباء الفرنسية (AFP) حول تطورات الجهود الدبلوماسية لإنهاء حرب السودان: تأجيل اجتماع رباعية السودان بعد خلاف بين مصر والإمارات: مصادر دبلوماسية.
يتناول التقرير تأجيل الاجتماع الوزاري بين الولايات المتحدة والسعودية والإمارات ومصر بسبب خلافات حادة حول البيان الختامي، ودور الجيش السوداني ومليشيا الدعم السريع (الجنجويد) في العملية الانتقالية المستقبلية. كما يسلط الضوء على الانقسام بين القاهرة وأبوظبي رغم كونهما حليفين إقليميين مقربين، إضافة إلى الاتهامات الواسعة للإمارات بتسليح مليشيا الدعم السريع في انتهاك لحظر السلاح المفروض على دارفور.
https://www.barrons.com/…/sudan-quartet-meeting…
تأجيل اجتماع رباعية السودان بعد خلاف بين مصر والإمارات: مصادر دبلوماسية
أفاد مصدران دبلوماسيان لوكالة فرانس برس بأن اجتماعًا وزاريًا حول حرب السودان بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ومصر قد تأجل يوم الثلاثاء بعد خلاف حول البيان الختامي المشترك.
واختلفت مصر والإمارات، اللتان تُعتبران من أبرز اللاعبين الخارجيين في حرب السودان المدمرة، بشأن الدور الذي ستلعبه الأطراف المتحاربة – الجيش السوداني النظامي ومليشيا الدعم السريع (الجنجويد) – في أي عملية سلام محتملة.
وبحسب المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية، كان الاجتماع المقرر هذا الأسبوع في واشنطن يهدف إلى رسم مسار نحو مفاوضات لإنهاء الحرب التي أودت بحياة عشرات الآلاف وتسببت في أكبر أزمة جوع ونزوح في العالم.
وقال دبلوماسي عربي لوكالة فرانس برس، طالبًا عدم الكشف عن هويته، إن الاجتماع أُلغي بسبب “خلاف لم يتم حسمه” بشأن البيان الختامي المشترك.
وأضاف المصدر: “الإمارات أدخلت تعديلًا في اللحظة الأخيرة ينص على عدم وجود الجيش ولا مليشيا الدعم السريع (الجنجويد) في العملية الانتقالية المستقبلية”، واصفًا هذا الشرط بأنه “غير مقبول إطلاقًا”.
وقد شددت القاهرة، الحليف التاريخي الأقرب للجيش السوداني، مرارًا على “أهمية الحفاظ على مؤسسات الدولة الوطنية في السودان”.
وقال مصدر آخر مطلع على المفاوضات: “الولايات المتحدة وزعت مسودة وافق عليها الجميع، بما في ذلك الإمارات، لكن مصر رفضت الجزء الذي ينص على ألا تكون الفترة الانتقالية تحت سيطرة أي من الأطراف المتحاربة.”
وقال المصدر لوكالة فرانس برس إن “الولايات المتحدة قررت تأجيل الاجتماع إلى موعد لاحق”.
وكانت الولايات المتحدة في عهد جو بايدن والمملكة العربية السعودية قد رعتا في السابق عدة جولات فاشلة من المفاوضات لإنهاء النزاع الدموي، الذي يقول خبراء إنه امتد بالفعل إلى دول الجوار.
وحذرت الأمم المتحدة مرارًا من القوى الخارجية التي تغذي الحرب في السودان، البلد الذي يمتلك احتياطيات ثمينة من الذهب تُوجَّه صادراتها تقريبًا بالكامل إلى الإمارات، فضلًا عن مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية ومئات الكيلومترات من السواحل على البحر الأحمر.
وتُعتبر القاهرة وأبوظبي حليفين إقليميين مقربين، لكنهما يجدان نفسيهما على طرفي نقيض في حرب السودان.
وقد وُجهت اتهامات واسعة للإمارات بتسليح مليشيا الدعم السريع (الجنجويد)، في انتهاك لحظر السلاح الذي تفرضه الأمم المتحدة على إقليم دارفور غربي السودان.
وقد أصدرت أبوظبي نفيًا متكررًا، رغم التقارير الواسعة الصادرة عن خبراء الأمم المتحدة ودبلوماسيين وسياسيين أمريكيين ومنظمات دولية.
لقد جلبت الحرب فظائع جماعية ضد المدنيين ومزقت البلاد إربًا. الجيش يسيطر حاليًا على الوسط والشمال والشرق، بينما تسعى مليشيا الدعم السريع (الجنجويد) إلى ترسيخ سيطرتها على الغرب والجنوب، وقد أعلنت مؤخرًا تشكيل حكومة موازية في المناطق التي تسيطر عليها.

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • منتخب 20 سنة يخوض ودية أمام الأهلى استعدادا للمونديال
  • ترامب قد يحرم الجماهير البرازيلية من حضور كأس العالم
  • أنتوني يرفض النصر السعودي…ويُفضل العودة إلى الليغا
  • مانشستر يونايتد يستعرض بـ«رباعية»
  • الرباعية تحتاج إلى رباعية !!!
  • موحا الزياني مغربي أذاق الفرنسيين مرارة الهزيمة
  • أكد دعمه الكامل للسلطة الشرعية.. الاتحاد الأفريقي يرفض تشكيل حكومة موازية في السودان
  • التليفزيون الروسي يبث لقطات لهجوم تسونامي بعد زلزال كامتشاتكا
  • تأجيل اجتماع رباعية السودان بعد خلاف بين مصر والإمارات: مصادر دبلوماسية
  • طفل يتعرّض لهجوم عنيف من كلاب شاردة... وهذه حالته الصحية الآن (صورة)