35 مشاركًا يناقشون سبل تطوير العمل الدعوي في الشرقية
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
نظمت إدارة التخطيط والتطوير بفرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في المنطقة الشرقية، بالتعاون مع جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في جنوب الدمام ”غراس“، ورشة عمل بعنوان ”الدعوة بين الواقع والمأمول“.
هدفت الورشة، التي شارك فيها أكثر من 35 من الكفاءات المجتمعية والدعوية، إلى تبادل الخبرات والمعرفة بين الدعاة ومدراء الجمعيات الدعوية والخبراء، والخروج بأفكار دعوية مبتكرة تلبي احتياجات المجتمع في المنطقة الشرقية وتسهم في تطوير العمل الدعوي.
أخبار متعلقة ”مراكز الأحياء المتعلمة“ تُسلط الضوء على ”الفن المعماري الأحسائي“في 5 مجالات.. جامعة الملك فيصل ضمن أفضل الجامعات العالمية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جانب من ورشة العمل- اليوم العمل الدعويوشهدت الورشة نقاشات حول واقع العمل الدعوي الحالي والتحديات التي تواجهه، بالإضافة إلى تطلعات الدعاة والمجتمع نحو مستقبل العمل الدعوي.
وجرى التركيز على المبادرات والمشاريع الدعوية المستقبلية التي يمكن تنفيذها بالتعاون بين القطاعين العام والخاص، وذلك من خلال مبادئ المسؤولية الاجتماعية والشراكة المجتمعية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ورشة عمل ”الدعوة بين الواقع والمأمول“- اليومالتقنيات الحديثةوخلال الورشة، تم تصنيف الأفكار وتنظيمها وفقًا لفئات المجتمع المختلفة والمجالات المتنوعة، مثل العقيدة، والعبادات، والأخلاق، والأسرة.
وأكدت الورشة على أهمية الاستفادة من التقنيات الحديثة في تطوير وسائل الدعوة وتأصيل العقيدة الصحيحة، بما يتسق مع مستهدفات وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ورشة عمل ”الدعوة بين الواقع والمأمول“- اليوم
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن محمد السليمان الدمام العمل الدعوي المنطقة الشرقية الشرقية السعودية العمل الدعوی article img ratio
إقرأ أيضاً:
القصور التراثية.. تاريخ مُلهم يروي إبداع العمارة القديمة بنجران
للتاريخ حكايات مُلهمة نقلها الأجداد، وبقت مع مرور الزمن عالقة في الأذهان، ليعيشها الأجيال جيلاً بعد جيل بنفس الصورة كما كانت قديماً، مع اختلاف الأزمنة.
وخير شاهدٍ على ذلك التاريخ، قصور منطقة نجران التراثية التي ارتبطت به ارتباطاً وثيقاً، وذلك من خلال القصص التي تروى للجيل الحالي.
أخبار متعلقة لرحلة حج ميسرة.. نصائح لتجنب مشقة السفرتفوق نسائي.. توقعات بزيادة متوسط الأعمار عالميًا بحلول 2050 .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } القصور التراثية.. تاريخ مُلهم يروي إبداع العمارة القديمة بنجران- واسإبداع هندسيومع مرور عجلة الزمن إلا أن تلك القصور بشموخها وثباتها وزخارفها وطرق بنائها ما زالت صامدة رغم تعاقب السنين عليها، ما يعطي انطباعاً على إبداع الإنسان النجراني في هندسة وفن العمارة القديمة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } القصور التراثية.. تاريخ مُلهم يروي إبداع العمارة القديمة بنجران- واس
واحتفظت تلك المباني والقصور الطينية برونقها التراثي البديع الملفت للنظر، ورسمت من خلال توسطها لمزارع النخيل، وعلى ضفاف وادي نجران لوحة تراثية متناغمة ومتناسقة، في غاية الجمال والروعة، ما مكنّها لأن تكون معلماً بارزاً ومقصداً للسيّاح الأجانب وزوّار المنطقة، ومستكشفي ومحبي التراث.
ويوجد بمنطقة نجران العديد من القرى التراثية، تتكوّن كل قرية من مجموعة من بيوت الطين التي تختلف في أشكالها وارتفاعها وطرق تزيينها، والتي يحرص ملاّكها على ترميمها بين فترة وأخرى للحفاظ عليها لتكون رمزاً للهوية النجرانية.
ضبط 3 أطنان دقيق بلدي مدعم بأحد المخابز قبل بيعها في السوق السوداء بالإسماعيلية