حظك اليوم برج الدلو السبت 11-5-2024 مهنيا وعاطفيا
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
مولود برج الدلو من الشخصيات المرحة المحبة للمزاح، ولديه شخصية اجتماعية ويبحث دائما عن أصدقاء جدد ويحب توسيع دائرة معرفته بالآخرين، كما يسعى دائما لتحقيق أهدافه المادية التي لا تنتهي، إذ أنه يحب المال كثيرا، ويسعى دائما لكسب المزيد منه، كما أنه يحب الالتحاق بالوظائف التي تمكنه من السفر باستمرار.
ومن أبرز عيوب مولود برج الدلو الأنانية، إذ أنه يسعى لإرضاء وإسعاد نفسه حتى وإن كان ذلك على حساب الآخرين، ويهتم مولود هذا البرج بمعرفة الحظ اليومي الخاص به، لذلك نوضح من خلال هذا التقرير حظك اليوم برج الدلو السبت الموافق 11 مايو على الصعيد المهني والصعيد العاطفي، وفق توقعات خبراء علم الفلك.
اليوم يغتنم مولود برج الدلو جوائز كثيرة نتيجة لاجتهاده في العمل خلال السنوات الماضية، وقد يستقبل خبر حصوله على ترقية، لذلك عليه أن يلتزم بأمانته في العمل.
قد تجد اهتماما كبيرا من شريك حياتك بك، فإذا وجدته يسعى لإرضاءك فاحرص على أن تكون مصدر إلهام له في تعبيره عن مشاعره وحبه لك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم عالم الأبراج الأبراج اليومية توقعات الأبراج برج الدلو توقعات برج الدلو حظک الیوم برج الدلو
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية: نتنياهو مجرم حرب يسعى لتمديد عمره السياسي
أكد السفير الدكتور عمر عوض الله، وكيل وزارة الخارجية الفلسطينية للشؤون السياسية، إن الفارق الجوهري في التحركات الدبلوماسية الحالية هو أنها تتزامن مع انعقاد مؤتمر دولي للسلام يهدف إلى تسوية القضية الفلسطينية عبر السبل السلمية، وتنفيذ قرارات الأمم المتحدة، مشيرًا إلى أن معظم دول العالم تشارك في المؤتمر، باستثناء دولتين.
وأوضح، خلال مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، ببرنامج "منتصف النهار"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الحراك الدولي هذه المرة ليس مقتصرًا على الدول العربية فقط، بل باتت القضية الفلسطينية أولوية عالمية، في ظل الجرائم التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين، مؤكدًا أن الصمت الدولي لم يعد مقبولًا.
وفي سياق متصل، شدد السفير الفلسطيني على أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "ليس صانع قرار"، بل "مجرم حرب يسعى لتمديد عمره السياسي عبر استمرار العدوان"، مضيفًا أن حكومة الاحتلال الحالية لا يمكن أن تكون شريكًا في أي عملية سلام، نظرًا لسجلها في ارتكاب الجرائم ضد المدنيين.
وتابع: "هناك دول بدأت بالفعل باتخاذ إجراءات عملية لمعاقبة إسرائيل، بما في ذلك التلويح بفرض عقوبات اقتصادية وقطع العلاقات واستدعاء السفراء، كما فعلت هولندا".
وأشار السفير عوض الله إلى أن التحرك لم يعد دبلوماسيًا صرفًا، بل يشمل خطوات عملية تشمل عقوبات اقتصادية وسياسية، وإغلاق بعثات دبلوماسية، معتبرًا أن هذا التصعيد يأتي نتيجة لفقدان إسرائيل دعم أقرب حلفائها، وهو ما وصفه بأنه "رسالة واضحة إلى تل أبيب".
وفي رده على سؤال حول تغير الموقف الدولي تجاه إسرائيل، قال: "نعم، هناك تحوّل واضح، أصدقاء الأمس باتوا يعيدون تقييم مواقفهم، فرنسا أعلنت نيتها الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وبريطانيا قد تحذو حذوها".