عاجل | السلطات الانتقالية في مالي وبوركينا فاسو: أي تدخل عسكري في النيجر هو عدوان علينا وسيؤدي لانسحابنا من إكواس
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
السلطات الانتقالية في مالي وبوركينا فاسو: أي تدخل عسكري في النيجر هو عدوان علينا وسيؤدي لانسحابنا من إكواس
المجلس العسكري الحاكم في غينيا كوناكري: لن نلتزم بعقوبات مجموعة إكواس وهي غير شرعية
المجلس العسكري الحاكم في غينيا كوناكري: التدخل العسكري في النيجر سيؤدي إلى تفكك مجموعة إكواس
المجلس العسكري الحاكم في غينيا كوناكري: شعوب غينيا ومالي وبوركينا فاسو والنيجر تتطلع إلى احترام سيادتها
وكالة الصحافة الفرنسية عن بيان مشترك لبوركينا فاسو ومالي: أي تدخل عسكري في النيجر سيكون بمثابة إعلان حرب علينا
.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: فی النیجر
إقرأ أيضاً:
المعارضة تدعو إيكواس لمواجهة انقلاب غينيا بيساو
بعد مرور أسبوعين على الانقلاب العسكري الذي أطاح بالمسار الانتخابي في غينيا بيساو يوم 26 نوفمبر/تشرين الثاني، اجتمعت شخصيات سياسية معارضة في المنفى بالعاصمة السنغالية داكار، إلى جانب ممثلين عن المجتمع المدني، لتوجيه نداء عاجل إلى المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس).
وطالب المجتمعون المنظمة الإقليمية بأن تُظهر في قمة استثنائية مقررة يوم الأحد 14 ديسمبر/كانون الأول نفس الحزم الذي أبدته مؤخرا في مواجهة محاولة انقلابية في بنين.
ودعا المعارض دارا فونسيكا فرنانديز قادة "إيكواس" إلى إصدار قرار واضح يعيد النظام الدستوري عبر الاعتراف بفوز فرناندو دياس دا كوستا وتنصيبه، وإعادة قادة الانقلاب إلى الثكنات دون تدخل عسكري.
من جانبها، شددت منظمات المجتمع المدني السنغالية على ضرورة أن تواجه "إيكواس" انقلاب غينيا بيساو بالصرامة نفسها التي أبدتها في بنين، محذّرة من أن ازدواجية المعايير ستقوّض مصداقية المنظمة.
ورغم أن مسلحين دمروا بعض محاضر الانتخابات يوم الانقلاب، تؤكد المعارضة أن نسخا بديلة ما زالت متاحة في الأقاليم، ويمكن الاعتماد عليها لإعلان النتائج النهائية.
وترى هذه المنظمات أن هذه الخطوة ستشكل أساسا لإعادة الشرعية الدستورية، وتفويت الفرصة على الانقلابيين لترسيخ سلطتهم.
تبدو القمة الاستثنائية المقررة في 14 ديسمبر/كانون الأول لحظة حاسمة بالنسبة لـ"إيكواس"، إذ ستحدد ما إذا كانت المنظمة قادرة على فرض معايير موحدة في مواجهة الانقلابات المتكررة بالمنطقة، أم أنها ستواجه اتهامات بالانتقائية والتساهل.
وفي حين يترقب الشارع في غينيا بيساو مآلات الأزمة، يظل السؤال الأبرز: هل تنجح "إيكواس" في إعادة البلاد إلى المسار الديمقراطي أم تتركها رهينة حكم العسكر؟
إعلان