مجموعة أسياد بالتعاون مع عُمان للإبحار تطلقان برنامج “أسياد للإبحار المجتمعي لتمكين الناشئة عبر رياضة الإبحار
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن مجموعة أسياد بالتعاون مع عُمان للإبحار تطلقان برنامج “أسياد للإبحار المجتمعي لتمكين الناشئة عبر رياضة الإبحار، مسقط في أول أغسطس العُمانية وقّعت مجموعة أسياد مع عُمان للإبحار على شراكة لتنفيذ برنامج “أسياد للإبحار المجتمعي” لتمكين الناشئة من طلبة وطالبات .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مجموعة أسياد بالتعاون مع عُمان للإبحار تطلقان برنامج “أسياد للإبحار المجتمعي لتمكين الناشئة عبر رياضة الإبحار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مسقط في أول أغسطس/العُمانية/ وقّعت مجموعة أسياد مع عُمان للإبحار على شراكة لتنفيذ برنامج “أسياد للإبحار المجتمعي” لتمكين الناشئة من طلبة وطالبات المدارس من الصف الثاني وحتى الصف العاشر من 150 مدرسة حكومية في محافظات مسقط وشمال الباطنة وجنوب الشرقية.
وتسعى الشركتان من خلال هذه المبادرة لإكساب الطلبة والطالبات من هذه المراحل العمرية الناشئة مجموعة من المهارات الحياتية الرامية لبناء الشخصية وتعزيز الثقة والقيم الإيجابية، وغرس مفاهيم المواطنة والاعتزاز، وتشجيع ثقافة ممارسة النشاط البدني ليكون المكمل للنمو والتطور الذهني.
وعلى المدى البعيد يهدف البرنامج لتعزيز نسبة ممارسي رياضة الإبحار الشراعي في مختلف أنحاء سلطنة عُمان لما تحمله هذه الرياضة من قيمة وفوائد ونقل الكفاءات المجيدة لمراحل أكبر مستقبلا.
ووضح الدكتور إبراهيم بن بخيت النظيري، الرئيس التنفيذي لأسياد للنقل البحري والحوض الجاف أن هذه الشراكة التي تنصب أهدافها على إتاحة الفرص للنشء للتعلم والاستفادة مما تقدمه رياضة الإبحار الشراعي على المستويين الذهني والبدني مشيرا إلى أن مجموعة أسياد دأبت على الإسهام في الخدمة المجتمعية ودعم البرامج التي تحفز الابتكار خاصة لدى الأجيال الناشئة.
من جانبه قال الدكتور خميس بن سالم الجابري، الرئيس التنفيذي لعُمان للإبحار إن برنامج “أسياد للإبحار المجتمعي” يهدف لإثراء الأجيال الصغيرة وتوسيع مداركها من خلال ما تقدمه رياضة الإبحار الشراعي من فوائد بدنية وذهنية موضحا أن هذه الشراكة تعد فرصة لتقدم فيه خبرات طاقم عمان للإبحار الكثير في مجال المهارات الحياتية المهمة والتعرف على تاريخ عُمان البحري الطويل والاستلهام منه لبناء المستقبل.
وسيستهل البرنامج أولى مراحله من خلال 32 حلقة عمل يتم تنفيذها في ثلاث من مدارس عُمان للإبحار الكائنة في ولاية المصنعة والموج مسقط بولاية السيب وولاية صور. وكجزء من الشراكة سيتيح البرنامج أيضا يومًا مفتوحًا مخصصًا للأشخاص ذوي الإعاقة، ودورات متخصصة في "العمل الجماعي وبناء الفريق" تستهدف طلاب الجامعات والكليات، علاوة على إشراك موظفي مجموعة أسياد في التطوع في مختلف مناشط البرنامج لمشاركة الفرص والإسهام في العمل المجتمعي.
/العُمانية/
محمد السيفي
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مجموعة أسياد بالتعاون مع عُمان للإبحار تطلقان برنامج “أسياد للإبحار المجتمعي لتمكين الناشئة عبر رياضة الإبحار وتم نقلها من وكالة الأنباء العمانية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أحمد بن سعيد: استقطاب أرقى تقنيات إعادة التأهيل لتمكين أصحاب الهمم
دبي (الاتحاد)
تنطلق في دبي فعاليات معرض إكسبو أصحاب الهمم الدولي في الفترة ما بين 6 و8 أكتوبر المقبل 2025، الذي يعتبر أكبر معرض من نوعه في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا، كمنصة عالمية تسهم في تحقيق رؤية الإمارات وتمكين أصحاب الهمم وتلبية احتياجاتهم وتطلعاتهم بالحياة الكريمة.
وتقام الدورة السابعة من المعرض، الذي تستضيفه دبي سنوياً تحت رعاية سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس مطارات دبي، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، في مركز دبي التجاري العالمي في (القاعات 6-7-8). ومن المتوقع أن يشارك في هذه الدورة للمعرض نحو 250 عارضاً دولياً وعلامة تجارية ومركزاً لتأهيل أصحاب الهمم من 50 دولة وأن يزوره أكثر من 15 ألف زائر من أكثر من 70 دولة حول العالم. بالإضافة إلى مشاركة العديد من الجهات الحكومية المحلية والدولية التي تستفيد من تقنيات المعرض لتطوير نوعية خدماتها للمتعاملين معها من هذه الشريحة.
التقنيات الحديثة
قال سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، راعي المعرض: «تواصل التكنولوجيا المساعدة تطورها لتقديم مزايا متقدمة تعزّز إمكانية التنقل والإتاحة للأشخاص من أصحاب الهمم، ومن دواعي سروري أن تلعب دبي دوراً محورياً كمركز عالمي يوفّر التكنولوجيا الحديثة لأكثر من 50 مليون شخص من أصحاب الهمم في الشرق الأوسط، الذين يتطلعون للحصول على هذه التقنيات لتحسين جودة حياتهم». وأضاف سموه: «نواصل التزامنا بتمكين أصحاب الهمم، من خلال استقطاب أرقى التقنيات وأفضل الممارسات في مجالات إعادة التأهيل، وعرضها تحت سقف واحد، للمساهمة في مساعدتهم على العيش باستقلالية». وعلى هذا الصعيد، قال غسان سليمان، الرئيس التنفيذي للمعرض: «التمكين والإتاحة وعرض أرقى التقنيات الحديثة وبرامج إعادة التأهيل، جزء أساسي من جهود إدارة المعرض، لتوفير المزيد من الفرص أمام أكثر من 50 مليوناً من أصحاب الهمم والمراكز المعنية بإعادة تأهيلهم في دول المنطقة، للتعرف على هذه التقنيات على أرض الواقع، وكيف يمكنها أن تسهم في تمكينهم من العيش باستقلالية والاعتماد على أنفسهم بشكل أفضل».
ويشكل أصحاب الهمم ما بين 10 و15% من أي مجتمع، ويصل عددهم إلى 1.3 مليار نسمة في الوقت الراهن، ليرتفع إلى ملياري نسمة في عام 2050، حسب إحصاءات وتوقعات منظمة الصحة العالمية، نتيجة العديد من العوامل، منها التقدم في العمر والأمراض والحروب والأمية، وغيرها من العوامل.
وتسعى دولة الإمارات إلى أن تصبح أفضل دولة في العالم في مجال رعاية وتمكين أصحاب الهمم؛ بفضل الدعم اللامحدود الذي تقدمه الجهات الحكومية المعنيّة والجهود الحثيثة، التي يبذلها القطاع الخاص لتوفير أفضل الخدمات لهذه الفئات العزيزة من مجتمع الإمارات وزوّارها من مختلف دول العالم.
4500 تقنية
تلعب التقنيات المتقدمة التي يصل عددها إلى أكثر من 4500 تقنية عالمية، تخدم الإعاقات الحركية والبصرية والسمعية والذهنية وطيف التوحد، دوراً حاسماً في تمكين ذوي الإعاقة الذين يشكّلون ما بين 10 و15% من سكان أي دولة. ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، فإن إمكانية الوصول إلى التكنولوجيا المساعدة متاحة لشخص واحد فقط من كل عشرة أشخاص بحاجة لها، بسبب التكاليف المرتفعة، ونقص الوعي أو عدم التوافر، ونقص الموظفين المدربين، والسياسات غير الفعّالة، في حين تمثل التكنولوجيا المساعدة مصطلحاً شاملاً ينطبق على النظم والخدمات المتعلقة بتقديم المنتجات والخدمات المساعدة.
التكنولوجيا المساعدة
يقول خبراء دوليون متخصصون بشؤون الأشخاص ذوي الإعاقة، إن أكثر من ملياري شخص سيكونون بحاجة إلى منتج مساعد واحد على الأقل بحلول عام 2030، في الوقت الذي يحتاج فيه العديد من كبار السن إلى اثنين أو أكثر.
ووفقاً لتقرير حول التكنولوجيا المساعدة، صدر عن منظمة الصحة العالمية مؤخراً، لا يتمكن نحو 90% من أولئك الذين يحتاجون إلى التكنولوجيا المساعدة على مستوى العالم من الوصول إليها، فيما وجد استطلاع شمل 70 دولة وتم تضمينه في التقرير أن هناك ثغرات كبيرة في تقديم الخدمات والقوى العاملة المدربة على التكنولوجيا المساعدة، سيما في مجالات الإدراك والتواصل والرعاية الذاتية.