شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن “الهلال الأحمر ” يقدم الخدمات الإنسانية لأكثر من 600 مهاجر على الحدود التونسية، الوطن متابعات أكدت جمعية الهلال الأحمر الليبي، أن الفرق التابعة لها تقوم بتقديم الخدمات الإنسانية الضرورية بما يزيد عن 600 مهاجر من .،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “ الهلال الأحمر ” يقدم الخدمات الإنسانية لأكثر من 600 مهاجر على الحدود التونسية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

“الهلال الأحمر ” يقدم الخدمات الإنسانية لأكثر من 600...

الوطن/متابعات

أكدت جمعية الهلال الأحمر الليبي، أن الفرق التابعة لها تقوم بتقديم الخدمات الإنسانية الضرورية بما يزيد عن 600 مهاجر من العالقينفي المنطقة الحدودية بين ليبيا وتونس.

وبين المتحدث باسم الهلال الأحمر توفيق الشكري، أن الجمعية تدخلت بشأن المهاجرين على الحدود التونسية الليبية منذ الأيام الأولى لتقديمالمساعدات لهم، والهلال يتعاون مع كل المنظمات الدولية المعنية في تقديم كافة الخدمات الطبية وكذلك المساعدات الغذائية.

وأشار الهلال الأحمر إلى أن معاناة المهاجرين في المنطقة الحدودية مستمرة، حيث يحتاجون إلى الاحتياجات الأساسية مثل الماء والغذاءوالمستلزمات الطبية.

وأضاف أن فِرقه وبدعم من اليونيسف وبالتعاون مع المنظمات الدولية تمكنت من تقديم المساعدات الإنسانية للمهاجرين، بما في ذلك 350 حصة غذائية،6000 لتر من الماء، 350 صندوقًا من المستلزمات الصحية الشخصية، و70 خدمة طبية. 

ويتضمن المهاجرون الذين يتلقون هذه المساعدات الأطفال والنساء الحوامل، وتأمل هذه الجهود المستمرة في تخفيف المعاناة وتحسين حياةالمهاجرين في المنطقة.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل “الهلال الأحمر ” يقدم الخدمات الإنسانية لأكثر من 600 مهاجر على الحدود التونسية وتم نقلها من الوطن الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الهلال الهلال ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الهلال الأحمر

إقرأ أيضاً:

عدن تختنق في "صيف الظلام": انقطاع التيار لأكثر من 16 ساعة يوميًا وتجاهل حكومي يفاقم المعاناة

تعيش محافظة عدن، جنوبي اليمن، لليوم الخامس على التوالي، أزمة خانقة وغير مسبوقة في خدمة الكهرباء، مع استمرار انقطاع التيار لساعات طويلة تجاوزت 16 ساعة يوميًا في معظم مديريات المدينة، في ظل ارتفاع شديد بدرجات الحرارة ورطوبة خانقة، تنذر بكارثة صحية وإنسانية.

وأفاد سكان محليون في مديريات خور مكسر، المنصورة، الشيخ عثمان، وكريتر، بأن التيار لا يعود إلا لساعتين إلى ثلاث ساعات يوميًا في أحسن الأحوال، وسط انهيار شبه كامل لخدمة الكهرباء، الأمر الذي أدى إلى تعطل أجهزة التبريد والتكييف، وتلف المواد الغذائية داخل المنازل والمحلات، فضلًا عن ارتفاع معدلات الإصابات بضربات الشمس والإجهاد الحراري، خاصة بين كبار السن والأطفال، الذين صاروا الأكثر عرضة للمخاطر.

وأشار المواطنون إلى أن الأزمة تجاوزت حدود "التحمل"، مع انسداد أي أفق للحل، في ظل غياب أي تواصل رسمي من السلطات الحكومية أو المحلية، ما فاقم من حدة السخط الشعبي، وسط اتهامات بوجود "فساد ممنهج" في إدارة ملف الكهرباء والوقود.

أسباب معروفة وغياب الحلول

مصادر في مؤسسة الكهرباء بعدن، أوضحت أن الأسباب المباشرة للأزمة تعود إلى نفاد الوقود المشغّل لمحطات التوليد، إلى جانب أعطال فنية متكررة في المولدات والمحولات الرئيسية، وسط غياب خطط الصيانة الدورية وانعدام المخصصات التشغيلية.

وتشير التقارير إلى أن المحطات الرئيسة، مثل محطة الحسوة ومحطة المنصورة، تعمل بأقل من نصف طاقتها، ما جعل العجز في التغطية يتجاوز 70%، بالتزامن مع الارتفاع الموسمي في درجات الحرارة، والذي فاقم استهلاك الكهرباء بشكل غير مسبوق.

ورغم تفاقم الأزمة، لم تُصدر أي جهة رسمية حتى اللحظة بيانًا يوضح الأسباب بدقة أو يحدد سقفًا زمنيًا لمعالجة الوضع، فيما تكتفي الحكومة بوعود متكررة عن "مساعدات وقود قادمة"، دون جدول زمني واضح أو التزام تنفيذي.

وضع يزداد سوءًا كل صيف

وتتكرر أزمة الكهرباء في عدن سنويًا، خصوصًا خلال فصل الصيف، إلا أن هذا العام يُعد الأسوأ منذ سنوات، مع تفاقم عوامل الأزمة وتراجع دور الحكومة في تلبية الاحتياجات التشغيلية، وسط تحذيرات من خروج الوضع عن السيطرة، لا سيما مع اشتداد حرارة الصيف، وغياب أي بدائل حقيقية للكهرباء، في ظل ارتفاع أسعار المولدات الخاصة وندرة الوقود في السوق السوداء.

ويرى مراقبون أن أزمة الكهرباء في عدن لم تعد مجرد مشكلة خدمية، بل تحوّلت إلى تهديد مباشر للأمن الصحي والاجتماعي، في ظل ما تشهده المدينة من تفشي الأوبئة والأمراض الموسمية، إضافة إلى تداعيات نفسية واقتصادية قد تنعكس سلبًا على الاستقرار العام.

مواطنون غاضبون وحراك شعبي متصاعد

وتشهد منصات التواصل الاجتماعي موجة غضب عارمة، مع تصاعد الدعوات لتنظيم احتجاجات واسعة، تطالب بإقالة القيادات المسؤولة عن ملف الكهرباء، ومحاسبة المتورطين في قضايا فساد وهدر للمال العام، فضلًا عن مطالبات متكررة بفتح تحقيقات شفافة لكشف مصير المنح النفطية السابقة، التي لم تنعكس على واقع الخدمة.

صيف عدن... صيف بلا كهرباء ولا حلول

ومع دخول فصل الصيف بقوة، ومع انعدام العدالة في توزيع التيار بين الأحياء، وغياب أي مؤشرات فعلية للمعالجة، يجد سكان عدن أنفسهم أمام صيف هو الأقسى منذ سنوات، يواجهون فيه "ظلامًا كهربائيًا" قاتمًا، وسط مدينة تعيش على صفيح ملتهب من الأزمات السياسية والخدمية.

مقالات مشابهة

  • نائب أمير عسير يستقبل مدير فرع هيئة الهلال الأحمر بالمنطقة
  • نائب أمير القصيم يتسلّم التقرير السنوي لأعمال فرع الهلال الأحمر بالمنطقة
  • شهيد برصاص الاحتلال قرب نابلس
  • عدن تختنق في "صيف الظلام": انقطاع التيار لأكثر من 16 ساعة يوميًا وتجاهل حكومي يفاقم المعاناة
  • حبس متهمين في شبكة دولية لتهريب «الكوكايين» عبر الحدود الليبية التونسية
  • وزارة النقل التونسية تقيل رئيس الخطوط الجوية
  • الهلال الأحمر المصري يقدم خدمات الدعم النفسي والمساعدات العاجلة لضحايا حادث الإقليمي وأسرهم
  • الاضطرابات في رحلات الخطوط الجوية التونسية تطيح برئيس مجلس إدارتها
  • رفع حصة كربلاء لأكثر من 1500 ‏ميغاواط خلال زيارة ‏عاشوراء
  • فرق طوارئ الهلال الأحمر تُقدم الخدمات اللازمة لضحايا حادث الإقليمي