يرغب الكثير من الأشخاص في إيجاد حيل بسيطة لخفض فاتورة الكهرباء، الأمر الذي قد يبدو صعبًا على البعض، إلا أن هناك بعض العادات الخاطئة التي يتجاهل الكثيرون تأثيرها على زيادة الاستهلاك، وقد أوضحها موقع «HiTACHi».

3 عادات خاطئة تزيد استهلاك الكهرباء

يعتقد البعض أن خفض درجة حرارة الثلاجة والفريزر يُحسّن كفاءة عملها، وهذا خطأ، لكن يفضل بدلًا من ذلك رفع درجة حرارة الثلاجة والفريزر بما يتناسب مع متطلباتك، الأمر الذي يساعد على استهلاك كمية أقل من الكهرباء.

غلق الستائر

ومن الأمور التي يظن البعض أنها لا تؤثر على معدل الاستهلاك اليومي للكهرباء، إلا أنها تساعد في تقليل فاتورة الكهرباء، تتمثل في غلق الستائر التي تساعد على جعل التكييف يبرد المكان بشكل أسرع، وبمجهود أقل دون الحاجة إلى استهلاك المزيد من الكهرباء.

عادة أخرى تزيد من استهلاك الكهرباء

تغطية فتحة التكييف من الأمور التي يجب مراعاتها جيدًا، لأنها تزيد من الاستهلاك اليومي للكهرباء، وتعمل على حجب الهواء بشكل كبير، وبالتالي الحصول على درجة حرارة أقل، الأمر الذي يدفعك إلى خفض درجة الحرارة للحصول على التهوية المطلوبة، إلى جانب ضرورة ضبط التكييف أثناء النوم، لأن ذلك يساعد على تغيير درجات الحرارة لتناسب جسمك النائم، ومن ثم استهلاك أقل للكهرباء.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: التكييف تقليل استهلاك الكهرباء تقليل الفاتورة استهلاك الكهرباء

إقرأ أيضاً:

عالجوا الالتهابات قبل مجيئ الانتخابات !؟

بقلم: عمر الناصر ..

قبيل كل موسم انتخابي ترتفع نسبة الالتهابات السياسية وتتأزم العلاقات بين القوى الحاكمة ويشتد سعير المنافسة والتسقيط المؤدلج والمبرمج ، ويكون امام بعض المرشحين مهمة معقدة لاجل استقطاب اكبر عدد من الناخبين من خلال الاستغلال الفعلي لامكانيات وموارد الدولة لضمان تحقيق عنصرين اساسيين في خطة الانتشار الناعم هما ، قوة وتنظيم الية ووحدة الخطاب او حجم ووحدة مساحة التأثير ، ليكون الاهتمام مؤقت وليس مستدام بنشاطات وفعاليات وحراكات تجذب اكبر عدد ممكن من الناخبين “المگاريد”، مما يجعل قرارهم في المشاركة بالانتخابات بين سندان الرغبة والطموح باحداث تغيير وبين سندان حالة الدهشة والصدمة جراء ” الدهاء والفنود ” والطرق الميكيافيلية التي يسلكها بعض المرشحين ، لحين وصولهم لنقطة الحسم والتردد باتخاذ قرار حازم بالمشاركة الانتخابية من عدمها ، بسبب ارتفاع منسوب وكمية الاحباط لديهم ، نتيجة تكاثر طرق الاحتيال وكمية “البلتيقات” التي تستخدم من قبل البعض ومحاولة تسخين الساحة الانتخابية باساليب وطرق ثعلبية عدة يقع ضحيتها الشارع ومنها رفع درجة حرارة الخطاب الطائفي والعنصري والمناطقي ، واشاعة خطابات الكراهية الممجوجة التي بدأ يلفضها حتى الجمهور المحتكر والثابت والمؤدلج الذي يطمح بإعادة الكرامة، او الضحك على ذقون البسطاء من خلال اظهار مشاهد البكاء والتعاطف على حالة انسانية بعدسة عين الصقر ” صورني واني ما ادري ” التي تثير الشفقة على المرشح “ابو گذيلة ” اكثر من الحالة الانسانية نفسها مما يجعل الكثير منهم في محط للسخرية ، او نافذة لترفيه المواطن الذي يشكر الله على نعمة الديموقراطية كونها تمنحه الفرصة لاجل الضحك المستمر على الشعارات الرنانة والموسيقية التي تُرفع والتي اعتقد بأنها لا تشفي التهابات يعاني منها جسد الانتخابات .

انتهى …

خارج النص // يعتقد البعض بأن المشاركة في الانتخابات هو موسم للتسوق .

عمر الناصر

مقالات مشابهة

  • الطرقات استعادة للوعي والمصالح
  • هل مات جو بايدن بالفعل؟
  • بوريطة: الموقف الذي عبرت عنه المملكة المتحدة بشأن قضية الصحراء المغربية سيعزز الدينامية التي يعرفها هذا الملف
  • 6 أطعمة صيفية خارقة تخفض مستوى الكوليسترول
  • الفوضى الرقمية بين أوهام الحرية والخصوصية المستباحة
  • برقم العداد.. الاستعلام عن قيمة استهلاك فاتورة الكهرباء لشهر يونيو
  • عالجوا الالتهابات قبل مجيئ الانتخابات !؟
  • الحكومة تخفض مستهدفات استثماراتها 201.24 مليون دولار في أسبوع .. ما القصة
  • وزير المالية السوداني: المسيرات التي تضرب الكهرباء ومستودعات الوقود “إماراتية”
  • دراسة أوروبية: ثلاث عادات بسيطة قد تبطئ الشيخوخة البيولوجية لدى كبار السن