رونالدو: لا أستقبل مكالمات بعد 10 مساءً والصحة الجسد سر البقاء بالقمة
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
ماجد محمد
كشف محترف الفريق الأول لكرة القدم بنادي النصر، كريستيانو رونالدو عن بعض عاداته وسر تألقه الرياضي خلال بث مباشر على حسابه بموقع «إنستجرام».
وقال رونالدو، خلال إعلان تعاونه الجديد مع أحد التطبيقات المختصة بمنتجات الصحة الرياضية واللياقة البدنية، إن العظمة هي الهدف، وأن مسألة البقاء في قمة اللعبة أمر يتطلب معرفة جسمه من الداخل والخارج، مشددا على ضرورة الاعتناء بالصحة الجسدية في كل مكان، سواء داخل الملعب أو خارجه.
وتابع :”لقد كنت أرتدي لأعوام منتجات معينة لمساعدتي في تقديم أفضل ما لدي، وإيجاد طرق لتحسين نومي، وتحسين تدريبي، والتعافي بشكل أفضل».
وأضاف أن الشمس في الرياض قوية للغاية كما أن الأجواء حارة، لافتا إلى أنه لا يفضل استقبال المكالمات الهاتفية بعد العاشرة مساءً، لحاجته إلى الهدوء والاسترخاء في هذا الوقت، من أجل النوم المبكر والحصول على أفضل قسط ممكن من الراحة والهدوء، لافتا إلى أنه يرد المكالمات التي تكون من الأقارب فقط.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إنستغرام النصر رونالدو كريستيانو رونالد
إقرأ أيضاً:
أيهما الزي الشرعي الخمار أم النقاب؟.. أمين الفتوى يجيب
أجاب الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال أميرة من القاهرة، تسأل فيه عن الأفضل للمرأة: ارتداء الخمار أم النقاب، وهل يرتبط الإيمان والعقيدة بشكل الزي، موضحة أنها ترغب في معرفة الزي الشرعي الصحيح الذي يعبر عن التزامها وطاعة الله سبحانه وتعالى.
وأوضح الشيخ محمد كمال، خلال حواره مع الإعلامية زينب سعد الدين في برنامج «فتاوى الناس» المذاع على قناة الناس، أن الشرع الشريف أمر المرأة بستر جميع الجسد ما عدا الوجه والكفين، مؤكدًا أن الحجاب هو الفريضة الشرعية المفروضة على كل امرأة بالغة، بشرط أن تتوافر فيه أربعة ضوابط: أن يستر الجسد كاملًا عدا الوجه والكفين، وألا يكون قصيرًا، وألا يكون ضيقًا يصف الجسد، وألا يكون شفافًا يُظهر ما تحته، مستشهدًا بآيات القرآن الكريم وتفسير ابن عباس، وبحديث النبي ﷺ في توجيهه للسيدة أسماء رضي الله عنها.
وأضاف أمين الفتوى أن النقاب ليس فرضًا عند جمهور العلماء، وإنما هو زيادة في الستر يُثاب عليها من ترتديه دون تكبر أو اعتقاد أفضلية على غيرها، موضحًا أن الإيمان لا يُقاس بشكل الحجاب أو طوله، بل بصدق القلب وأعمال الإنسان، مستدلًا بقول النبي ﷺ: «إن الله لا ينظر إلى صوركم ولا إلى أجسادكم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم».
وأشار الشيخ محمد كمال إلى أنه لا علاقة بين صحة العقيدة وشكل الطرحة أو الخمار، فالعبرة ليست بنوع الزي وإنما بتحقق شروط الحجاب الشرعي الذي أمر الله به، مؤكداً أن ارتداء الحجاب بالشروط الصحيحة هو درجة الكمال المطلوبة شرعًا، وأن النقاب يبقى بابًا من أبواب الزيادة في الطاعة لمن شاء من غير إلزام.
وأكد على وجوب ستر الرقبة ضمن الحجاب الشرعي، وأن ما يظهر منها في بعض لفات الطرح الحديثة لا يوافق الشروط الشرعية، موضحًا أن بعض الفقهاء - كالحنفية - أجازوا كشف القدمين فقط، أما باقي الجسد فيجب ستره أمام الرجال الأجانب، داعيًا بأن يرزقنا الله جميعًا الهداية والالتزام بما يحبه ويرضاه.
اقرأ أيضاًموعد شهر رجب 2026.. أهم السنن والعبادات عن النبي
خالد الجندي: قصة صبر نوح عليه السلام عبر الزمن تحمل عبرة عظيمة