أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين حادثة الاعتداء التي تعرضت لها مركبة تابعة للأمم المتحدة جنوب قطاع غزة في مدينة رفح اليوم، مما أسفر عن مقتل أحد الموظفين، وإصابة موظفة أردنية، نتيجة لتوسيع إسرائيل عملياتها العسكرية في رفح.

وشدد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير د. سفيان القضاة على ضرورة تأمين الحماية لموظفي الأمم المتحدة وموظفي الإغاثة الذين يقومون بدور إنساني كبير للفلسطينين، في ظل الكارثة الإنسانية غير المسبوقة التي يشهدها القطاع، محمّلاً إسرائيل مسؤولية ذلك، بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، ونتيجة لاستمرار حربها المستعرة على قطاع غزة.

وقال السفير القضاة إن الوزارة تتابع مع الأمم المتحدة الوضع الطبي للمواطنة الأردنية التي تعرضت للإصابة جراء هذا الاعتداء، وتأمين خروجها من قطاع غزة.

أخبار ذات صلة التعليم العالي تعلن عن منح دراسية كاملة لجميع البرامج .... التعليم العالي تعلن عن منح .... التعليم العالي تعلن عن منح .... التعليم العالي تعلن عن منح دراسية كاملة ....

منذ 53 دقيقة

ولي العهد يطلع على سير العمليات اللوجستية في ميناء حاويات .... ولي العهد يطلع على سير العمليات .... ولي العهد يطلع على سير .... ولي العهد يطلع على سير العمليات ....

منذ ساعة

شخص يدعس ممرضة في مستشفى الأميرة بديعة للتوليد ويلوذ .... شخص يدعس ممرضة في مستشفى .... شخص يدعس ممرضة في مستشفى .... شخص يدعس ممرضة في مستشفى الأميرة بديعة ....

منذ ساعتين

نجاح عمليتي زراعة كبد لطفلين لأول مرة في الخدمات الطبية .... نجاح عمليتي زراعة كبد لطفلين .... نجاح عمليتي زراعة كبد لطفلين .... نجاح عمليتي زراعة كبد لطفلين لأول مرة ....

منذ ساعتين

الجامعة الأردنية تقرر تأجيل أقساط قروض الادخار لجميع .... الجامعة الأردنية تقرر تأجيل .... الجامعة الأردنية تقرر تأجيل .... الجامعة الأردنية تقرر تأجيل أقساط قروض ....

منذ 3 ساعات

إحباط تهريب 1100 لتر جوس سجائر إلكترونية إحباط تهريب 1100 لتر جوس سجائر .... إحباط تهريب 1100 لتر جوس .... إحباط تهريب 1100 لتر جوس سجائر ....

منذ 3 ساعات

أحدث الأخبار الأكثر شيوعاً

الخارجية: إصابة موظفة أردنية باستهداف مركبة تابعة لأمم المتحدة في رفح جنوبي غزة

الأردن | منذ 6 دقائق

التعليم العالي تعلن عن منح دراسية كاملة لجميع البرامج الدراسية - تفاصيل

الأردن | منذ 53 دقيقة

ساعة الحسم.. سيف "الجنائية الدولية" فوق رقاب قادة في تل أبيب - وثائق

عربي دولي | منذ ساعة

المنتخب الوطني لكرة الطاولة يواصل تدريباته في السليمانية استعداداً للتصفية الأولمبية

رياضة | منذ ساعة

الإعلامي الحكومي بغزة: الاحتلال يقتل موظفاً أجنبياً باستهداف مركبة للأمم المتحدة

فلسطين | منذ ساعة

منتخب الجمباز يُشارك في بطولة آسيا بأوزبكستان

رياضة | منذ ساعة للمزيد

الأرصاد تحذر من طقس الاثنين في الأردن

طقس

"الجنايات": الحكم على شاب أوهم فتاة أنها زوجته شرعا وهتك عرضها

الأردن

عطلة رسمية في الأردن بمناسبة عيد الاستقلال الـ78

الأردن

الأمن العام يوضح حول كاميرا ثُبتت على إحدى المركبات

الأردن

خبير قانوني يكشف لـ"رؤيا" العقوبة المتوقعة بحق معلمة اعتدت على طفل من ذوي الإعاقة

الأردن

نتنياهو يغرد وينشر صورة غريبة.. ماذا يقصد بها؟

فلسطين الطقس

طقس العرب: سحب متفرقة وأجواء مائلة للبرودة في الأردن

طقس لطيف في أغلب المناطق وتوقع هطول زخات خفيفة من المطر

طقس العرب للأردنيين: ارتدوا الملابس الدافئة في هذا الموعد

المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباري

موقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.

اتصل بنا

مكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196

تواصلوا معنا سياسة الخصوصيةالملكية الفكريةمعايير التصحيح جميع الحقوق محفوظة © 2024 رؤيا

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: التعلیم العالی تعلن عن منح منذ ساعة

إقرأ أيضاً:

همسة وطنية للحكومة الأردنية

صراحة نيوز -كتب ماجد القرعان

استوقفني قرار بإمضاء رئيس الحكومة  الدكتور جعفر حسان يقضي بوقف تنفيذ مشاريع ممولة من موازنات مجالس المحافظات، كانت مخصصة للتدريب والتشغيل ومساعدة الأسر الفقيرة والطلبة المحتاجين  والتي بلغ مجموع مخصصاتها نحو 5.247 مليون دينار رغم أهمية ذلك لتأهيل العاطلين عن العمل في مهن تُمكنهم من شق طريقهم نحو حياة فضلى والذين  تزيد نسبتهم عن 21.3%

ويبدوا ان اتخاذ مثل هذا القرار جاء بناء على توصية لوزير الإدارة المحلية وفق ما جاء في الخبر الذي تناقلته وسائل اعلام محلية  دون توضيح أو تفصيلات كافية ومقنعة .

كبرى المشكلات التي يعاني  منها الأردن الأرتفاع المضطرد والمتنامي في حجم البطالة بكافة القطاعات والمجالات والتي وصلت  على سبيل المثال الى اكثر 60 الف عاطل عن العمل بين فئة المهندسين المدنيين الذين استنزفت  كلف تدريسهم  وأفقرت أهاليهم جراء بيع اراضيهم أو مواشيهم أو رهن رواتبهم لمؤسسات الإقراض .

 

اتخاذ مثل هذا القرار له دلالات عدة قد يكون من  ابرزها لتمكين الحكومة من تحقيق وفورات مالية من أجل تخفيض عجز الموازنة المتنامي في الأرتفاع منذ عدة سنوات لكن يبقى السؤال ماذا بشأن  المخصصات الأخرى ومنها على سبيل المثال ايضا تلك التي تعود للمؤسسات والهيئات المستقلة التابعة للحكومية والتي تُسجل سنة بعد سنة  فشلا بعد فشل وتُحقق  عجوزات تستنزف الخزينة العامة  ؟

اليس من الأجدى تقييم عملها ليتم شطب وتصفية غير المجدية منها والذي من شأنه توفير مخصصاتها لما هو انفع وأجدى .

الأردن قد يكون من الدول القليلة جدا في العالم التي ينطبق عليها المثل القائل ( كالعير في البيداء يقتلها الظما والماء فوق ظهورها محمول  ) نظرا للثروات الطبيعية العديدة التي حباها الله بها وغائبة عن المخططين وصناع القرارت والتي في حسن استثمارها قد يضعنا في صدارة الدول الغنية لكن المؤسف والمؤلم في آن واحد ان تعامل الحكومات  المتعاقبة معها كان ما بين الخجول جدا والمتردد أو عن قصر نظر وعدم وضع الشخص المناسب في المنصب المناسب أو جراء اقصاء اصحاب الكفاءات .

ومن الأمثلة على هذه الثروات  ( الصخر الزيتي ) حيث تصل احتياطيات الأردن منه حسب تقديرات مجلس الطاقة العالمي إلى ما يقارب 40 مليار طن مما يضعها كثاني أغنى دولة باحتياطيات الزيت الصخري بعد كندا والأولى على مستوى العالم بالاكتشافات المؤكدة  بنسبة استخراج بترول تصل ما بين 8٪ – 12٪ من المحتوى  ويمكن إنتاج 4 مليارات طن بترول من الاحتياطي الحالي.

 

أما ( اليورانيوم ) فالإحتياطي المقدر يصل الى حوالي  65 ألف طن بحسب هيئة الطاقة الذرية الأردنية ويضع الأردن في المرتبة الحادية عشر بين دول العالم

واما خام ( السيلكا ) فيقدر احتياطي الأردن منه بنحو 13 مليار طن ويتميز   بمواصفات عالمية حيث يستخدم في صناعة الزجاج وزجاج الكريستال والألياف الزجاجية وزجاج البصريات وقوالب السباكة اضافة الى انه يُستخدم كعامل مخفض لدرجة الإذابة للأكاسيد القاعدية وفي عمليات الإذابة وكمادة صقل وفي صناعة الخزف والطوب  ويستخدم أيضا في فلاتر تنقية المياه ويدخل في صناعة البلاستيك والمطاط والدهانات والورق وفي الصناعات الكيماوية المختلفة.

 

وأما خام ( النحاس ) حلم الأردنيين الذي تشتهر بها محافظة الطفيلة والتي تعد افقر محافظات المملكة وبحاجة لمشاريع تنموية مولدة لفرص العمل   فان احتياطي المنطقة منه يزيد عن  27.8 مليون طن وقدرت قيمته    بنحو 11 مليار دولار أمريكي .

 

كذلك اشارت دراسات رسمية الى وجود العديد من العناصر  النادرة غير المستغلة الموجودة في خام الفوسفات ومنها على سبيل المثال السيريوم، اللانثانيوم، والإيتريوم التي تدخل في صناعة الإلكترونيات، البطاريات، وتقنيات الدفاع .

كذلك اشارت الى وجود  ( الليثيوم )  في محاليل البحر الميت الذي لم توليه أي من الحكومات المتعاقبة ادنى اهتمام لاستكشافه والذي يُعد من العناصر الأساسية في صناعة بطاريات السيارات الكهربائية وتخزين الطاقة المتجددة.

كذلك كشفت العديد من الدراسات الى وجود ( الكوبالت ) وهو  عنصر حيوي لصناعة البطاريات القابلة للشحن و ( النيكل   والكروم ) اللذان يدخلان في صناعة الفولاذ المقاوم للصدأ والتقنيات النظيفة وكذلك مجموعة معادن الزيوليت والطين الصناعي اضافة الى ( المغنيسيوم  )  من محاليل البحر الميت الذي يُستخدم في صناعة السبائك خفيفة الوزن والطيران والبطاريات.

والحديث يطول حيال الكثير من المعادن والثروات الطبيعية والتي يتركز اغلبها في جنوب المملكة التي تتصف بانها اشد المناطق طردا لسكانها جراء  الفقر والبطالة وقلة المشاريع التنموية المستدامة وبعدها عن العاصمة.

لكن ما سر هذا التجاهل من قبل تلك الحكومات  هل هو التمويل أم انعدام الإرادة أم هي تشريعات استقطاب المستثمرين ؟  .

شخصيا لا اعتقد ان التمويل هو السبب كون العالم اصبح قرية صغيرة واصحاب المال على اهبة الإستعداد للاستثمار اينما كان ذلك ناجعا ومفيدا لتحقيق الأرباح وبالتالي يبقى الخلل في أمرين ( التشريعات والأيادي المرتعشة )

وللدلالة على أهمية التشريعات في  استقطاب الإستثمارات الأجنبية اتوقف هنا عند حجم الإستثمارات المتنامي في عدد من الدول منها قطر والإمارات ومصر وتركيا وغيرها من دول العالم التي باتت تستهوي اصحاب رؤوس الأموال فهل فكر صناع القرارات والمخططين في بلدي للحظة للوقوف على تشريعات تلك الدول وهل  سعت حكومة  ما الى التشبيك مع الدول الصناعية الكبرى كالصين على سبيل المثال للدخول معها في اتفاقيات لاستكشاف ما لدينا من ثروات واستثمار المجدي اقتصاديا بنفع عام يعود على البلدين .

أما الأيادي المرتعشة في بلدي من بين صناع القرارات والمخططين ( وما اكثرهم  ) فانني لا اجامل ان قلت انهم  اشد مصائبنا وبتقديري ان اجتثاثهم واقصائهم تُعد الخطوة الأولى لنمضي قدما .

مقالات مشابهة

  • وزير التعليم العالي: قفزة في ميزانية المستشفيات الجامعية لتصل إلى 28 مليار جنيه
  • «التعليم العالي» تُحذّر من روابط غير معتمدة تطلب بيانات متقدمين للدراسة بالخارج
  • التعليم العالي في الأردن بين الواقع والطموح
  • التعليم العالي تعلن حصاد أداء الأنشطة الرياضية خلال العام المالي (2024 -2025)
  • التعليم العالي في عهد الملك.. رؤية ونهضة وطنية
  • طلائع حجاج البعثة الأردنية تصل حدود المدوّرة
  • طلائع قوافل حجاج البعثة الأردنية تصل إلى الأردن
  • التعليم العالي تقدم إرشادات لمرضى الأمراض المزمنة بشأن لحوم عيد الأضحى
  • القبض على فتاة أردنية أساءت للجماهير العراقية بعد مباراة تصفيات المونديال
  • همسة وطنية للحكومة الأردنية