إيموشن خاتم.. سلمى أبو ضيف تعلن خطوبتها
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نشرت الفنانة سلمى أبو ضيف صور خطوبتها من شاب خارج الوسط الفني، عبر خاصية استوري الإنستجرام، دون الكشف عن أي تفاصيل.
يذكر أن الفنانة سلمى أبو ضيف تعيش حالة من النشاط الفني، حيث يُعرض لها حاليًا مسلسل "إلا الطلاق" ويشاركها البطولة عدد كبير من نجوم الوسط الفني أبرزهم؛ إياد نصار ودينا الشربيني، وعدد آخر من الفنانين، وهو من تأليف ورشة سرد لـ مريم نعوم وإخراج محمد بركة.
والجدير بالذكر أن الفنانة سلمى أبو ضيف شاركت في السباق الرمضاني بمسلسل "أعلى نسبة مشاهدة"، حيث حققت من خلاله نجاحًا فنيًا وجماهيريًا كبيرًا، وضم العمل عددا من النجوم؛ ليلى زاهر، إسلام إبراهيم، انتصار، وهو من تأليف سمر طاهر وإخراج ياسمين أحمد كامل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سلمى ابوضيف أعلى نسبة مشاهدة إلا الطلاق السباق الرمضاني الفنانة سلمى أبو ضيف شاب خارج الوسط الفني سلمى أبو ضیف
إقرأ أيضاً:
ضحايا الكواليس.. نجوم أطاحت بهم الغيرة قبل أن يُسدل عنهم الستار
في عالم الفن، لا تُحسم المعارك دائمًا أمام الكاميرات، فخلف الكواليس تدور حروب صامتة لا تقل قسوة عن الأضواء. حروب يكون أبطالها فنانين موهوبين، دفعوا ثمن الغيرة المهنية، أو تصفية الحسابات، أو تدخلات نافذين، ليجدوا أنفسهم فجأة خارج المشهد، رغم نجاحهم الجماهيري وقدرتهم على خطف الأضواء.
حين تتحول الغيرة إلى سلاح إقصاء
الغيرة في الوسط الفني ليست جديدة، لكنها في كثير من الأحيان تتجاوز حدود المنافسة الشريفة، لتتحول إلى أدوات ضغط تُمارس على المنتجين والمخرجين، أو حملات تشويه غير معلنة، تضع الفنان في خانة غير المرغوب فيه، دون أسباب فنية حقيقية.
آثار الحكيم.. نجم تراجع بفعل الصدامات
الفنان آثار الحكيم كانت واحدة من الوجوه التي فرضت حضورها بقوة في التسعينيات، قبل أن يختفي اسمها تدريجيًا. ورغم تصريحاتها المتكررة بأن قرار الابتعاد كان شخصيًا، إلا أن كواليس عديدة أشارت إلى خلافات وصدامات داخل الوسط، ساهمت في تقليص فرصها وإبعادها عن أدوار كانت مرشحة لها.
حورية فرغلي.. الجمال الذي أثار الحساسية
الفنانة حورية فرغلي واجهت واحدة من أكثر فترات التهميش قسوة، خاصة بعد أزماتها الصحية. ورغم تعاطف الجمهور معها، تحدثت حورية في أكثر من مناسبة عن استبعادها من أعمال، وذهاب أدوارها لفنانات أخريات، مشيرة إلى أن الغيرة والشللية لعبتا دورًا في تغييبها عن الساحة لفترة طويلة.
منة شلبي وبدايات الصدام غير المعلن
في بداياتها، واجهت منة شلبي حسب مقربين محاولات لإقصائها من بعض الأدوار بسبب اختلافها وجرأتها في الاختيار، وهو ما اعتبره البعض تهديدًا مباشرًا لنجومية أسماء أخرى. إلا أن تمسكها بخياراتها ودعم بعض المخرجين أنقذ مسيرتها من التوقف المبكر.
رانيا يوسف.. الجرأة التي دفعت الثمن
الفنانة رانيا يوسف لم تدفع فقط ثمن اختياراتها الجريئة، بل ثمن حساسيات داخل الوسط، حيث تحدثت صراحة عن تضييق فرص العمل عليها في فترات معينة، بسبب خلافات ومواقف خلف الكاميرا، وليس بسبب ضعف فني أو تراجع جماهيري.
رجال في مرمى الإقصاء
الأمر لا يقتصر على الفنانات فقط، فالفنان كريم عبدالعزيز مرّ بفترة غياب ملحوظة في بداياته، قبل أن يعود بقوة، وسط أحاديث عن صراعات غير معلنة ومحاولات لتجميد حضوره خشية صعوده السريع. كما عانى الفنان محمد سعد في مرحلة ما من حصره في قالب واحد، نتيجة حسابات تجارية وخوف بعض الأطراف من كسر المعادلة السائدة.
الشللية.. كلمة السر
يتفق كثيرون داخل الوسط على أن «الشللية» تظل العامل الأخطر، حيث تُدار الترشيحات أحيانًا بمنطق العلاقات لا الموهبة، ما يؤدي إلى تهميش أسماء قادرة على الإبداع، مقابل الدفع بوجوه مكررة لا تضيف جديدًا.
الجمهور كلمة الفصل
رغم كل ما يحدث خلف الكواليس، يبقى الجمهور هو الحكم الحقيقي. فالتاريخ أثبت أن الموهبة الصادقة قادرة على العودة مهما طال الغياب، وأن من غُيّبوا ظلمًا يجدون طريقهم مجددًا، ولو بعد حين.