روسيا تناقش مع دول "بريكس" سبل التعاون لاستحداث مجموعات أقمار الصناعية
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
أعلن رئيس وكالة "روس كوسموس" يوري بوريسوف أن روسيا تناقش مع دول مجموعة "بريكس" مجالات التعاون لاستحداث مجموعات أقمار صناعية.
وقال بوريسوف:"نناقش مع دول بريكس شؤون التعاون في مجال استحداث مجموعات أقمار صناعية في المدار، وبالأخص استحداث مجموعات أقمار لاستشعار الأرض عن بعد. لدينا مشاريع قائمة في هذا المجال، ويتم تبادل المعلومات بين دول المجموعة.
وأضاف:"يتم أيضا مناقشة قضايا مشاركة روسيا في مشاريع تطوير محطات للطاقة النووية لتوليد الكهرباء وتطوير محطات لاستخدامها مع القاطرات الفضائية النووية، والصين مهتمة أيضا بهذه المسائل، ونحن في مرحلة مناقشة الخطط لتحديد سبل التعاون المشترك في هذا المجال".
إقرأ المزيد
وكان بوريسوف قد أشار العام الماضي إلى أن روسيا اقترحت على بلدان مجموعة"بريكس" مشروع إنشاء وحدة فضائية خاصة في المحطة المدارية الواعدة.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الفضاء بريكس قمر مشروع جديد معلومات عامة
إقرأ أيضاً:
28 ديسمبر .. إطلاق 3 أقمار صناعية إيرانية باستخدام صاروخ روسي
أعلن إعلام إيراني، عن إطلاق 3 أقمار صناعية إيرانية في 28 ديسمبر باستخدام صاروخ سويوز الروسي، وفقا لنبأ عاجل عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”.
وأعلنت وزارة الخارجية اللبنانية، اليوم الأربعاء، أن وزير الخارجية يوسف راجي رفض دعوة لزيارة طهران في الوقت الراهن، مقترحاً إجراء محادثات مع إيران في دولة ثالثة محايدة.
ومع ذلك، أكد راجي أن رفضه دعوة وزير الخارجية عباس عراقجي "لا يعني رفض الحوار"، بل يعني "عدم توافر الظروف المواتية".
وكان عراقجي قد دعا نظيره اللبناني الأسبوع الماضي إلى إيران، ساعياً إلى إجراء محادثات حول العلاقات الثنائية.
وأعرب الدبلوماسي اللبناني البارز عن انفتاحه على إجراء المحادثات في دولة ثالثة يتفق عليها الطرفان.
وأكد راجي "استعداده التام لفتح عهد جديد من العلاقات البناءة بين لبنان وإيران، شريطة أن تقوم هذه العلاقات حصراً على الاحترام المتبادل والنهائي لاستقلال وسيادة كل دولة، وعدم التدخل في الشئون الداخلية تحت أي ذريعة".
في إشارة ضمنية إلى حزب الله المدعوم من إيران، قال راجي لعراقجي إن هناك "قناعة راسخة" بأنه لا يمكن قيام دولة قوية ما لم تمتلك الحكومة الحق الحصري في حيازة الأسلحة والقرار الحصري في مسائل السلم والحرب.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟