فيديو| عقاريون لـ ”اليوم“: التجويد ورفع المعروض.. أبرز التحديات
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
أكد مختصون عقاريون لـ ”اليوم“ أن تجويد العقار والتأكد من تطبيق معايير كود البناء السعودي، بالإضافة إلى رفع المعروض بما يتناسب مع الطلب، من أهم تحديات سوق العقار في المملكة.
وشددوا على أهمية توفير المؤتمرات والمنصات العقارية الموثوقة للحد من الشائعات التي تضر بالسوق ورفع مستوى المعرفة للعاملين في القطاع.
أخبار متعلقة ولي العهد يرأس وفد المملكة بالدورة 33 لمجلس جامعة الدول العربيةبالصور.. ولي العهد يلتقي عددا من المسؤولين على هامش قمة البحرينجاء ذلك خلال فعاليات المعرض السعودي للتطوير والتملك العقاري ”سيريدو 2024“ وذلك في مركز جدة للمنتديات والفعاليات بمحافظة جدة؛ بمشاركة عدد من الجهات الحكومية ذات الاختصاص ونخبة من المطورين العقاريين والجهات التمويلية والخبراء والمختصين في المجال العقاري والاستثماري.
فرص الاستثمار الواعدة
يهدف المعرض إلى تسليط الضوء على فرص الاستثمار الواعدة في السوق العقاري السعودي، وعرض أحدث مشاريع التطوير العقاري، وتعزيز التعاون بين مختلف مكونات القطاع العقاري، ونشر الوعي والمعرفة بأهمية الاستثمار العقاري.
أوضح المهتم بالشأن العقاري، سلطان الأحمدي، أن الاهتمام بتجويد العقار وفحص جودته نشاط جديد في السوق العقاري، وتكمن أهميته في التأكد من تطبيق معايير كود البناء السعودي.سلطان الاحمدي
وأضاف أن هناك شركات مرخصة للمواصفات والجودة تبحث عن معايير الجودة في العقارات وتُظهر البيانات الصحيحة في جودة العقار، وبيّن أن الهاجس الدائم عند باحث العقار هو الجودة، والمملكة العربية السعودية مهتمة اليوم بإيجاد معايير الجودة والتأكد من التزام المطورين بها.نمو متزايد في العقارات
فيما قال المهتم العقاري، مالك الجهني، إن التطوير العقاري وسوق العقار في نمو متزايد، خصوصاً في جدة بظل تطوير الأحياء. وأشار إلى أن المطورين سيواجهون تحدياً كبيراً في الاستجابة لارتفاع الطلب وتوفير المعروض بنمو يوازي حجم الطلب.مالك الجهني
أكد المختص في تنظيم المعارض، عبدالرحمن الزهراني، أن توفير المؤتمرات والمنصات العقارية الموثوقة يُسهم في الحد من الشائعات التي تضر بالسوق ويرفع مستوى المعرفة للعاملين في القطاع العقاري.
وأوضح أن ذلك يتم من خلال عقد ورش عمل حوارية وتبادل الخبرات بين العاملين في القطاع، ونقل أفضل الممارسات والتجارب في مجال التطوير العقاري، وتعزيز التحول الرقمي، وسبل تفعيل الشراكات المحلية والدولية للارتقاء بالقطاع.عبدالرحمن الزهراني
وأضاف الزهراني أن توفير هذه المنصات يُحقق تنافساً لعرض منتجات التطوير العقاري، الذي يعد من القطاعات الواعدة وذات المردود الكبير على التنمية الوطنية. كما أنها تُشكل بيئة لعقد المزيد من الشراكات واستشراف الفرص الواعدة في هذا المجال.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن جدة سوق العقار سيريدو 2024 التطویر العقاری
إقرأ أيضاً:
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 31 يوليو
يمانيون|جرائم العدوان
في مثل هذا اليوم 31 يوليو استهدف طيران العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي مختلف المحافظات مخلفاً شهداء وجرحى ودماراً واسعاً في ممتلكات المواطنين والمنشآت الخدمية.
ففي 31 يوليو عام 2015، استشهد المواطن منصور علي مقدر وأبناؤه الثلاثة إبراهيم وعبدالعزيز وسليمان، وجرح ستة آخرون من الأسرة بينهم نساء وأطفال، جراء استهداف طيران العدوان منزلهم في منطقة جبل الأزد بمديرية رازح في محافظة صعدة.
وشن طيران العدوان عدداً من الغارات على مناطق المنزالة والشوارق وسبلان بمديرية رازح، فيما استهدف جيش العدو بأكثر من 20 صاروخاً منطقتي الحصامة والملاحيظ ومديرية رازح والمنزالة والمزرق.
وشن الطيران المعادي غارات على فندق صرح سبأ بمدينة حرض والوادي ومنطقة المهجم بمديرية بكيل المير في محافظة حجة، واستهدف منطقة المطار والزور ومنطقتي السد القديم والأشراف في محافظة مأرب، وشن غارة على مديرية لودر في محافظة أبين.
وفي 31 يوليو عام 2016، استهدف طيران العدوان بثلاث غارات كهلان بمديرية صعدة وبغارة منطقة المليل بمديرية كتاف، كما ألقى قنبلة عنقودية على منطقة رشاحة بالمديرية، في حين تعرضت مديريتي الظاهر وحيدان الحدوديتين في محافظة صعدة لقصف صاروخي سعودي.
وشن طيران العدوان خمس غارات على العمود في منطقة الخوبة وثلاث غارات على جبل الدود بقطاع جيزان، وثلاث غارات على منطقة العقبة بمديرية خب والشعف في محافظة الجوف.
وفي 31 يوليو عام 2017، شن طيران العدوان خمس غارات على منازل ومزارع المواطنين في مناطق المخدرة والربيعة بمديرية صرواح في محافظة مأرب.
وفي 31 يوليو عام 2018، استشهد أربعة مواطنين وأصيب اثنان جراء غارت لطيران العدوان على مكتب الإرشاد الزراعي بمديرية الدريهمي في محافظة الحديدة.
وشن الطيران ثلاث غارات على المجمع الحكومي في مديرية الزيدية، وأربع غارات جنوب مديرية الدريهمي.
طيران العدوان شن غارة على منطقة الأعبوس بمديرية حيفان في محافظة تعز، وغارتين على مزارع المواطنين بمديرية صرواح في محافظة مأرب، فيما استهدف المرتزقة بقذائف المدفعية مناطق متفرقة بالمديرية.
وفي محافظة صعدة شن طيران العدوان غارتين على منازل المواطنين في مديرية باقم الحدودية، واستهدف قصف بأكثر من 200 صاروخ وقذيفة مناطق سكنية بمديرية باقم محدثاً دماراً واسعاً في منازل المواطنين ومزارعهم.
وفي 31 يوليو عام 2020، شن طيران العدوان أربع غارات على مديريتي مجزر ومدغل في محافظة مأرب، وغارتين على منطقة الخنجر بمديرية خب والشعف في محافظة الجوف.
وفي محافظة الحديدة، قصف مرتزقة العدوان بالمدفعية منطقة القرشية جنوب الجاح بمديرية بيت الفقيه، واستهدفوا بقذائف المدفعية ونيران أسلحتهم الرشاشة شارع الـ50 وكلية الهندسة والضبياني بمدينة الحديدة.
واستهدف قصف مدفعي وبالأسلحة الرشاشة للمرتزقة مدينة الدريهمي وشمال قرية الدحفش، في حين شن الطيران التجسسي المقاتل خمس غارات على الدريهمي، وقصف المرتزقة بـ 99 قذيفة وبالأعيرة النارية المختلفة مناطق عديدة في المحافظة.
وشن جيش العدو قصفاً صاروخياً ومدفعياً على قرى آهلة بالسكان بمديرية منبه الحدودية في محافظة صعدة.
وفي 31 يوليو عام 2021، استشهد مواطن بمنطقة الرقو مديرية منبه في محافظة صعدة جراء قصف مدفعي سعودي.
وشن طيران العدوان خمس غارات على مديريتي رحبة وجبل مراد وغارتين على مديرية صرواح في محافظة مأرب.
وشن الطيران التجسسي خمس غارات على الجبلية والتحيتا في محافظة الحديدة، فيما استحدث المرتزقة تحصينات قتالية في الفازة والجاح، وقصفوا بـ 121 قذيفة مدفعية، وبالأعيرة النارية المختلفة مناطق عديدة في المحافظة.
وفي 31 يوليو عام 2022، أصيب المواطن نادر محمد علي محمود المخلافي إثر قصف مدفعي استهدف مناطق قطابر والمدافن والملاحيظ في محافظة صعدة.
واستحدث مرتزقة العدوان تحصينات شمال وشمال شرق مديرية حيس وأمام البكس في منطقة الجبلية بمديرية التحيتا في محافظة الحديدة وفي مديرية مقبنة بمحافظة تعز.
وأطلق المرتزقة النار بشكل مكثف على عدة مناطق في محافظات مأرب، تعز، حجة، صعدة، الضالع، الحديدة، البيضاء وجبهات الحدود، وقصفوا بالمدفعية مناطق الأحطوب بمحافظة تعز، وحرض وبني حسن بمحافظة حجة، ومديرية حيس والجبلية بمحافظة الحديدة والصخرة بعسير والعمود بوادي جارة وجبل تويلق والكنب والكنب القديم في جيزان.
وفي 31 يوليو عام 2023، أصيب ثلاثة مواطنين بنيران جيش العدو السعودي بمديريتي شدا ومنبه في محافظة صعدة.
وشن الطيران التجسسي غارتين على مديرية حيس في محافظة الحديدة، واستحدث المرتزقة تحصينات قتالية في منطقة الجبلية بمديرية التحيتا وقصفوا بالمدفعية، والأعيرة النارية المختلفة مناطق عديدة في المحافظة.