وزيرة التضامن: نشرف على 34 ألف جمعية أهلية تقدم خدمة صحية للمواطنين
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
أكدت الدكتورة نيفين القباج وزير التضامن الاجتماعى، أن المواطن المصري يقوم بالتوجه إلى الجمعيات الأهلية للحصول على الخدمة الصحية.
وأشارت، خلال كلمتها بمؤتمر المرحلة الأولى من تطبيق التأمين الصحي الشامل إنجازات وتحديات، إلى أن الوزارة تشرف على 34 ألف جمعية أهلية منهم 19 ألف جمعية تقدم خدمة صحية للمواطنين فى كافة المحافظات بنسبة 30%.
وأوضحت القباج، أن الوزارة قامت بعمل إحصائية على 450 جمعية أهلية تقدم الخدمة الصحية فوجدنا أن هذه الجمعيات بها 5 آلاف طبيب و9 آلاف تمريض و154 مركز صحى و2800 غرفة إقامة و270 غرفة عمليات و1500 حضانة و150 غرفة طوارئ.
وأكدت أنه يجب الاهتمام بالصحة النفسية للمواطنين وانها ليست وصمة، لافتة إلى أننا نحتاج وعى لدى المجتمع وهذا ما تقوم به نحو 15 ألف رائدة بالوزارة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التضامن وزيرة التضامن وزارة التضامن
إقرأ أيضاً:
الكهرباء تحسم الجدل وتزف بشرى للمواطنين بشأن تخفيف الأحمال في الصيف
أكد منصور عبدالغني، المتحدث الرسمي باسم وزارة الكهرباء والطاقة للمتجددة، أنه لن يكون هناك خطة لتخفيف الأحمال في فصل الصيف ولن يكون هناك انقطاع للكهرباء، مضيفا أن الكهرباء ستكون متاحة على كافة الاستخدامات الصناعي والزراعي والمنزلي والتجاري.
وأضاف منصور عبدالغني، المتحدث الرسمي باسم وزارة الكهرباء والطاقة للمتجددة، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج كلمة أخيرة وتقدمه الإعلامية لميس الحديدي عبر قناة أون تي في، أنه الوزارة وضغت خطة عمل متواصلة بالتعاون مع وزارة البترول، بهدف تعظيم العائد على وحدة الوقود المستخدم في الكهرباء.
وتابع منصور عبدالغني، المتحدث الرسمي باسم وزارة الكهرباء والطاقة للمتجددة، أن ال 6 أشهر الماضية شهدت نجحت الخطة في تخفيض٨.٣ مليار جنيه في استهلاك الوقود، موضحا أنها تستهدف الارتقاء بمستوى بالخدمة الكهربائية والاستقرار للشبكة، مؤكدا على استعدادات محطات الإنتاج للعمل تحت اي ظرف، مشيرا إلى أن الاستهلاك الشهري يبلغ 25 مليار جنيه.
وأشار إلى إدخال قدرات جديدة للطاقات الجديدة والمتجددة، حيث تم إدخال 1000 ميجا وات طاقة رياح و700 ميجا وات طاقة شمسية، وذلك بهدف تعظيم العوائد من الطاقات الجديدة والمتجددة، لافتا إلى تخزين طاقة بمحطات متصلة أو منفصلة لاستخدامها وقت الذروة مما يصب في خفض الوقود.
وأوضح أن حادث خروج محول من الخدمة يترتب عليه توفير بديل كما حدث في قنا، ليست تخفيف أحمال وإنما حادث خروج من الخدمة وارد الحدوث، كاشفا عن تحديث منظومة الشكاوي والخدمات المقدمة للمواطنين بكل لحظي ومتابعة تقديم الخدمة وجودتها بما يليق بالمواطن وحجم استثمارات القطاع خلال ال10 سنوات الماضية.