عصير المغنيسيوم والزنك والأوميغا 3 يكافح التوتر والأرق يغنيك عن شراء المكملات الغذائية وللنوم العميقهو اخبار اليوم
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
يحتاج الجسم إلى الكثير من العناصر الهامة ومن بين ذلك العناصر التي لا يمكن الاستغناء عنها هي عناصر الزنك والمغنيسيوم وأيضًا الاوميغا 3 لذلك قررنا أن نطرح عليكم وصفة جبارة تضم ذلك العناصر الغذائية، وهي تكون عبارة عن عصير به مكونات هامة جدًا سوف تساعد الجسم على اكتساب الطاقة والنشاط ومنح أهم المعادن، والآن سوف نتحدث عن طريقة عمل هذا المشروب من خلال هذه الوصفة.
قد لا يتوفر هذا العصير في المحلات والمطاعم ولكن ينصح به الأطباء من تناوله كل فترة لذلك يجب تحضيره في المنزل ولأن سوف نقوم بذكر المكونات الخاصة به :
مقدار ملعقة من بذور اللوز. مقدار ملعقة من بذور اليقطين. كمية مناسبة من قصب السكر. أيضًا سوف تحتاج هذه الوصفة إلى حبة من ثمار الموز. كما أنه لا يد من إضافة عدد 5 حبات من التمر. فنجان من الماء ويفضل أن تكون مثلجة من أجل الحصول على الانتعاش. كيفية عمل المشروبوفي النهاية سوف تتمكن من تحضير هذا المشروب بكل سهولة من خلال هذه الطريقة التي سوف نقوم بتوضيحها لكم :
أولًا يجب القيام بطحن كل من بذور اللوز واليقطين بشكل جيد للغاية. الخطوة التالية هي إضافة حبات التمر في الخلاط وإضافة إليهم كوب من الماء ونقوم بتشغيله. بعد ذلك قومي وضع شرائح الموز إلى هذا الخليط الموجود في الخلاط وشغليه ثانيًا. كما أنه ثم قومي بإضافة مسحوق بذور اليقطين واللوز الذي طحناه مسبقًا. وبعد ذلك يجب عليك أن تقوم بإضافة قصب السكر ومن الممكن أن تضيف إليه القليل من العسل في حالة الرغبة وسوف تحصل على أفضل قيمة غذائية على الإطلاق. تابعنا الآن:185.208.78.254
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رؤية اقتصادية وشراكات استراتيجية.. لبنان يكافح لإعادة بناء الثقة واستقطاب الاستثمارات
يشهد لبنان في المرحلة الراهنة حراكا دبلوماسيا واقتصاديا فاعلا يهدف إلى تعزيز التعاون مع الدول الشقيقة والصديقة، في محاولة لاستعادة الاستقرار ودفع عجلة التنمية.
وفي هذا السياق، برزت مؤخرا تحركات رسمية تؤكد على متانة العلاقات اللبنانية - المصرية، إلى جانب الدعم المستمر من شركاء دوليين كالصين.
ومن خلال هذا التقرير، يرصد "صدى البلد"، تفاصيل للقاءات والمواقف التي تعكس هذا التوجه الإيجابي.
العلاقات اللبنانية - المصريةومن جانبه، أكد رئيس مجلس الوزراء اللبناني، الدكتور نواف سلام، عمق ومتانة العلاقات بين لبنان ومصر، مشيرا إلى أن البلدين يعملان حاليا على تفعيل اللجنة العليا المشتركة، لما لها من أهمية استراتيجية في تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، بما يصب في مصلحة الشعبين الشقيقين.
جاء ذلك خلال لقائه وفدا من الجمعية المصرية - اللبنانية لرجال الأعمال، برئاسة المهندس فتح الله فوزي، وفقا لما أوردته الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان.
وخلال اللقاء، شدد الدكتور سلام على أن الحكومة اللبنانية تبذل جهودا مكثفة لخلق مناخ اقتصادي ملائم وجاذب للاستثمارات، من خلال العمل على تعزيز الاستقرار الأمني، ترسيخ استقلالية القضاء، وإعادة هيكلة القطاع المصرفي، كخطوات أساسية نحو التعافي الاقتصادي.
وأشار إلى أن النهوض الاقتصادي لا يمكن أن يتم فقط من خلال الإجراءات الحكومية، بل يتطلب شراكة حقيقية مع القطاع الخاص، وأكد استعداد الحكومة اللبنانية لتقديم كافة التسهيلات اللازمة لدعم الاستثمارات، وزيادة فرص العمل، وتحريك العجلة الاقتصادية بما يخدم مصلحة الوطن والمواطن.
من جهته، أطلع وفد الجمعية المصرية - اللبنانية رئيس الحكومة على أنشطة الجمعية الاقتصادية والاجتماعية، معربا عن استعداد الجمعية لتقديم كل الإمكانات الممكنة في سبيل دعم الاقتصاد اللبناني.
وفي سياق آخر يعكس الحضور الدولي في المشهد اللبناني، جدد السفير الصيني في لبنان، تشيان مينجيان، تأكيد بلاده على استمرار دعم لبنان في المحافل الإقليمية والدولية، وذلك خلال لقائه مع الرئيس اللبناني جوزف عون.
وجاء هذا اللقاء في إطار زيارة وداعية، بمناسبة انتهاء فترة عمل السفير في لبنان بعد أربع سنوات من الخدمة، وفق بيان صادر عن رئاسة الجمهورية اللبنانية.
وأشار السفير الصيني إلى أن بلاده ستواصل دعم لبنان، خصوصا في ما يتعلق بالتجديد لقوة الأمم المتحدة المؤقتة في جنوب لبنان (اليونيفيل) خلال شهر أغسطس المقبل.
كما عبر عن شكره للتعاون المثمر الذي حظي به من المسؤولين اللبنانيين، مما ساعد في تطوير العلاقات الثنائية بين الصين ولبنان على مختلف المستويات، ولفت إلى أن الصين شاركت في تنفيذ مشاريع إنمائية عدة في لبنان، فضلا عن مساهمتها في قوات اليونيفيل بـ 475 جنديا صينيا ينتشرون في مرجعيون والقطاع الشرقي.
والجدير بالذكر، أن تعكس هذه التحركات الدبلوماسية والاقتصادية المتعددة من جانب الحكومة اللبنانية، سواء في العلاقة مع الشقيقة مصر أو مع الشريك الدولي الصين، حرص لبنان على الانفتاح والتعاون كسبيل لتخطي أزماته الراهنة.
ويبدو واضحا أن لبنان يراهن على تعزيز شراكاته الثنائية والدولية لإعادة بناء الثقة، واستقطاب الاستثمارات، وتهيئة بيئة اقتصادية قادرة على استعادة النمو والاستقرار.