تدريبات عملية بمستشفيات جامعة عين شمس لـ20 ممرضًا من مستشفى شلاتين العام
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
قامت مستشفى الدمرداش التابعة لجامعة عين شمس، بتدريب 20 ممرضًا من هيئة التمريض بمستشفى شلاتين العام بالبحر الأحمر في مستشفي النساء والولادة ومستشفي الأطفال ومستشفى الباطنة والجراحة التابعين لجامعة عين شمس.
استمر التدريب لمدة 30 يوماً تم خلالها عمل اختبار قبل التدريب وبعده لحصول الممرض علي شهادة اجتياز التدريب بنجاح.
يأتي ذلك فى إطار الجهود المستمرة من القيادة السياسية للاهتمام بمدن الجنوب برفع كفاءة العاملين المدربين باستمرار تدريباتهم وتحديث خبراتهم العملية للمساعدة فى رفع مستواهم العلمى والعملى فى شتى مناحى الحياة.
وأكد الدكتور إسماعيل العربى وكيل وزارة الصحة بالبحر الأحمر، أن مديرية الصحة لها برنامج تدريبي طموح على مستوى كافة القطاعات بمدن المحافظة، مشيراً إلى أهمية هذه التدريبات لتحقيق أعلى معدلات الإتقان والتميز و رضا للمنتفعين.
يأتي ذلك في إطار التعاون المثمر والمستمر بين مديرية الصحة بالبحر الأحمر، وجامعة عين شمس (مستشفى الدمرداش) تنفيذاً لتوجيهات الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة، وتحت رعايه اللواء عمرو حنفي محافظ البحر الأحمر، وتحت إشراف نجلاء سعيد مدير ادارة التمريض بمديرية الصحة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الصحة صحة البحر الاحمر وكيل صحة البحر الاحمر تدريب الطلاب عین شمس
إقرأ أيضاً:
الهلال الأحمر التركي ومنظمة تجديد يدشّنان مشروع الأضاحي لأكثر من 200 أسرة في مديرية البريقة بعدن
شمسان بوست / متابعات:
في أجواءٍ تسودها أواصر المحبة والتكافل، دشن الهلال الأحمر التركي بالتعاون مع منظمة تجديد صباح الأحد، مشروع توزيع الأضاحي في مديرية البريقة بمحافظة عدن، مستهدفًا أكثر من 200 أسرة من الأسر الأشد احتياجًا.
ويأتي هذا المشروع الإنساني ضمن سلسلة من التدخلات النوعية التي ينفذها الهلال الأحمر التركي ومنظمة تجديد بشكل سنوي، وذلك حرصًا منهما على التخفيف من معاناة المواطنين، ومشاركتهم فرحة عيد الأضحى المبارك، وترسيخًا لقيم التكافل والتراحم التي يجسدها هذا الموسم الفضيل.
وفي تصريح خاص، عبّر رئيس منظمة تجديد، الأستاذ أصيل البكري، عن شكره العميق للهلال الأحمر التركي على دعمهم السخي، مؤكدًا أن هذه المبادرات تلامس احتياجات الناس وتمنحهم شعورًا بالأمل والانتماء، خصوصًا في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة.
> كما عبّرت – إحدى المستفيدات من المشروع، عن امتنانها قائلة:
“لم يكن بإمكاننا شراء الأضحية هذا العام، ولكن هذا الدعم أعاد البسمة لأطفالي… شكرًا لكل من يقف معنا.”
وتهدف مثل هذه المشاريع إلى إيصال رسالة إنسانية مفادها أن العيد للجميع، وأن الأمل لا يزال حاضرًا حين تتكاتف الأيادي البيضاء.