لبنان ٢٤:
2024-06-16@14:05:21 GMT

من جمعية الأرض.. سؤالٌ موجه إلى وزير الأشغال

تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT

من جمعية الأرض.. سؤالٌ موجه إلى وزير الأشغال

أصدرت جمعية "الأرض - لبنان"، بياناً، اليوم الإثنين، توجهت من خلاله إلى وزير الأشغال العامة والنقل علي حمية لسؤاله عن "مدى قانونية التراخيص المعطاة على طول الشاطئ اللبناني من قبل الوزارة، من دون القيام بدراسة تقييم الاثر البيئي التي يفرضها قانون حماية البيئة رقم 2002/444 ومرسوم أصول تقييم الأثر البيئي رقم 2012/8633".

  وأرفقت الجمعية بيانها بملصق حمل العبارة التالية: "أين حمية من المخالفات البحرية"؟، مشيرة إلى أن "الشاطئ اللبناني هو منطقة حساسة بيئياً".        

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

حمية التفاح منها.. حميات التخسيس القاسية عبر مواقع التواصل قد تقتل

يتحوّل مؤثرون يسعون إلى تحقيق شهرة في مواقع التواصل الاجتماعي إلى فئران تجارب للأنظمة الغذائية التخسيسية الأكثر شعبية راهناً، كالصيام المتقطع أو حمية التفاح، لخسارة 5 أو 10 أو 30 كيلوغراماً، وهو اتجاه "قاتل" ومحفوف بالمخاطر، بحسب متخصصين أجرت وكالة الصحافة الفرنسية مقابلات معهم.

وتقول امرأة في مقطع فيديو منشور عبر تيك توك حظي بأكثر من 45 ألف نقرة إعجاب "تستيقظون وتمتنعون عن تناول الطعام، وعندما يأتي موعد الغداء تستطيعون تناول ما تشاؤون". وكانت هذه المراة تتحدث وهي تتناول اللحوم الباردة والبطاطا والسندويشات بعد فترة من الصيام.

وتوصي مؤثرة فرنسية بالتقنية نفسها، لكن مع تناول كبسولة "قاطعة للشهية"، يحظى مَن يريد شراءها بـ"رمز خصم" خاص بها. وقبل بضعة أشهر، قالت إنها خسرت ثلاثة كيلوغرامات في ثلاثة أيام عن طريق تناول التفاح فقط.

ويقول خبير التغذية الفرنسي ومؤسس مرصد البدانة بيار عزام إنّ هذه الأنظمة الغذائية قاسية وترمي إلى لفت الانتباه، ويشير إلى أن الخوارزميات تكمل هذا النظام الضار أصلاً، إذ تشتت مستخدمي الإنترنت "بين حمية وأخرى".

ويشير إلى أنّ "الأشخاص وتحديداً الشباب الذين يريدون إنقاص أوزانهم، يجدون أنفسهم عالقين في معضلة المعلومات التي تكون أحياناً متناقضة أو مُجمَّعة".

فالصيام المتقطع الليلي الذي يقضي بالتوقف عن تناول الأطعمة لـ16 ساعة بين العشاء والوجبة الأولى في اليوم التالي، "يمكن أن يكون مثيراً للاهتمام، لكنه ليس مناسباً الجميع"، بحسب طبيب التغذية أرنو كوكول.

ويقول "لا يمكننا نسخ النظام الغذائي النمطي نفسه للأشخاص الذين يعانون من زيادة في الوزن بسبب التوتر، أو مَن يتناولون الأدوية…".

95% من الأنظمة الغذائية تفشل

يستقبل كوكول يومياً مرضى "يعانون زيادة في الوزن واعتمدوا أنظمة غذائية"، ويشير إلى أنّ "95% من الأنظمة الغذائية تفشل خلال السنوات الخمس التي تلي اعتمادها" بحسب دراسة أجرتها السلطات الصحية الفرنسية، إذ "يستعيد الناس كل الوزن الذي خسروه".

ويقول كوكول إنّ "معظم الحميات الغذائية قائمة على المنع والإحباط، والجسم يكره تعريضه إلى القسوة". ويفضل خبير التغذية برنامج "وييت ووتشرز" Weight Watchers الأميركي الذي يستند إلى إعادة التوازن الغذائي بدل منع الشخص عن أطعمة معيّنة.

ويحذر عزام من النصائح "القاتلة" التي يعطيها بعض مستخدمي الإنترنت، إذ تركز فقط على خسارة الوزن "بسرعة وسهولة، من دون جهد، في انعكاس للمجتمع الاستهلاكي، وخارج أي مخاوف تتعلق بالصحة العامة".

ويقول إنّ "جسمنا حيّ ومليء بالبروتينات، وإذا قسونا عليه أكثر من اللازم، نكون قد خاطرنا بخسارة الكتلة العضلية، والضرر يطال تالياً تكوين الأعضاء، بالإضافة إلى مواجهة اضطرابات هرمونية، ومشاكل في الجهاز الهضمي، وأمراض طويلة الأمد".

ويبدي قلقاً من تأثير مقاطع الفيديو هذه على مَن يتأثرون بسهولة، إذ قد تتسبّب لهم بـ"ميول نحو فقدان الشهية أو النهام العصبي أو الاضطرابات في الأكل".

ويؤكد ضرورة استشارة طبيب معالج أو اختصاصي في حال معاناة زيادة في الوزن. لكن الأهم من ذلك، هو "تثقيف غذائي أفضل، يبدأ في أول ألف يوم من حياة الشخص أو في الرحم حتى"، بحسب الطبيبين.

مقالات مشابهة

  • «الأشغال»: لا مشاريع لدى «الزراعة» لاستغلال المياه المعالجة
  • حمية التفاح منها.. حميات التخسيس القاسية عبر مواقع التواصل قد تقتل
  • في وقت قياسي.. نهاية أشغال تهيئة مدخل مدينة الحسيمة استعداداً لاستقبال الملك
  • بصاروخ موجه... الحزب يعلن استهداف موقع إسرائيلي
  • وزير الاقتصاد: لانزال أشد العقوبات بقاتل العسكري في الجيش عبد السلام شرف
  • وفاة حاج من المنوفية خلال أداء المناسك في السعودية.. «كان صائما»
  • قائد قيادة المنطقة الجنوبية في تقييم الوضع برفح: مستمرون في التقدم حتى نحقق أهدافنا
  • لجنة الخدمات بمجلس الدولة تبحث تقييم حالة الأمن الغذائي في ليبيا
  • وزير الزراعة اللبناني للجزيرة نت: الاحتلال أحرق 2400 دونم بشكل كامل وسنقدم شكوى لمجلس الأمن
  • حمية بحث مع زواره شؤوناً إنمائية في قضاء حاصبيا والمنطقة الحدودية