“تعليم جدة” يصدر نتائج حركة النقل الداخلي لشاغلي وشاغلات الوظائف التعليمية
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
جدة : البلاد
اعتمدت مدير تعليم محافظة جدة منال اللهيبي اليوم، نتائج حركة النقل الداخلي لشاغلي وشاغلات الوظائف التعليمية والتشكيلات المدرسية للعام الدراسي 1445هـ.
وأوضح مدير إدارة الموارد البشرية بتعليم جدة محمد الغامدي أن عدد المتقدمين لحركة النقل الداخلي من المعلمين والمعلمات بلغ 10174 متقدما ومتقدمة، فيما بلغ عدد من شملهم النقل 5237 معلما ومعلمة، بنسبة بلغت 51.
من جانبه أوضح رئيس قسم شؤون المعلمين عبدالرحمن المالكي أن استقبال الاعتراض على حركة النقل سيكون إلكترونيًا من خلال نظام نور، بدءًا من يوم غدٍ الثلاثاء وحتى الخميس القادم الموافق من 21 – 23/ 5/ 2024م.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الوظائف التعليمية تعليم جدة حركة النقل الداخلي
إقرأ أيضاً:
بعد رفع الحجز عنها بميناء أنفرس البلجيكي..استئناف نشاط السفينة “سدراتة”
عادت اليوم، الثلاثاء، السفينة الجزائرية “سدراتة” إلى أرض الوطن، واستئناف نشاطها البحري، وذلك بعد فترة حجز دامت أكثر من ثلاث سنوات بميناء أنفرس (Anvers) في بلجيكا.
ويأتي هذا الإنجاز في إطار تنفيذ تعليمات وزير النقل السعيد سعيود الرامية إلى تسوية وضعية السفن الجزائرية وتعزيز قدرات الأسطول البحري الوطني.
وقد تم رفع الحجز عن السفينة “سدراتة” بتاريخ 23 ماي 2025. بعد خضوعها لمعاينة تقنية دقيقة يوم 22 ماي من قبل هيئة Lloyd’s Register التي منحتها شهادة المطابقة، تلتها عملية مراقبة شاملة من قبل سلطات الميناء.
و جاءت هذه العملية تتويجًا لجهود حثيثة وتنسيق مكثف بين مختلف الأطراف المعنية، على رأسها وزارة النقل، بالتعاون مع وزارة الشؤون الخارجية. والسفارة الجزائرية ببروكسل.
إضافة إلى الطاقم القانوني والتقني للشركة المالكة للسفينة. كما تم عقد سلسلة من الاجتماعات التنسيقية. التي مكنت من تسريع وتيرة الإجراءات وتجاوز العراقيل الإدارية والتقنية.
وقد وصلت السفينة إلى ميناء الجزائر في ظروف آمنة، حيث تم استقبالها بحضور ممثلين عن السلطات المينائية، وأفراد من الطاقم البحري. وكذا مدير شركة gatma للنقل التجاري البحري.
وتؤكد الجزائر من خلال هذا المكسب الاستراتيجي التزامها الراسخ بحماية ممتلكاتها ومصالحها عبر السبل القانونية والدبلوماسية. ومواصلتها العمل على تطوير قطاع النقل البحري الوطني بما يعزز مكانته إقليميًا ودوليًا، ويعكس صورة احترافية وملتزمة للجزائر في هذا المجال الحيوي