إطلاق مشروع تطوير البنية التحتية للمنطقة الصناعية بحي السبعة في سرت
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
الوطن|متابعات
في إطار احتفالات مدينة سرت بعامها الذهبي 2024، تم إطلاق مشروع ضخم لتطوير البنية التحتية للمنطقة الصناعية في حي السبعة وهو من المشاريع تُدشن يومياً بتعليمات ومتابعة القيادة العامة للقوات المسلحة العربية الليبية من خلال الجهاز الوطني للتنمية ..
ومن المتوقع أن يُطلق مشروع تنفيذ البنية التحتية في القريب العاجل، وذلك عبر شركات متخصصة، ليكون سابقة فريدة من نوعها ومُنظّمة ونظيفة، تتناسب مع ممارسة مختلف الأنشطة الاقتصادية في الحقل الصناعي.
يأتي هذا المشروع كجزء من رحلة إعمار ليبيا المستمرة، ويساهم في تعزيز التنمية الاقتصادية وتحقيق رؤية حديثة ومتطورة للبنية التحتية في سرت.
الوسوم#حي السبعة المنطقة الصناعية تطوير البنية التحتية ليبيا مدينة سرتالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: المنطقة الصناعية تطوير البنية التحتية ليبيا مدينة سرت البنیة التحتیة
إقرأ أيضاً:
شراكة بين مكتب الذكاء الاصطناعي و”ريتال” لتعزيز البنية التحتية الرقمية
وقع مكتب الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد في حكومة دولة الإمارات، وشركة “ريتال”، المتخصصة في مجال توفير الحلول الصناعية وتوزيع الطاقة والتحكم في المناخ والبنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات، اتفاقية شراكة للتعاون في برامج ومبادرات الذكاء الاصطناعي المختلفة ودعم أهداف ومبادرات البرنامج الوطني للمبرمجين.
وقع الاتفاقية، صقر بن غالب المدير التنفيذي لمكتب الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد، وسيد طاهر نذير المدير العام لشركة ريتال في الشرق الأوسط .
وتغطي الاتفاقية، مجالات التعاون في برامج ومبادرات الذكاء الاصطناعي المختلفة، ودعم برامج مقر المبرمجين ، أحد مبادرات البرنامج الوطني للمبرمجين، بالأدوات التكنولوجية اللازمة، وإثراء وتعزيز النظام البيئي والمجتمع البرمجي في دولة الإمارات، وتنظيم دورات تدريبية وحوارات ونقاشات معرفية لتطوير مهارات البرمجة والابتكار التكنولوجي بين الشباب والخبراء والمهتمين، إضافة إلى تعزيز فرص التعاون والتواصل بين الشركات التكنولوجية الرائدة والمبرمجين، بما يسهم في دفع عجلة التحول الرقمي وبناء اقتصاد معرفي مستدام.
وأكد صقر بن غالب أن حكومة دولة الإمارات تركز على بناء المهارات والمواهب عنصرا أساسيا في رحلة التنمية الرقمية، وفي بناء مستقبل قائم على العقول والمبدعين، مشيراً إلى أن تعزيز الشراكات بين الحكومة والقطاع الخاص يسهم في تعزيز مكانة الدولة مركزاً عالمياً لقطاع الذكاء الاصطناعي وترسيخ مكانتها ودورها العالمي الفاعل.
من جهته أكد سيد طاهر ندير، أن أهداف الشركة تتماشى مع خطط واستراتيجيات مكتب الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد لدعم بناء القدرات وتعزيز المعرفة والتقدم التكنولوجي من خلال الابتكارات في مجال الذكاء الاصطناعي والتطبيقات التكنولوجية الأخرى خاصةً لدعم البرمجة في مجال تطبيقات الروبوتات وتطبيقات الثورة الصناعية الرابعة إلى جانب دعم التقنيات المستدامة.وام