أول ظهور لويجز مع أسماء جلال بعد شائعات ارتباطهما.. هل يعيشان قصة حب؟
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
حرص الفنان ويجز، على تهئنة الفنانة أسماء جلال بعيد ميلادها، وذلك عن طريق نشره صورة تجمعهما سويا في أحد الأماكن الخاصة.
ويجز يثير الجدل حول علاقته بأسماء جلالوجاءت صورة ويجز وأسماء جلال بعد الشائعات الكثيرة بشأن ارتباطهما، وتساءل البعض بعد هذه الصورة هل يعيش الثنائي قصة حب؟
وفي سياق آخر، تنتظر أسماء جلال عرض فيلمها الجديد «اللعب مع العيال» خلال موسم عيد الأضحي المبارك، والذي تدور أحداثه في إطار من الكوميديا حول مدرس التاريخ علام، الذي يُنقل إلى إحدى المدارس بمنطقة صحراوية، فيواجه العديد من العقبات التي لم تكن في الحسبان.
ويشارك في بطولة العمل عدد كبير من الفنانين منهم محمد إمام، أسماء جلال، مصطفى غريب، باسم سمرة، ويزو، بيومي فؤاد، وهو من تأليف وإخراج شريف عرفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ويجز أسماء جلال محمد إمام اللعب مع العيال أسماء جلال
إقرأ أيضاً:
إيقاف لاعب تنس فرنسي 20 عاماً
لندن (أ ف ب)
أوقفت الوكالة الدولية لنزاهة التنس (إيتيا) الخميس، نشاط اللاعب الفرنسي كوانتان فوليو المصنف 488 سابقاً، لمدة عشرين عاماً بعد تحقيق وصفه بأنه «شخصية محورية» في شبكة إجرامية للتلاعب بنتائج المباريات.
وتستهدف هذه العقوبة الثقيلة فوليو (26 عاماً) الذي تم تحديده «كشخصية محورية في شبكة من اللاعبين تعمل لحساب منظمة متخصصة في التلاعب بالمباريات»، وفق ما أوضحت الوكالة المستقلة المكلفة بمكافحة المنشطات والفساد في عالم كرة المضرب المحترفة.
ويُعد فوليو سادس لاعب يُعاقب في إطار هذا التحقيق الواسع.
وسيُمنع الفرنسي من اللعب أو التدريب أو حتى حضور أي بطولة رسمية لمدة عشرين عاماً، إضافة إلى غرامة قدرها 70 ألف دولار (نحو 60 ألف يورو) وإلزامه برد أكثر من 44,600 دولار (نحو 38 ألف يورو) من المكاسب غير المشروعة المفترضة.
وبشكل عام، أُدين اللاعب الذي بلغ أفضل تصنيف له في أغسطس 2022 (المركز 488 في الفردي) بارتكاب 27 مخالفة، أبرزها التلاعب بنتائج المباريات وتلقي أموال للتراخي أثناء اللعب، ومحاولة رشوة لاعبين آخرين، وتدمير أدلة، ورفض التعاون مع تحقيقات إيتيا.
ويُعد هذا التعطيل المتعمد للتحقيق، وهو أمر نادر من جانب اللاعبين المتورطين، من الظروف المشددة التي تفسر قسوة العقوبة.
وقال القاضي المستقل في قراره الصادر في الأول من ديسمبر «لم تقتصر أفعاله المرفوضة على مبارياته الخاصة، بل كان يعمل كوسيط لصالح منظمة إجرامية أوسع، مجنداً لاعبين آخرين بنشاط وساعياً لترسيخ الفساد بشكل أعمق في الدوائر الاحترافية».