كولومبيا تعتزم فتح سفارة لها في رام الله
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
سرايا - أعلنت كولومبيا التي يعتبر رئيسها غوستافو بيترو الحرب الإسرائيلية الدموية على غزة بأنها “إبادة جماعية”، الأربعاء أنها ستفتح سفارة لها في رام الله في الأراضي الفلسطينية.
وقال وزير الخارجية الكولومبي لويس موريلو للصحافيين إن الرئيس بيترو الذي يعد من أشد منتقدي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أصدر تعليمات “بفتح سفارة لكولومبيا في رام الله” في الضفة الغربية.
وجاء هذا الإعلان في اليوم نفسه الذي أعلنت فيه ايرلندا والنروج واسبانيا اعترافها بدولة فلسطينية، بعد مرور أكثر من سبعة أشهر على الحرب الدامية في غزة.
وقطعت كولومبيا علاقاتها مع إسرائيل بعد أن وصف الرئيس الكولومبي نتانياهو بأنه “مرتكب لإبادة جماعية”.
وكان بيترو قد دعا المحكمة الجنائية الدولية بداية هذا الشهر إلى إصدار مذكرة توقيف بحق نتنياهو.
إقرأ أيضاً : بعد ارتقاء 12 شهيد .. انسحاب قوات الاحتلال من جنين ومخيمهاإقرأ أيضاً : شهداء بينهم أطفال إثر قصف للاحتلال الإسرائيلي على حي الزيتون ومخيم جبالياإقرأ أيضاً : أردوغان: لا يمكن منع مجازر فلسطين ما دام الغرب يقف خلف إسرائيل
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
التصعيد الاسرائيلي على لبنان.. لقاء نتنياهو- ترامب المقبل سيكون حاسماً
نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن "لبنان فكّك 80% من سلاح حزب الله جنوب الليطاني لكنه غير قادر على استكمال نزع السلاح قبل نهاية العام".
ووفق الصحيفة، فإن واشنطن أبلغت الجانب اللبناني أنها قد لا تتمكن من منع أي عملية عسكرية إسرائيلية محتملة إذا لم تُباشر الحكومة اللبنانية خطوات ملموسة وسريعة لنزع سلاح حزب الله.
كما زعم المسؤولون الاسرائيليون أن حزب الله يستعيد قدراته على جميع الجبهات وسط تدفق متجدد للأموال الإيرانية، مؤكدين أن تل أبيب "لن تنتظر إلى ما لا نهاية".
وأشارت الصحيفة إلى أن لقاء رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو بالرئيس الأميركي دونالد ترامب المرتقب سيكون حاسماً في تحديد ما إذا كانت إسرائيل ستحصل على موافقة أميركية لتصعيد كبير في لبنان.
مواضيع ذات صلة يديعوت أحرونوت: لقاء نتنياهو–ترامب المرتقب سيكون حاسماً في تحديد ما إذا كانت إسرائيل ستحصل على موافقة أميركية لتصعيد كبير في لبنان Lebanon 24 يديعوت أحرونوت: لقاء نتنياهو–ترامب المرتقب سيكون حاسماً في تحديد ما إذا كانت إسرائيل ستحصل على موافقة أميركية لتصعيد كبير في لبنان