24 مايو، 2024

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر أبرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني احمد الهركي خلال حوار متلفز:

– نرحب باجراء الامتحانات بموعدها ونحترم قرارات الاتحادية
– يجب ان نؤسس لمفهوم احترام القضاء
الانتخابات القادمة في الاقليم نوعية
– الغرض من الكوتا هو وجود ممثلين حقيقيين وليس زيادة عدد
– الكثير من القادة المسيحيين عاشوا في السليمانية
– هناك قرار مسيحي مستقل في الاقليم
– كل الاحزاب مشتركة بائتلاف ادارة الدولة
– يجب ان تكون قراراتنا واقعية وعقلانية
– من يحرص على استقرار الاقليم هو الحزب الواقعي وليس الحزب الواحد
– رحبنا بقرارات القضاء رغم انها كانت ضدنا
– الاتحاد الوطني وباقي الاحزاب مع اجراء الانتخابات بموعدها
– قرارات الدستور ملزمة لنا
– سنستمر في موقفنا نت اجراء الانتخابات بموعدها
– الهيئة القضائية حسمت موضوع الكوتا
– مايهمنا اجراء انتخابات لاعادة الشرعية للنظام السياسي
– يجب ارسال رسائل بشرعيتنا للداخل والخارج
– يجب التاسيس لاحترام مواعيد الانتخابات
– العراق كله باحزابه بلد المجاهدين والمضحين
– جميع العراقيين من الشيعة والسنة والكرد عانوا من الظلم

 

عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني وفا كريم خلال حوار متلفز:

– قرار مقاطعة الانتخابات بسبب القرارات المجحفة
– عودة مقاعد الكوتا نصر للمكونات
– لايوجد بيان رسمي من البارتي حول قرار المحكمة الاتحادية
– المكونات ابدت امتعاضها من تقليل مقاعدها
– المفوضية ستؤجل للشهر العاشر في الاقليم
– المفوضية فسرت قرارات القضاء بشكل خاطئ
– الديمقراطي سيشارك اذا ما تمت الاستجابة له
– مطالب الحزب هي اعادة كل مقاعد الكوتا
– السليمانية ليس فيها مسيح واعطيت مقاعد كوتا
– الديمقراطي هو المدافع الوحيد عن الاقليم
– الكرة الان في ملعب المفوضية ومازلنا نقاطع الانتخابات
– نيجيرفان بارزاني هو تحت راية مسعود بارزاني
– حققنا 33 مقعدا رغم الضغوطات علينا
– يجب ان تكون غرفة عمليات الانتخابات في اربيل
– الديمقراطي قاطع الانتخابات بشكل قانوني
– محاولة اجراء الانتخابات هي من اجل الاستيلاء على مقاعدنا
– الكثير من البعثات زارت الحزب حين اعلن المقاطعة
– الديمقراطي كفته اعلى من جميع الاحزاب العراقية

الباحث بالشأن السياسي الإيراني محمد مهدي خلال حوار متلفز:

– ما شهدته إيران خلال تشييع الرئيس الشهيد إبراهيم رئيسي يدل على أن الشعب الإيراني حاضر في جميع الميادين
– هناك 400 قناة إيرانية معارضة حاولت كثيرا التأثير سلبا على النظام في الجمهورية الإسلامية لكنها لم تفلح
– ما حدث خلال التشييع المليوني لجثمان الرئيس الشهيد رئيسي أفشل جميع مخططات الخارج والمعارضة للجمهورية الإسلامية
– الرئيس الشهيد إبراهيم رئيسي من خدمة الإمام الرضا (ع) وهذا يدل على ارتباطه الروحي بالإمام
– كان من الطبيعي تكريم الرئيس الشهيد إبراهيم رئيسي من خلال دفنه في العتبة الرضوية المقدسة
– الأيام الأخيرة شهدت تحركا جماهيريا كبيرا ليس له نظير خلال تشييع الشهيد إبراهيم رئيسي ومرافقيه
– الحشود المليونية والوفود الرسمية المعزية على مختلف المستويات تبين المكانة الكبيرة للرئيس الشهيد رئيسي
– مجالس العزاء والتأبين في أكثر من دولة ورسائل التعزية الرسمية باستشهاد الرئيس رئيسي كانت حالة فريدة

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: الشهید إبراهیم رئیسی الرئیس الشهید

إقرأ أيضاً:

الجيل الديمقراطي: كلمة الرئيس السيسي وثيقة مبادئ تقطع الطريق على المتاجرين بالقضية الفلسطينية

قال المهندس إيهاب محمود، رئيس اللجنة الاقتصادية بحزب "الجيل الديمقراطي" بالإسكندرية، إن كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي بشأن القضية الفلسطينية جاءت واضحة وحاسمة، وموضِّحة للموقف المصري الثابت الذي لم يتغير يومًا تجاه القضية الفلسطينية، أو حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، موضحًا أن حديث الرئيس لم يكن مجرد خطاب سياسي، بل كان بمثابة "وثيقة مبادئ" تُعيد ترتيب أولويات المنطقة، وتؤكد أن مصر لا تساوم في ثوابتها القومية والوطنية، وأنها تضع القضية الفلسطينية في صدارة أولوياتها، ليس فقط بوصفها قضية قومية، بل باعتبارها مقياسًا أخلاقيًا لعدالة المواقف العربية والدولية.

وزير الدفاع الإسرائيلي: هدفنا هزيمة حماس حتى لا تقرر الوضع في غزةخطاب السيسي يعيد ترسيخ ثوابت القاهرة تجاه غزة.. وخبير: مصر دائما حاملة لهموم الشعب الفلسطينيالمستشار الألماني: حل الدولتين السبيل لإنهاء الصراع في غزةألمانيا والأردن ينسقان لاحتواء الوضع الإنساني في غزة وإنزال المساعدات جوا

وأضاف "محمود"، في بيان، أن الرئيس السيسي أرسل رسائل قوية وواضحة لكل من يُراهن على تغيّر الموقف المصري، حيث أكد أن مصر لا تقبل التهجير، ولا تقبل توطين الفلسطينيين خارج أرضهم، ولا تقبل أي حلول تُنتج "سلامًا هشًّا" أو واقعًا مفروضًا على الشعب الفلسطيني بقوة السلاح أو بحصار سياسي، مشيرًا إلى أن حديث الرئيس حول معبر رفح والجهود المصرية الدؤوبة لإدخال المساعدات الإنسانية رغم العراقيل الأمنية والسياسية، يُجسّد بوضوح الدور التاريخي والإنساني الذي تقوم به الدولة المصرية بكل شرف، ويؤكد أن مصر تتحرك بدافع من مسؤوليتها القومية والأخلاقية تجاه الأشقاء الفلسطينيين، لا من منطلقات دعائية أو حسابات مصالح ضيقة.

وأوضح رئيس اللجنة الاقتصادية بحزب "الجيل الديمقراطي" بالإسكندرية، أن مصر كانت – ولا تزال – الدولة الأكثر التزامًا بإغاثة المدنيين في قطاع غزة، رغم التعنت الإسرائيلي ومحاولات التنصل من التزامات التهدئة، لافتًا إلى أن مصر فتحت معبر رفح أكثر من مرة في أوقات حرجة، وقدّمت قوافل طبية وإغاثية من خلال الهلال الأحمر المصري، إلى جانب تنسيقها الدائم مع المنظمات الدولية لضمان وصول الدعم إلى مستحقيه.

وأشار إلى أن مواقف مصر التاريخية لم تكن يومًا خاضعة للضغوط، وأن الرئيس السيسي يُعيد اليوم تجسيد هذا الدور بإرادة صلبة، تقوم على احترام حقوق الشعوب، وعدم الانسياق وراء الشعارات الزائفة أو المزايدات السياسية، موضحًا أن خطاب الرئيس السيسي جاء ليفصل بين "المواقف المبدئية" و"الدعوات التخريبية" التي تتستر وراء القضية الفلسطينية لتحقيق أجندات فوضوية داخل بعض الدول العربية.

وأكد أن حديث الرئيس كان بمثابة رد مباشر على محاولات جماعة الإخوان الإرهابية وداعميها في الداخل والخارج لاستغلال معاناة الشعب الفلسطيني في تحريض الشارع المصري، والترويج لدعوات تظاهر لا تخدم إلا أجندات تخريبية، وتتعارض تمامًا مع روح القضية الفلسطينية ومع المصلحة الوطنية لمصر، مشددًا على أن مصر تتعامل مع القضية الفلسطينية من منطلق المسؤولية التاريخية والإنسانية، وليس من خلال مواقف انفعالية، مشيرًا إلى أن القيادة السياسية المصرية لا تعمل بردود الأفعال، بل تتحرك وفق رؤية استراتيجية تنطلق من الأمن القومي المصري، وتُحافظ على وحدة القرار العربي، وتسعى لتحقيق سلام عادل وشامل يضمن إقامة الدولة الفلسطينية على حدود 4 يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.

وقال: "ما قاله الرئيس يقطع الطريق أمام أي محاولات للمتاجرة بالقضية، ويُعيد التأكيد على أن مصر، رغم كل التحديات الداخلية التي تواجهها، لم تتخلّ يومًا عن دعم الشعب الفلسطيني سياسيًا وإنسانيًا، ولم تتردد في تقديم المساعدات أو الضغط في المحافل الدولية لكسر الحصار عن غزة ووقف العدوان الغاشم".

ونوه بأن كلمة الرئيس السيسي لم تكن مجرد تصريح سياسي في ظرف إقليمي مأزوم، بل هي إعلان واضح بأن مصر لن تكون يومًا طرفًا في أية تسوية لا تقوم على العدل والشرعية، وأنها ستبقى – كما كانت دومًا – الحائط الأخير الذي تتكئ عليه القضية الفلسطينية في وجه محاولات التصفية أو التواطؤ، مؤكدًا أن مصر اليوم، في ظل قيادة حكيمة، لا تفرّط في أمنها، ولا تساوم على عروبتها، ولا تسمح لأي طرف أن يزايد على موقفها المشرّف، موضحًا أن ما نحتاجه اليوم ليس الصخب، بل الوعي، وكلمة الرئيس السيسي كانت درسًا في الوعي السياسي والوطني، وفي احترام الحق، والانحياز إلى العدالة، والدفاع عن الثوابت مهما كانت الضغوط.

طباعة شارك الرئيس عبدالفتاح السيسي الإسكندرية المهندس إيهاب محمود اللجنة الاقتصادية الشعب الفلسطيني

مقالات مشابهة

  • كيف نواجه الافكار الهابطة؟
  • الجيل الديمقراطي: كلمة الرئيس السيسي وثيقة مبادئ تقطع الطريق على المتاجرة بالقضية الفلسطينية
  • الجيل الديمقراطي: كلمة الرئيس السيسي وثيقة مبادئ تقطع الطريق على المتاجرين بالقضية الفلسطينية
  • النزاهة تؤكد أهمية مراقبة تمويل الأحزاب والكيانات
  • الرئيس السيسي يهنئ رئيسي البيرو والمالديف بذكرى يوم الاستقلال
  • الجبهة الوطنية بجنوب سيناء يحث المواطنين على المشاركة الإيجابية في انتخابات الشيوخ
  • سوريا.. إعلان موعد أول انتخابات برلمانية بعد الأسد
  • من التعيين إلى التلاعب..الانتخابات موسم المتاجرة بالآمال
  • زيادة عدد مقاعد المجلس.. سوريا تستعد لأول انتخابات برلمانية تحت الإدارة الجديدة
  • “الاتحادي الديمقراطي” يصف حكومة “تأسيس” بالآتي….