عبير فؤاد تبشر أصحاب 8 أبراج في شهر يونيو.. مفاجآت هتغير حياتكم
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
يتطلع بعض الناس إلى متابعة توقعات الأبراج لكل شهر، إذ تحرص عبير فؤاد خبيرة الأبراج، على استعراض التنبؤات المرتبطة بجميع الأبراج قبل كل شهر جديد، ومع اقتراب شهر يونيو، تشير إلى أن هناك أبراجا ينتظرها أصحابها مفاجآت سارة، منها الأسد، والجوزاء، وغيرها من الأبراج التي يحالفها التوفيق والنجاح، حتى يوم 17، فيما يستمر الحظ حليفًا للبعض، في حين تتبدل أحوال وحيات آخرين، فماذا يحدث في شهر يونيو؟
توقعات عبير فؤاد لـ8 أبراج في يونيوتقول خبيرة الأبراج، عبير فؤاد لـ«الوطن»، إنه خلال النصف الأول من شهر يونيو حتى يوم 16، تنتظر 6 أبراج مفاجآت سارة، بداية من الجوازء، موضحًة: «عطار وفينوس في الجوزاء، علشان كده هما الأكثر حظا من أول الشهر حتى يوم 17، وكمان عطارد في برجهم من يوم 3، ده بيخليهم موفقين في كل حاجة شغل وتفاوض وفرص لمكاسب كبيرة بشرط السرية والكتمان».
الأبراج مثل الحمل والميزان والدلو، يحالفهم الحظ عاطفيا، حتى يوم 16 يونيو المقبل، مع توقع حدوث مفاجآت بالنسبة للعمل وفرص الارتباط: «الدلو عنده فرص كبيرة بالنسبة للارتباط، بسبب أن فينوس في برجهم، لكن الحمل والميزان بعد يوم 16، الدنيا هتتغير ولازم يتأنوا في الارتباط».
برج الأسدبالنسبة لبرج الأسد، الذي عانى في النصف الثاني من مايو الجاري، على مستوى الحياة العملية والارتباط، بحسب عبير فؤاد، تنتظره مفاجآت سارة مع بداية يونيو المقبل: «اللي مش مرتبط عنده فرص عاطفية، وهيلاقوا ناس تدعمهم في الشغل من يوم 3 يونيو، وعطارد هيمشي من الوضع المعاكس، وبالتالي فرص التفاوض هتزيد، لأن فينوس ساب الوضع المعاكس أمس».
النصف الثاني من شهر يونيو المقبل، يكون خاص بالأبراج المائية، من حيث الحظ والمكاسب المادية والعاطفية: «فينوس وعطارد هيتنقلوا للسرطان، الحظ يحالف الأبراج المائية حوت، سرطان وعقرب».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عبير فؤاد توقعات عبير فؤاد ابراج يحالفها الحظ عبیر فؤاد شهر یونیو
إقرأ أيضاً:
أول ديناصور طائر كيف حلّق؟.. اكتشافات تزيح الستار عن مفاجآت
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- عندما تُحافظ أحفورة على جسم حيوان بالكامل، فإن رؤيته تُشبه النظر إلى صورة مجمّدة في الزمن. عُثر على العديد من أحافير طائر الأركيوبتركس، أقدم طائر معروف، بيد أنّ عينة استثنائية كانت محظورة على العلماء لعقود، كشفت أخيرًا عن أدلة غير مسبوقة تتعلّق بقدرة هذا الطائر الأوّل على الطيران.
لطالما تساءل الباحثون عن كيف تمكّن الأركيوبتركس من التحليق، في حين أن معظم أقاربه من الديناصورات الريشية ظلّت على الأرض، حتى أنّ بعضهم ذهب حدّ القول إنه كان أشبه بمنزلِق (يُحلّق من دون رفرفة) أكثر من كونه طائرًا حقيقيًا.
عُثر على أولى أحافير هذا الكائن المجنّح من العصر الجوراسي قبل أكثر من 160 عامًا، في جنوب ألمانيا، وتعود إلى نحو 150 مليون سنة، ولم يُكتشف حتى الآن سوى 14 أحفورة منه فقط. رغم ذلك، استحوذ بعض جامعي التحف الخاصة على عدد من هذه العينات النادرة، ما أدى إلى عزلها عن الدراسة العلمية، وأعاق تقدّم البحث في هذه المرحلة المفصليّة من تطور الطيور.
لكن إحدى هذه الأحافير انتقلت إلى متحف فيلد للتاريخ الطبيعي بشيكاغو ،في الآونة الأخيرة، ما مكّن العلماء من تقديم إجابات حول سؤال طال انتظاره: هل كان لدى الأركيوبتركس القدرة حقيقة على الطيران؟
ونشر الباحثون وصفًا مفصّلًا لهذه العينة، التي تُعادل بحجمها تقريبًا حجم حمامة، في مجلة Natureـ بتاريخ 14 مايو/ أيار. وكشفوا عن أن الفحص بالأشعة فوق البنفسجية (UV) والتصوير المقطعي المحوسب (CT)، أظهرا أنسجة رخوة وتراكيب لم تُرَ من قبل لدى هذا الطائر القديم. وبين هذه الاكتشافات: ريش يشير إلى أن الأركيوبتركس كان قادرًا على الطيران النشط، أي الرفرفة، وليس مجرد الانزلاق.
إصابة شاب بطعنة نافذة فى مشاجرة بطما سوهاج