قاسم هاشم: هناك حاجة لجلسات تشريعية تحت عنوان تشريع الضرورة
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن قاسم هاشم هناك حاجة لجلسات تشريعية تحت عنوان تشريع الضرورة، رأى عضو كتلة 8220;التنمية والتحرير 8221; النائب قاسم هاشم أن 8220;هناك حاجة لجلسات تشريعية في هكذا ظروف، تحت عنوان تشريع .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قاسم هاشم: هناك حاجة لجلسات تشريعية تحت عنوان تشريع الضرورة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رأى عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب قاسم هاشم أن “هناك حاجة لجلسات تشريعية في هكذا ظروف، تحت عنوان تشريع الضرورة”. وقال هاشم الاربعاء “الدستور اللبناني فتح مجالا للتشريع في وقت من الأوقات”، وأكد أن “الجلسة التشريعية قائمة حتى الآن، بانتظار ان تتحدد المواقف النهائية للكتل النيابية الأخرى”.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قاسم هاشم: هناك حاجة لجلسات تشريعية تحت عنوان تشريع الضرورة وتم نقلها من قناة المنار نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قاسم هاشم
إقرأ أيضاً:
«لمي ورقك وامشي من هنا».. معاقبة أخصائية اجتماعية تعدّت بالسب والاتهام على مديرة مدرسة
أصدرت المحكمة التأديبية بمجلس الدولة ببنى سويف حُكمًا بمجازاة «ص ح س»، الأخصائية الاجتماعية بمدرسة ثانوية تابعة لمديرية التعليم بمحافظة بني سويف، بخصم عشرين يومًا من أجرها، لما نُسب إليها من تعدٍ باللفظ واليد على مديرة المدرسة، واتهامها بالسرقة بألفاظ خادشة للكرامة أمام العاملين.
كانت النيابة الإدارية أحالت «الأخصائية» للمحاكمة التأديبية في القضية رقم 543 لسنة 2024 بنيابة ببا، على خلفية واقعتين مؤثرتين شهدتهما المدرسة في أكتوبر الماضي، نُسب إليهما سلوك مهين لا يليق بمكانة المربية داخل المؤسسة التعليمية.
الواقعة الأولى.. «إنتي غبية وجايبنلنا مديرة مش فاهمة حاجة»كشفت التحقيقات، وما جاء بشهادة كل «من أ ع ج وأ م ع» – وكلاهما أخصائيتان اجتماعيتان بالمدرسة أن يوم 20 أكتوبرشهد مشادة حادة بين «الاخصائية» و«ومديرة المدرسة»، القائمة بأعمال مدير المدرسة، بعد رفض الأخيرة التوقيع على مذكرة لخروج طالبات لحضور ندوة وقالت الشاهدة «أ ع» إن «الأخصائية» انفعلت، وقالت «إنتي مش فاهمة حاجة، ولا التوجيه فاهم حاجة، أنتم أغبياء، جايبنلنا مديرة مش فاهمة حاجة في الشغل… طب أنا مش هشتغل خالص، وعايزة حد ييجي يقولّي اشتغلي تاني» وأضافت أنها قامت بدفع المديرة بيدها، وضربتها على كتفها بطريقة مستفزة، قائلة: «لمي ورقك وامشي من هنا».
الواقعة الثانية.. «إنتي حرامية وفرحانة بألف جنيه من محمد»
أما الواقعة الثانية، فدارت يوم 23 أكتوبر، أثناء حضور م م أ م، موجه التربية الاجتماعية، في محاولة للصلح بين الطرفين وأفادت التحقيقات أن «الاخصائية» دخلت المكتب بعصبية، ورفضت الاستماع للموجه، وصرخت موجهة حديثها للمديرة بقولها: «هي دي اللي تكتب فيا مذكرة؟ أنا هعرفك الشكاوى بتتكتب إزاي، وهكتب فيكي في كل مكان!» ثم تابعت قائلة: «مش كفاية جايبنلنا مديرة مش فاهمة حاجة! إنتي فرحانة بألف جنيه اللي بيرميهالك محمد على كل شهر! يلا يا حرامية!»وأكد هذه الرواية كل من الشاهدتين السابقتين، إضافة إلى الموجه، والموظفة الإدارية.
حيثيات المحكمة: انحدار سلوكي لا يليق بمُربية
المحكمة التأديبية، برئاسة الهيئة المختصة، قالت في حيثياتها إن المخالفتين ثابتتان يقينًا بحق المحالة «الاخصائية»، ولا يداخلهما شك، لما دعمته شهادات الشهود، وتوافق أقوالهم مع وقائع التحقيق وأكدت المحكمة أن ما صدر من «الاخصائية» يُعد سلوكًا معيبا يسيء لوظيفتها، ولا يتسق مع دورها التربوي، مشيرة إلى أنها انحدرت بمسلكها إلى ما لا يتفق والاحترام الواجب، وتجاوزت حدود اللياقة في تعاملها مع الرؤساء، بما يستوجب ردعًا تأديبيًا يُعيدها إلى جادة الصواب.
الجزاء: خصم 20 يومًا من الأجر.
وعليه، قضت المحكمة بمجازاتها بخصم عشرين يومًا من أجرها، جزاءً تأديبيًا رادعًا، يحفظ كرامة المؤسسة التعليمية، ويردع أي خروج على مقتضيات الوظيفة العامة.
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب