مشاهد من تصدي مجاهدي القسام لآليات وجنود الاحتلال بمحاور التقدم في جباليا
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
#سواليف
أعلنت #كتائب #القسام أن مجاهديها أبلغوا بعد عودتهم من #خطوط_القتال عن تمكنهم من استهداف 5 #دبابات صهيونية و #جرافتين عسكريتين وناقلة جند بقذائف “الياسين 105″ و”تاندوم” وعبوات “شواظ” والعمل الفدائي في منطقة “بلوك 2” وشارع الداخلية بمخيم جباليا شمال القطاع.
ودكت كتائب القسام قوات العدو المتوغلة في #حي_القصاصيب بمخيم جباليا بقذائف الهاون من العيار الثقيل.
واستهدفت كتائب القسام دبابة “ #ميركفاه 4” بقذيفة “الياسين 105” في مشروع بيت لاهيا شمال القطاع.
مقالات ذات صلة إصابات بين المستوطنين في تل أبيب إثر الرشقة الصاروخية 2024/05/26مشاهد من تصدي مجاهي القسام لآليات وجنود الاحتلال بمحاور التقدم في جباليا pic.twitter.com/2fzpVeMFZM
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) May 26, 2024ووجهت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، رشقة صاروخية كبيرة تجاه تل أبيب، في دمرت واستهدفت #دبابات في محاور التوغل في قطاع غزة.
وقالت كتائب القسام في بلاغ عسكري إنها قصفت “تل أبيب” برشقة صاروخية كبيرة رداً على #المجازر الصهيونية بحق المدنيين.
ودوت صافرات الإنذار في أكثر من ٥٠ مدينة وبلدة منها تل ابيب بيتح تكفا هود هشارون، وأقرت قوات الاحتلال بوقوع إصابات في مدينة هرتسليا.
وذكرت وسائل إعلام عبرية أن الصفارات دوت حتى جنوب نتانيا وهي مناطق تبعد ١٠٠ كيلو عن شمال غزة وأكثر من ١٣٠ كيلو عن جنوب غزة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام خطوط القتال دبابات جرافتين حي القصاصيب ميركفاه دبابات المجازر کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يزعم العثور على جثة يعتقد أنها للقيادي في القسام محمد السنوار
زعمت قوات الاحتلال السبت أنها عثرت على جثة يعتقد أنها تعود للقيادي العسكري البارز في كتائب القسام، محمد السنوار، خلال عملية تمشيط وبحث جنوب شرق خانيونس.
وقالت إذاعة جيش الاحتلال إنه خلال الساعات الأخيرة عثر على جثة يعتقد أنها تعود لمحمد السنوار، وذلك في مجمّع أنفاق تحت الأرض في خانيونس، إضافة إلى جثامين 10 مسلحين آخرين.
وقبل أيام أكدت قوات الاحتلال أنها تمكنت من اغتيال محمد السنوار القيادي في كتائب القسام، بالإضافة لمحمد شبانة قائد لواء رفح، ومهدي كوارع قائد كتيبة جنوب خانيونس على إثر غارات متزامنة نفذت على مجمع أنفاق في الـ13 من آيار/ مايو الماضي.
وزعم التقرير، أن عملية الاغتيال تمت خلال تواجد القادة في مجمع القيادة والسيطرة تحت الأرض، أسفل المستشفى الأوروبي في خانيونس، وتم تنفيذ الهجوم من قبل القيادة الجنوبية وسلاح الجو، بتوجيهات استخباراتية دقيقة من الاستخبارات العسكرية وجهاز الشاباك، مع اتخاذ قرارات معقدة في الوقت الحقيقي من قبل رئيس الأركان ورئيس الشاباك.
وقال، إن البنية التحتية تحت الأرض واسعة ومعقدة، وتم مهاجمتها بفضل استخدام التكنولوجيات المتقدمة، بالتعاون الوثيق بين الاستخبارات العسكرية وجهاز الأمن العام (الشاباك)، والتخطيط الدقيق والمركّز من قبل القيادة الجنوبية وسلاح الجو.
وأضاف أن الهجوم المتزامن بالقنابل الثقيلة والذي نفذته طائرات سلاح الجو، ضربت المجمع تحت الأرض حيث كان يقيم فيه مؤخرا قادة رئيسيون في حماس، بما في ذلك محمد السنوار ومحمد شبانة. ولم يتأثر عمل المستشفى خلال الهجوم، وفق زعم التقرير.
وكان محمد السنوار من أبرز وأقدم الشخصيات في الجناح العسكري لحركة حماس، ولعب دورا كبيرا في التخطيط وتنفيذ لهجوم السابع من أكتوبر/ تشرين الأول، حيث كان يشغل منصب رئيس غرفة العمليات.
بعد اغتيال محمد الضيف، تم تعيينه من قبل شقيقه يحيى السنوار في منصب رئيس الجناح العسكري، وكان عنصراً مؤثراً ومركزياً في صنع القرار داخل حركة حماس وفي رسم استراتيجية وسياسة الجناح العسكري، وباعتباره قائداً للجناح العسكري لحركة حماس، فقد عمل على تعزيز العديد من العمليات من أجل إعادة تأهيل ونشاط الجناح العسكري.
وكان يشغل في السابق منصب قائد لواء خانيونس ورئيس مركز عمليات الجناح العسكري، وكان عنصرا في التخطيط لاختطاف جلعاد شاليط واحتجازه.
وعن محمد شبانة يذكر التقرير، أنه أحد المخططين والمنفذين لهجوم السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وقاد عملية احتجاز العديد من الأسرى جنوب قطاع غزة.
كما أشرف على العديد من الهجمات ضد قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي العاملة جنوب قطاع غزة، وشن العديد من الهجمات الصاروخية من منطقة لواء رفح تجاه الأراضي المحتلة.
أما مهدي كوارع فقد بدأ نشاطه في حماس كصانع أسلحة وناشط عسكري في لواء خان يونس. ثم شغل لاحقاً منصب رئيس النخبة في اللواء، وأخيراً تمت ترقيته وتعيينه قائدا لكتيبة جنوب خانيونس.