الجديد برس:

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الإثنين، بأنه تم الطلب إلى مستوطني منطقة “ميرون البقاء في “الأماكن المحصنة، حتى إشعار آخر”.

وجاء هذا الإعلان، بعد “الرشقة الصاروخية الأخيرة من لبنان”، بحسب الإعلام الإسرائيلي، والتي “تضمنت إطلاق أكثر من 50 صاروخاً على الشمال”، وهو ما أدى إلى “انقطاع التيار الكهربائي في منطقة ميرون”.

ونقلت وسائل الإعلام الإسرائيلية خبر اندلاع حريق ضخم في مستوطنة “كريات شمونة”، بعد سقوط صواريخ أُطلقت من لبنان، بالإضافة إلى إصابة منزل في “المطلة”، بصاروخ مضاد للدروع، أُطلق من لبنان.

وكانت السلطات في مستوطنة “مرغليوت”، الواقعة شمالي فلسطين المحتلة عند الحدود الفلسطينية مع لبنان، أعلنت أن على الجيش الإسرائيلي سحب قواته منها، مؤكدةً أنها “في حاجة إلى الحماية من الحكومة الإسرائيلية التي تحطم المستوطنة عبر قراراتها”.

ووفقاً لما نقلته وسائل إعلام إسرائيلية، فإن رئيس مستوطنة “مرغليوت”، إيتان دافيدي، أعلن أن المستوطنة قررت قطع العلاقة بحكومة الاحتلال، وإخراج كل الجنود منها.

وتابع دافيدي أن غرفة العمليات العسكرية في المستوطنة “ستُغلق ولا يمكن لأحد، بمن فيهم جنود الجيش الإسرائيلي وضُباطه، دخول المستوطنة”.

المصدر: الجديد برس

كلمات دلالية: من لبنان

إقرأ أيضاً:

قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني.. ما السبب؟

واشنطن- الوكالات

أعلنت قناة الحرة الأميركية مساء أمس السبت تعليق بثها التلفزيوني؛ نظرا لامتناع الوكالة الأميركية للإعلام عن صرف تمويلها الذي أقره الكونجرس.

وقالت قناة الحرة -وهي شبكة باللغة العربية أنشأتها الحكومة الأميركية بعد غزو العراق عام 2003- في بيان نشر على موقعها إنها تأسف بشدة لاتخاذ هذا القرار الاضطراري.

اضطرت شبكة الشرق الأوسط للإرسال (MBN) إلى تعليق البث التلفزيوني لـ #قناة_الحرة.. نُقدّر جمهورنا ونتطلع إلى العودة إلى عشرات الملايين من المشاهدين الذين كانوا يتابعون الحرة أسبوعيًا. pic.twitter.com/Ny2GIETfUe

— قناة الحرة (@alhurranews) May 31, 2025

ووفقا لموقع الحرة، فقد وافق الكونجرس الأميركي في 14 مارس/آذار الماضي على "تمويل استمراري" لشبكة الشرق الأوسط للإرسال حتى نهاية السنة المالية 2025، وفي اليوم التالي أبلغت الوكالة الأميركية للإعلام الدولي شبكة الشرق الأوسط للإرسال وبقية الهيئات الإعلامية الممولة من الحكومة الأميركية بإنهاء اتفاقيات منحة التمويل فجأة.

وكانت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلنت في مارس/آذار الماضي أنها ستوقف جميع التحويلات المالية لوسائل الإعلام المدعومة من الحكومة الأميركية، في إطار حملة واسعة النطاق لخفض التكاليف بقيادة الملياردير إيلون ماسك.

أدى هذا الإجراء إلى تجميد صوت أميركا على الفور، على الرغم من أن موظفيها رفعوا دعاوى قضائية لاستعادة التمويل الذي وافق عليه الكونغرس.

وقال جيفري غدمين، الرئيس التنفيذي لشبكات الإرسال في الشرق الأوسط، التي تضم تحت مظلتها قناة "الحرة" وغيرها من وسائل الإعلام العربية الأصغر حجما، والممولة من الولايات المتحدة في وقت سابق إن قناة الحرة ستتوقف عن البث، ولكنها ستسعى إلى الحفاظ على التحديثات الرقمية من خلال عدد من الموظفين تم تخفيضه إلى "بضع عشرات".

وتقول قناة الحرة إنها تصل إلى أكثر من 30 مليون شخص كل أسبوع في 22 دولة.

ولدى ترامب علاقة متوترة مع وسائل الإعلام وقد شكك في "جدار الحماية" الذي وُعدت بموجبه وسائل الإعلام التي تمولها الولايات المتحدة بالاستقلالية التحريرية.

مقالات مشابهة

  • وزير العدل التشيكي يستقيل بسبب هدية بيتكوين بـ45 مليون دولار
  • ‏وسائل إعلام كويتية: وصول الرئيس السوري أحمد الشرع إلى الكويت
  • قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني.. ما السبب؟
  • قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني
  • وسائل إعلام إسرائيلية: حكومة نتنياهو ترفض أي التزام بإنهاء حرب غزة
  • لليوم الثالث.. انقطاع الكهرباء بمطار الدمام يُعطل أجهزة قراءة التذاكر
  • إعلام رسمي يعلن العثور على جثة الطفل السعودي فيصل في تركيا بعد أيام من فقدانه
  • وسائل إعلام كويتية: الرئيس السوري يزور الكويت غدا برفقة وفد رسمي
  • إعلام: قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي على مدينة اللاذقية بسوريا
  • عودة استقبل حاصباني وتابع مع محافظ بيروت اوضاع العاصمة