التويجري: الاتحاد بشكواه المقدمة أراد شيئًا مختلفًا عن استرداد حقه القانوني .. فيديو
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
ماجد محمد
أفاد الناقد الرياضي طارق التويجري، بأن نادي الاتحاد بشكواه المقدمة أراد شيئًا مختلفًا عن استرداد حقه القانوني .
وكانت الإدارة الاتحادية، رفعت شكوى للجنة الانضباط والأخلاق، ضد البرازيلي مالكوم دي أوليفيرا و سعود عبدالحميد، ثنائي الفريق الهلالي؛ على خلفية اللقطات المنسوبة لهما، خلال مباراة الناديين، في نصف نهائي كأس خادم الحرمين.
وقال التويجري خلال لقائه على برنامج برا 18:” أعتقد أن الاتحاد بهذه الشكوى أراد شيئًا مختلفًا عن استرداد حقه القانوني وأفسرها حسب توقيت الشكوى الإضرار بالـ الهلال .”
وأضاف:” في حال نظرت لجنة الانضباط وكان هناك خق لنادي الاتحاد فيسقط قبل المباراة النهائية .”
ومن جانبه أوضح أن الإدارة الاتحادية تقدم دليل فشلها بشكل كبير في نهاية الموسم لإحداث شغب رياضي بشكل أو بآخر .
والجدير بالذكر أن الاتحاد ذكر في شكواه، أن مالكوم وسعود، تعمدا استفزاز جماهير الاتحاد التي كانت حاضرة في المدرجات، مع توجيه بعض الإشارات غير الأخلاقية لهم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/05/Tjk1VMvdFgMdt-68.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الإدارة الإتحادية الاتحاد الهلال سعود عبد الحميد شكوى
إقرأ أيضاً:
السفارة المصرية في بلجيكا تنجح في استرداد قطعتين أثريتين مصريتين
تسلم السفير أحمد أبو زيد، سفير مصر لدى بلجيكا، قطعتين أثريتين مصريتين، تمهيداً لعودتهما إلى أرض الوطن، وذاك خلال احتفالية رسمية أقيمت بمقر متحف الفن والتاريخ بالعاصمة بروكسل، بحضور رفيع المستوى من جانب ممثلين عن وزارتي الخارجية والاقتصاد، ومكتب النائب العام البلجيكي، وعدد من خبراء المصريات والمهتمين بالحضارة المصرية القديمة، ووسائل الإعلام.
ويأتي ذلك في إطار التعاون والتنسيق القائم والمستمر بين السفارة المصرية في بروكسل ووزارتي الخارجية والاقتصاد البلجيكيتين، بالإضافة إلى مكتب النائب العام البلجيكي، والذي أثمر مؤخراً عن استرداد قطعتين أثريتين مصريتين، أحدهما لتابوت خشبي قَيم يعود للعصر البطلمي (ما بين القرنين الثالث والأول قبل الميلاد) منقوش عليه كتابات ورسومات مذهبة، والثاني لحية لتمثال من الخشب تعود للحضارة المصرية القديمة.
وأعرب السفير أبو زيد، فى الكلمة التي ألقاها خلال الاحتفالية، عن سعادته باستعادة هاتين القطعتين الثمينتين إلى أرض الوطن، منوها بالأهمية المتقدمة التي توليها كل من الحكومة والشعب المصري لملف استرداد الآثار المصرية المُهربة للخارج، مُقدماً الشكر للسلطات البلجيكية على ما أبدته من تعاون مع الجانب المصري لاستعادة هاتين القطعتين.
ولفت السفير المصري إلى ما تمثله القطعتين من إبداع الحضارة المصرية عبر العصور، مُعرباً عن تطلعه لمواصلة العمل مع الجانب البلجيكي لتعزيز التعاون في مجال استرداد الآثار، ورفع الوعي بأهمية مكافحة الاتجار غير المشروع في الممتلكات الثقافية، والتي تمثل تراثاً إنسانياً مشتركاً للعالم أجمع، مُشدداً على اهتمام مصر باستعادة كافة آثارها المُهربة للخارج، بما يتوافق مع أحكام اتفاقية اليونسكو لعام 1970.