مسير لطلاب مدرسة أويس القرني الصيفية النموذجية في مديرية الجوبة بمأرب
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
الثورة نت|
نظم طلاب مدرسة أويس القرني الصيفية النموذجية بمديرية الجوبة بمأرب، اليوم، مسيرا حاشداً دعماً واسناداً للمجاهدين في غزة وتضامنا مع الشعب الفلسطيني المظلوم.
وقطع المشاركون في المسير مسافات طويلة، ورددوا هتافات الحرية وشعار البراءة من أعداء الله والمسلمين، والتأكيد على تضامنهم الكامل مع الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة وتأييد معركة طوفان الأقصى والعمليات البطولية التي يسطرها المجاهدون في غزة للتنكيل بالعدو الصهيوني الغاصب.
وندد المشاركون، باستمرار مجازر العدو الصهيوني الأمريكي الذي يرتكب أبشع جرائم الإبادة الجماعية ضد أبناء الشعب الفلسطيني، وآخرها المجزرة الصهيونية بحق النازحين في شمال غربي رفح والتي خلفت عشرات الشهداء والجرحى.
وعبروا عن تأييدهم التام لقائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي والقوات المسلحة اليمنية في اتخاذ الخيارات الاستراتيجية الرادعة لقوى الاستكبار والشر العالمي وتصعيد المرحلة الرابعة نصرة للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة.
وأكد المسؤول الثقافي للتعبئة العامة بالمربع الجنوبي مصطفى صباح ، أهمية توعية الأجيال بأن القضية الفلسطينية هي القضية المركزية للشعب اليمني وللأمة العربية والإسلامية، وتربيتهم على قيم العطاء والتضحية والجهاد في سبيل الله ومواجهة اليهود والأعداء حتى تحقيق النصر.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: مارب مديرية الجوبة
إقرأ أيضاً:
لقاء قبلي مسلح في مقبنة بتعز دعمًا لغزة وإعلانًا للجاهزية
الثورة نت/..
نظم أبناء مديرية مقبنة بمحافظة تعز اليوم ، لقاءً قبليًا مسلحًا دعماً ومساندة للشعب الفلسطيني وإعلاناً للجهوزية والاستعداد الكامل لمواجهة أي تصعيد إسرائيلي ، ولتأكيد الاستمرار في القيام بالواجب الديني والأخلاقي والإنساني تجاه قضايا الأمة المركزية،تحت شعار لن نتهاون أمام إبادة غزة وتجويع أبنائها .
وخلال اللقاء الذي حضره عضو مجلس الشورى منصور هائل سنان ومدير عام مديرية مقبنة عبدالرحمن علي إبراهيم ومسؤول التعبئة العامة بمقبنة عبدالباقي الوزير وقائد اللواء ٣٣ مدرع العميد طلال الشميري ، أكد المشاركون جاهزيتهم واستعدادهم الكامل الإعلان النفير العام والتصدي للعدوان الإسرائيلي وأعوانهم، مشددين على أن الوقوف مع القضية الفلسطينية واجب ديني ووطني لا تراجع عنه.
وجدد المشاركون التأكيد على الاستعداد لتنفيذ توجيهات قائد الثورة، لمواجهة العدوان الصهيوني والتصدي لمؤامراته ومخططاته الإجرامية، ونصرة الشعب الفلسطيني ودعم مقاومته الباسلة، مهما كانت التحديات.
وأكد البيان الصادر عن اللقاء، الجهوزية الكاملة لمواجهة أي تصعيد أمريكي إسرائيلي مهما كان نوعه أو حجمه أو مكانه، والاستعداد لتطهير الأرض من شرورهم وإنقاذ البشرية من مؤامراتهم.
ووجه البيان تحذيراً بأشد العبارات إلى من يتحركون خدمة للصهاينة بهدف إشغال الشعب اليمني عن مناصرة غزة.. مؤكداً أن شعب الإيمان غير غافل عنهم ولن يرحمهم ويتهاون معهم ويعرف كيفية التعامل معهم.
وجدد البيان الولاء والعهد لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، والإستعداد الكامل لخوض المعركة مع أعداء الله وقتما يشاء وحيثما يشاء.
وأكدالبيان أن أبناء مقبنة في أتم الجاهزية والاستعداد لتنفيذ أي خيارات يوجهه بها قائد الثورة.. مباركين العمليات التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية ضد عدو الأمة إسنادا للشعب الفلسطيني الشقيق، مجددين تأكديهم نصرتهم للحق والوقوف في وجه الظالمين أمريكا وإسرائيل الذين يرتكبون أبشع جرائم القتل والتجويع بحق الشعب الفلسطيني أمام مرأى ومسمع العالم.
وعبر عن الاعتزاز بإعلان السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي دراسة مزيد من الخيارات لاتخاذها ضد العدو الصهيوني.
وجددالبيان التأكيد على استمرار الموقف المبدئي والثابت وبزخم أكبر ومعنويات عالية تقهر الأعداء، في مساندة الشعب الفلسطيني.. مؤكداً أن الشعب اليمني لا يحسب لأمريكا وإسرائيل أي حساب، ولن تستطيع أي قوة في الأرض إيقاف مناصرته لغزة قبل إيقاف العدوان عليها وفك الحصار عنها،وإدخال المساعدات الغذائية .
وأوضح أن ما يزيد شعبنا ألماً هو صمت وتخاذل الأمة، وهي ترى شعبًا مسلماً هو جزء منها وفي وسطها يُقتل بأفتك أسلحة الإبادة، ويمنع عنه الماء والغذاء ليقتل جوعًا وعطشا أمام أعين العالم بأكمله، ومئات الملايين من العرب والمسلمين تحيط به من كل جانب دون أن تحرك ساكناً بل تنتظر من يكون الضحية التالية.
وحمّل البيان قادة أمريكا والكيان الصهيوني مسؤولية جرائم الإبادة، واستخدام التجويع سلاح إبادة ضد أبناء الشعب الفلسطيني في غزة، في جريمة نكراء تُسقط كل أكاذيب المزايدين بشعارات وعناوين الحقوق والحريات، وتُسجل باسمهم أبشع جريمة في التاريخ يشاهدها العالم بالصوت والصورة.
كما حمل الصامتين والمتخاذلين من حكام الأنظمة العربية مسؤولية تشجيع العدو على الاستمرار والتمادي في هذه الجرائم.