عبير فؤاد تحذر مواليد 5 أبراج من 31 مايو.. «ركزوا وبلاش تسرع»
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
ظاهرة فلكية مرتقبة ينتظرها العالم في آخر يوم من شهر مايو، إذ يتوقع العلماء حدوث اقتران عطارد وأورانوس الجمعة الساعة 01:24 بتوقيت جرينتش، وهو ما يسبب تغييرات كثيرة في حياة مواليد 5 أبراج وتوقعات بمفاجآت عالمية بحسب تصريحات خبيرة الأبراج عبير فؤاد، لـ«الوطن».
عبير فؤاد تحذر مواليد 5 أبراج من 31 مايوتقول عبير فؤاد إن إقتران أورانوس وعطارد يحمل جانبين سلبي ومن الناحية الإيجابية يساعد مواليد الأبراج الترابية مثل الثور على التركيز: «اقتران أورانوس وعطارد بيحصل في برج التور، بيدي تركيز أكتر للأبراج الترابية زي التور، الجدي والعذراء، وممكن باقي الأبراج يستفيدوا من الاقتران اللي عند شغل يتطلب تركيز دا وقت أفضل وروح ملهمة فرصة لأفكار جديدة وروح مبدعة بيساعد اللي في المجالات العلمية والاختراعات».
من ناحية أخرى، يحمل الاقتران مفاجآت وأحداثا عالمية غير متوقعة: «على مستوى الأحداث العامة أوروانس كوكب المفاجآت، ممكن تطلع أفكار وأخبار جديدة ومفاجأة ممكن تكون كويسة وممكن تكون وحشة، والجانب السلبي البعض ممكن يتسرعوا في ردود الفعل يسبب لهم مشاكل اليوم دا مش مناسب للتفاوض مع حد على حاجة ممكن يؤدي لخلافات حادة، عشان كدا في تحذيرات للحوت والسرطان بجانب الأبراج الـ3 السابقة».
تفاصيل اقتران أورانوس وعطاردوبحسب موقع «starwalk» فإن مراقبي الفضاء على موعد مع اقتران كوكبي عطارد وأورانوس يوم 31 مايو، الساعة 01:24 بتوقيت جرينتش، سيمر عطارد على مسافة 1°21' من أورانوس (ماج 5.8) في كوكبة الثور.
وستكون الكواكب فوق الأفق الشرقي صباحا، من الصعب رؤية هذا الاقتران من أي من نصفي الكرة الأرضية، حيث ستكون الكواكب محجوبة بأشعة الشمس، كما أن أورانوس غير مرئي بالعين المجردة ويتطلب بصريات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عبير فؤاد اقتران تحذيرات مفاجآت عبير فؤاد عبیر فؤاد
إقرأ أيضاً:
محكمة تونسية تقضي بسجن المعارضة عبير موسي 12 عاما
أصدرت الدائرة الجنائية بالمحكمة الابتدائية بالعاصمة التونسية اليوم الجمعة حكما بسجن رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسي 12 سنة، في ما يعرف بقضية "مكتب الضبط برئاسة الجمهورية".
وتقبع موسي، المعارضة للرئيس التونسي قيس سعيد، في السجن منذ يونيو/حزيران 2023 على خلفية احتجاجها أمام القصر الرئاسي بقرطاج لتسليم اعتراض يتعلق بالقانون الانتخابي.
وتم اعتقالها بتهمة "محاولة تبديل هيئة الدولة وحمل السكان على مهاجمة بعضهم بعضا بالسلاح وإثارة الهرج بالتراب التونسي"، علما أن هذه القضية هي فقط واحدة من بين عدد من القضايا الأخرى التي تواجهها.
وقضت محكمة تونسية في يونيو/حزيران الماضي بسجن موسي مدة عامين لانتقادها الهيئة العليا للانتخابات.
وواجهت تهما خطيرة من بينها "الاعتداء المقصود منه تبديل هيئة الدولة" للاشتباه في أنها أرادت إعادة تأسيس نظام مماثل لنظام الرئيس الراحل زين العابدين بن علي الذي أطاحت به ثورة عام 2011.
يشار إلى أن عبير موسي هي زعيمة الحزب الدستوري الحر الذي يعد أحد أبرز أحزاب المعارضة في تونس، وهي أيضا منتقدة شديدة لكل من الرئيس سعيّد وحزب حركة النهضة ذي التوجه الإسلامي.
وتعتقل السلطات التونسية حاليا العديد من المعارضين السياسيين، وتتهم المعارضة نظام الرئيس قيس سعيّد باستغلال القضاء لتصفية خصومه السياسيين وإلغاء مكتسبات "ثورة الياسمين" والعودة بالبلاد إلى حقبة الاستبداد.