أمير عيد: الذهاب إلى الطبيب النفسي أصبح مثل العلاج من الأنفلونزا
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
خرج الفنان أمير عيد ، خلال لقائه بـ برنامج الراديو بيضحك، بالعديد من التصريحات حول مسلسل دواعي سفر، ومنها كيفية تحضيره لـ دوره بالمسلسل.
أمير عيد عن دوره بـ مسلسل دواعي سفر: الشخصية لها أبعاد كثيرةوتحدث أمير عيد، خلال لقائه برنامج «الراديو بيضحك» على راديو 9090، مع الإعلامية فاطمة مصطفى، عن الصعوبات التي واجهته أثناء التحضير لـ دوره بـ مسلسل دواعي سفر، قائلًا: إنه استعد كثيرًا لتقديم شخصية «علي» في مسلسل «دواعي سفر»، خاصة في المنطقة الخاصة بتاريخ الشخصية، خاصة أن الشخصية لها أبعاد كثيرة.
وعن إندهاش البعض من فكرة الذهاب إلى طبيب نفسي، أكد أمير عيد، أن فكرة الذهاب للطبيب النفسي، لم تعد فكرة غريبة عن المجتمعات العربية، موضحًا: «فكرة الطبيب النفسي خلاص بقت أمر واقع في الحياة، أعتقد أننا في مجتمعنا محتاجين نتخطى فكرة الإندهاش من فكرة أن واحد بيتعب ويروح لطبيب نفسي دي حاجة زي الأنفلونزا يعني، لما بتتعب بتروح للدكتور».
وتابع «الدكتور النفسي بتاع علي في المسلسل واللي كان بيعاني من الإكتئاب هو أنه بيروح يتكلم مع باباه المدفون، الدكتور النفسي في علاقته بجاره، في إنه ساعات بيحس إنه ابنه أو ساعات بيحس إنه أبوه، كمان الشخصية زي ما قال المؤلف التضاد المتناغم».
اقرأ أيضاًWATCH IT تعلن موعد عرض مسلسل «دواعي السفر» لـ أمير عيد (صور)
اترفد 3 مرات من المدرسة.. أبرز تصريحات أمير عيد مع محمود سعد (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أمير عيد امير عيد الفنان أمير عيد برنامج الراديو بيضحك مسلسل دواعي سفر أمير عيد مسلسل دواعي سفر دواعی سفر أمیر عید
إقرأ أيضاً:
إندريك أم جارسيا؟.. صراع الرقم 9 يشتعل في مدريد
معتز الشامي (أبوظبي)
أخبار ذات صلةمع انتقال كيليان مبابي رسمياً إلى القميص رقم 10، أصبح القميص الأسطوري رقم 9 في ريال مدريد شاغراً مرة أخرى، وبعد موسم أول رائع، تضمن 44 هدفاً وجائزة الحذاء الذهبي، أصبح الرقم الأشهر في النادي بلا صاحب، والسؤال لا مفر منه: من التالي؟. فهناك رقم تاريخي عريق أصبح الآن على المحك في ريال مدريد، ولاعبان متعطشان للتألق جاهزان لخطفه، فهل سيذهب إلى النجم البرازيلي الصاعد الذي استُقدم بتوقعات ضخمة، أم إلى الموهبة المحلية التي أذهلت العالم؟.ووفقاً لتقرير نشرته صحيفة «إل إسبانيول»، يتنافس اسمان على اللقب وهم، إندريك، اللاعب البرازيلي الواعد الذي وقّع عقداً للمستقبل، وجونزالو جارسيا، النجم الصاعد غير المتوقع في كأس العالم للأندية، وكلاهما شخصيتان مختلفتان تماماً، لكن طموحهما واحد، صنع التاريخ بارتداء القميص الأكثر رمزية في مدريد. وفي الثامنة عشرة من عمره فقط، أصبح إندريك عضواً بارزاً بغرفة ملابس سانتياغو برنابيو، ورغم أن موسمه الأول لم يكن مُبهراً، فإن صفقة انتقاله الضخمة تجعله أحد أهم الاستثمارات طويل الأجل بلا شك، ويرتدي حالياً القميص رقم 16، لكن الجميع يعلم أنه جُلب لتحقيق أهدافٍ كبيرة، وموهبته الفطرية، ولياقته البدنية، وخبرته الدولية مع البرازيل تجعله الوريث الطبيعي - نظرياً على الأقل، ومع ذلك، لم يُظهر كامل إمكاناته بعد، وقد يأتي ضغط «النجم الصاعد» بنتائج عكسية إذا لم يُرسخ مكانه قريباً. على الجانب الآخر فإن جونزالو جارسيا تحدى كل التوقعات، في سن العشرين، فأضاء كأس العالم للأندية بأهدافه ونضجه وحضوره اللافت. يرتدي الرقم 30، لكن اسمه يتردد في أرجاء سانتياغو برنابيو، ويُعجب النادي بهدوئه، وقدرته على تسجيل الأهداف، والأهم من ذلك، تأثيره الفوري. بينما لا يزال إندريك يُظهر ثباتاً في مستواه، قدّم جونزالو بالفعل حججاً قوية ليصبح اللاعب رقم 9 القادم في ريال مدريد. لكن تبقى النقطة الأهم أن الرقم 9 في ريال مدريد والذي ارتداه أساطير مثل دي ستيفانو، وهوجو سانشيز، ورونالدو نازاريو، وكريم بنزيما، وكريستيانو رونالدو، ليس بالأمر الهين، وبالتالي يتطلب الأمر أكثر من مجرد موهبة، بل قيادة وشخصية قوية وعقلية فوز، ولن يكون الاختيار بين إندريك وجونزالو سهلاً، لكن من سيفوز به سيحمل أكثر من مجرد رقم - إنه إرث، وقد يعتمد عليه مستقبل هجوم مدريد.