"قلة أدب" أول رد رسمي من الزمالك على إبراهيم سعيد وتحرك عاجل
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
كشف مصدر مسؤول داخل نادي الزمالك في تصريحات خاصة لموقع "الفجر الرياضي" رد فعل مجلس إدارة القلعة البيضاء على تناول إبراهيم سعيد الإعلامي ضد نجوم الفريق.
شكوى عاجلة وتحرك قضائيوأوضح المصدر أن مجلس إدارة نادي الزمالك يرفض جملةً وتفصيلًا التناول الإعلامي لإبراهيم سعيد ضد الفريق ونجومه موضحا أن ما يحدث لا يسمى إلا "قلة أدب".
وأكمل المصدر موضحا أن مجلس إدارة نادي الزمالك سيشكو برنامج إبراهيم سعيد إلى المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام بالإضافة إلى تحرك قضائي؛ للحفاظ على حقوق النادي ولاعبيه.
واسترسل المصدر متعجبًا من ترك إبراهيم سعيد يسخر برنامجه لهدم نادي الزمالك والهجوم الدائم بطريقة فجه على لاعبيه وتصفية حسابات عبر الشاشة.
بعد أنباء عودته.. ماذا قدم أشرف بن شرقي مع الزمالك؟ لاعب باع سلسلة زوجته في الزمالك.. شيكابالا يكشف مفاجأةوأتم المصدر تصريحاته مشيرا إلى أن إبراهيم سعيد يستغل برنامجه لتحقيق مكاسب شخصية وارضاء فئة من جماهير الكرة على حساب نادي الزمالك ولاعبيه موضحا أن ما يتم تقديمه لا يمت للإعلام بصلة.
وكان إبراهيم سعيد قد هاجم محمود عبد الرازق شيكابالا قائد الزمالك على خلفية حواره التلفزيوني مع الاعلامي إبراهيم فايق موضحا أنه يعمل على "اللقطة" وأنه معتزل فنيا منذ عشرة سنوات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ابراهيم سعيد الزمالك نادي الزمالك برنامج ابراهيم شيكابالا إبراهیم سعید نادی الزمالک موضحا أن
إقرأ أيضاً:
بسبب فيديوهات كاذبة | قرار قضائي رسمي لصالح ريهام سعيد
أصدر محكمة القاهرة الاقتصادية، حكمًا لصالح الإعلامية ريهام سعيد، في قضية تتعلق بالتعدي على حقوق الملكية الفكرية والإساءة باستخدام المواد الإعلامية الخاصة بها، وذلك بعد ثبوت تورط عدد من المتهمين في اقتطاع مقاطع فيديو تخص الإعلامية دون إذنها، وإعادة نشرها ضمن حملات دعائية لمنتجات طبية غير مرخصة.
الإعلامية ريهام سعيدوجاء نص الحكم: بالحبس لمدة شهر مع الشغل، إلى جانب تغريم كل منهم مبلغ 500 ألف جنيه كتعويض، بالإضافة إلى غرامة مالية قدرها 10 آلاف جنيه عن إساءة استخدام المصنفات الإعلامية.
وجاء في حيثيات الحكم، أن المتهمين قاموا باستخدام مشاهد ومصنفات صوتية وبصرية من أرشيف الإعلامية، ونشرها على منصات التواصل الاجتماعي بطريقة توحي بأنها تُروج لتلك المنتجات، وهو ما يعد انتهاكًا صارخًا للحقوق الشخصية والفكرية، فضلًا عن خداع الجمهور.