عاجل.. وفاة والدة وزيرة الثقافة نيفين الكيلاني
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
توفت منذ قليل والدة وزيرة الثقافة الدكتور نيفين الكيلانى حيث أعلن فى بيان صحفي من وزراة الثقافة المصرية وجاء نص البيان " بسم الله الرحمن الرحيم((يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي))
صدق الله العظيم
انتقلت إلى رحمة الله تعالى السيدة/ نوال محمد أحمد.
نتقدم بخالص التعازي والمواساة للدكتورة نيفين الكيلاني، ولعائلتها الكريمة.
نسأل الله تعالى أن يتغمّد الفقيدة بواسع رحمته، وأن يلهم أهلها الصبر والسلوان.
واختتم البيان بموعد الجنازة "وصلاة الجنازة غدًا عقب صلاة الجمعة من مسجد الشرطة بالشيخ زايد وإنا لله وإنا إليه راجعون.".
وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نيفين الكيلانى وزيرة الثقافة نیفین الکیلانی وزیرة الثقافة
إقرأ أيضاً:
ماذا يفعل المسبوق في صلاة الجنازة؟ الإفتاء توضح
أجابت دار الإفتاء المصرية عن سؤال ورد إليها من أحد المتابعين حول كيفية تصرف المسبوق إذا دخل المسجد ووجد الإمام قد بدأ في صلاة الجنازة، دون أن يدرك عدد التكبيرات التي سبقه بها الإمام، وتساءل: هل يبدأ بالفاتحة أم بالصلاة على النبي أم بالدعاء؟ وهل يُسلّم مع الإمام أم يتم ما فاته؟
وأوضحت دار الإفتاء عبر موقعها الرسمي أن المسبوق في صلاة الجنازة يبدأ قراءته بالفاتحة بعد أول تكبيرة يكبرها هو، حتى لو كان الإمام قد سبقه في عدد من التكبيرات.
وإذا كبر الإمام أثناء قراءته للفاتحة، فإنه يُتابعه بالتكبير وتسقط عنه الفاتحة، ثم يُكمل بعد كل تكبيرة ما يُقرأ في الترتيب المتعارف عليه.
وإذا سلّم الإمام وكان المأموم لم يُكمل عدد التكبيرات، فعليه أن يُكمل ما فاته منها بعد سلام الإمام، ثم يُسلّم.
متى يكون التكبير في أيام التشريق واجبًا؟
في سياق آخر، أشارت دار الإفتاء إلى أن التكبير في أيام التشريق عقب الصلوات المكتوبة أمر مشروع لا خلاف فيه بين الفقهاء، استنادًا إلى قوله تعالى: ﴿وَاذْكُرُوا اللهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ﴾ [البقرة: 203].
ورغم هذا الاتفاق على مشروعية التكبير، إلا أن الفقهاء اختلفوا في حكمه؛ فالحنابلة والشافعية وبعض الحنفية يرونه سُنة مؤكدة اقتداءً بفعل النبي صلى الله عليه وسلم، بينما يرى المالكية أنه مندوب، ويذهب الرأي الراجح عند الحنفية إلى أن التكبير واجب، اعتمادًا على صيغة الأمر في الآية الكريمة.
وقد استندت الإفتاء في هذا التوضيح إلى كتب فقهية معتبرة مثل "كشاف القناع"، و"الحاوي الكبير"، و"البحر الرائق"، و"بدائع الصنائع".