لبنان ٢٤:
2025-06-09@15:27:12 GMT

ماذا تحقّق من أهداف حزب الله منذ 8 تشرين الأوّل؟

تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT

ماذا تحقّق من أهداف حزب الله منذ 8 تشرين الأوّل؟

لا يزال "حزب الله" أبرز طرفٍ مشاركٍ في الحرب الدائرة في غزة، بين حركة المقاومة الفلسطينيّة "حماس"، والعدوّ الإسرائيليّ. وتشهد جبهة جنوب لبنان إرتفاعاً في منسوب القصف المتبادل منذ 8 تشرين الأوّل، بين "المقاومة الإسلاميّة" وإسرائيل، في الوقت الذي يدعو فيه الكثيرون في الداخل، إلى تطبيق القرار 1701، وحماية الإستقرار والأمن اللبنانيين، وخصوصاً عند الحدود اللبنانيّة – الفلسطينيّة.


 
وتُطرح الكثير من التساؤلات بشأن جدوى إقحام لبنان في حرب غزة، وسط الخشية من تمدّدها إلى الأراضي اللبنانيّة كافة ، مع توسّيع العدوّ الإسرائيليّ معاركه إلى مدينة رفح. فالمعلوم أنّ "حزب الله" دخل الحرب لمُساندة "حماس" والفلسطينيين، للضغط على إسرائيل بعدم إجتياح غزة ومدنها، لكن العكس حصل، وشهد القطاع الفلسطينيّ المُحاصر دماراً غير مسبوق، إضافة إلى سقوط عددٍ كبيرٍ من الغزاويين بين شهداء وجرحى.
 
ووفق محللين لمسار الحرب، فإنّ أوّل هدف وضعه "حزب الله" سقط منذ أنّ قرّرت إسرائيل إجتياح غزة. ويقولون إنّ تهديد "الحزب" في أولى أيّام المعارك، من توسّع رقعة الحرب إذا دخل العدوّ الإسرائيليّ إلى المدن التي تُسيطر عليها "حماس"، كان للضغط على حكومة بنيامين نتنياهو المتطرّفة فقط لا غير، لأنّ "المقاومة" في لبنان غير قادرة على جرّ البلاد إلى حربٍ إقليميّة، في ظلّ الوضع الإقتصاديّ الصعب الذي يُعاني منه اللبنانيّون منذ العام 2019.
 
ويُشير المحللون إلى أنّ تل أبيب بدأت شيئاً فشيئاً إرتكاب المجازر في رفح، وهي لن تُوقف الحرب من دون القضاء على "حماس"، وإلحاق الأضرار بالبنية التحتية الفلسطينيّة، ما سيرفع حكماً أعداد الشهداء الفلسطينيين. ويرى المحللون أنّ "حزب الله" سيستمرّ بضرب المستوطنات الإسرائيليّة من جبهة الإسناد التي فتحها في جنوب لبنان، كذلك، ستقوم بقيّة الفصائل المُواليّة لإيران بدورها، على الرغم من خفض عمليّاتها ضدّ القواعد الأميركيّة.
 
وفي حين خسر "حزب الله" رهانه بالضغط على نتنياهو لإيقاف حربه على غزة، فإنّه نجح في توجيه ضربات مُؤلمّة للجيش الإسرائيليّ، عبر إحداث أضرار كبيرة في قواعده العسكريّة ومناطق المُراقبة الخاصّة به قرب لبنان، من دون أنّ يجرّ هذا الأمر العدوّ إلى توسيع رقعة الحرب، والإبقاء على قواعد الإشتباك. ويلفت المحللون في هذا الصدد، إلى أنّ الردع الذي أوجده "الحزب" ضدّ إسرائيل نجح حتّى الآن، فالأخيرة تُدرك جيّداً أنّها ستلقى المصير عينه، من حيث الخسائر الإقتصاديّة والبشريّة، كما في البنى التحتيّة، إنّ وسّعت بنك أهدافها في لبنان. من هذا المُنطلق، يقول المحللون إنّ هناك ضغوطات أميركيّة وغربيّة كثيرة على نتنياهو، بالإكتفاء بما يجري في غزة، وعدم شمله بلبنان و"حزب الله".
 
أمّا على صعيد الخسائر، فإنّ الجنوبيين فقدوا بأغلبيتهم منازلهم وأملاكهم، ولم يستفيدوا من محصولهم الزراعيّ هذا العامّ، وربما للسنوات المُقبلة، بسبب القذائف الفوسفوريّة من جهّة، والقذائف غير المُنفجرة من جهّة أخرى، والتي تُشكّل خطراً على المواطنين قرب السياج الحدوديّ. ويقول المحللون إنّه في العامّ 2006، أيّ بعد نهاية حرب تموز، سارعت العديد من الدول إلى تقديم المُساعدات للبنان، واندفعت بلدان عربيّة إلى إعادة بناء ما دمّرته آله الحرب الإسرائيليّة في حينها، لكن الآن، الدول العربيّة والغربيّة غير مستعدّة لمُساندة اللبنانيين، وخصوصاً وأنّ المجلس النيابيّ لم ينتخب رئيساً للجمهوريّة، ولم يتمّ تشكيل حكومة جديدة بعد الإنتخابات النيابيّة الأخيرة، ولم تُطلق عجلة الإصلاحات المُنتظرة منذ فترة طويلة.
 
في المقابل، فإنّ "حزب الله" يُشير إلى أنّ المستوطنات الإسرائيليّة وضعها ليس أحسن من القرى والبلدات الجنوبيّة، فالأضرار فيها كبيرة جدّاً، والحركة الإقتصاديّة تعطّلت في شمال فلسطين المحتلّة، ونزح الإسرائيليّون بأغلبيتهم، وخسروا موسمهم الزراعيّ أيضاً.
ويختم المحللون بالقول، إنّ "الحزب" مستعدّ لمُساواة إسرائيل بالأرض، إنّ تجرأت على إعلان الحرب عليه، وسيُصيبها ما سيُصيب لبنان، من ناحية الخسائر.
  المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: حزب الله

إقرأ أيضاً:

فضيحة كبيرة في بيروت.. ماذا قال جعجع عن قصف الضاحية؟

اعتبر رئيس حزب "القوّات اللبنانيّة" سمير جعجع أن "ما حصل في بيروت فضيحة كبيرة"، وأضاف: "بعد ثمانية أشهر من توقيع اتفاق وقف إطلاق النار في تشرين الثاني 2024، تُضرب بيروت مجدداً". وتابع: "ينبرون ليقولوا الآن، حصل هذا لأنّ إسرائيل غاشمة.. يا غشيم، نحن ندرك أن اسرائيل غاشمة، ولكن ما الذي فعلته أنت حيال ذلك، كي لا يتمكن الغاشم من تغشيمك؟ إن كانت إسرائيل غاشمة، فأنت عليك أن تتصرّف بطريقة تمنعها من التصرف بغشم، وتمنعها من أن تضربك".

 

وشدد جعجع خلال العشاء السنوي لمجلّة "المسيرة"، في المقر العام لـ"حزب القوات اللبنانية" في معراب، على أن الحل هو من خلال "المعادلة الإقليمية الواضحة، والمعادلة الدولية الواضحة"، وتابع: "إننا نحتاج إلى من يأخذ بهذه المعادلات لكي نتمكن من حلّ مشاكلنا. لا يجوز أن يبقى المواطن اللبناني في كلّ لحظة في خطر، وأنه في أيّ لحظة قد يُضرب أو يُقتل، بينما يوجد حلّ". وقال: "الحلّ أوّلاً "إِنَكْ تفك عن سمانا، وتفك عن سما الدولة" لكي تصبح الدولة دولة، حتى تتمكّن من العمل. الحلّ معروف. ومن المؤسف أنّه حتى جماعة الدولة لا يقولون هذا الكلام لهم وإنما يعمدون إلى مسايرتهم، وما إن يحصل أي شيء، حتى تبدأ الأوركسترا: "العدو الصهيوني، العدو الصهيوني..."، وتنتهي المسألة عند هذا الحد، ويدخلون جميعاً في حالة "ترانس"، أي كأنهم تحت تأثير مخدّر، فيبدأون بالهتاف: "العدو الصهيوني!" وكأنّنا إذا قلنا "العدو الصهيوني"، نكون قد حصلنا على حقّنا. حسنًا، قلنا "العدو الصهيوني"، وإن أردتم نزيد ونقول "العدوّان الصهيونيان أو الأعداء الصهاينة"، فهل تُحلّ مشكلتنا بذلك؟".

 

وتابع جعجع: "تسألهم: ما هو الحلّ العملي الذي تملكونه؟ يجيبون بأن الحلّ العملي هو أن يتحمّل المجتمع الدولي مسؤوليته. غريب عجيب أمرهم، وكأن المجتمع الدولي يحصر كل اهتماماته في مصالحنا كشعب لبناني، وما نتعرّض له، في حين أن الحقيقة هي أن المجتمع الدولي "مش فرقانة معو"، عليك أنت أن تتحمّل مسؤوليتك بالدرجة الأولى، وان تقوم بالعمل الذي يمكن لك من خلاله أن تستجرّ المجتمع الدولي لدعمك فيه، وهذا هو السبيل الوحيد لحلّ مشكلتنا. ولكن الحقيقة، أنهم لا يقومون بذلك أبداً، وعبثاً نحاول، ليس هناك أيّ عقل سياسي، أو تفكير منطقي، أو واقعيّة يمكن أن تُجدي نفعاً عندهم، وجل ما يقومون به لا يعدو كونه طبل وزمر ورقص على "الدربكة"، ونحن بحاجة ماسة وسريعة إلى إيقاف هذا العبث. لأننا إن لم نوقفه، لن يتوقّف لوحده".

 

ورأى جعجع أن "علينا أن نوقف هذا العبث لنبدأ عملاً جديّاً"، وتابع: "لبنان الآن لديه فرصة، ولا أعلم إن كانت ستبقى موجودة بعد شهرين. لدينا أصدقاء كبار في هذا العالم، بدءاً من دول الخليج، والمملكة العربيّة السعوديّة، وليس انتهاءً بأميركا. هؤلاء قادرون على مساعدتنا في وقف الاعتداءات الإسرائيليّة، وقادرون على مساعدتنا في إخراج الإسرائيليين من لبنان، ولكن بشرط أن نصبح دولة فعليّة. وفي الواقع لم نصبح بعد دولة فعليّة. لا يتطلّب الأمر الكثير. إذا كان لدى أحدكم حلّ آخر، فليطرحه. ليقل "أنا عندي الحلّ الفلاني". ولكن علينا ألا نضيّع أيامنا بالبكاء والندب، والهجوم اللفظي على إسرائيل وكأنّ هذا الهجوم سيحلّ لنا مشاكلنا، فهذا ما حصل في الكثير من الدول العربيّة منذ سبعين عامًا، وهو ما أوصل إلى خسارة القضيّة الفلسطينيّة. لذلك، علينا أن نتعلّم من تجارب الآخرين. لا يتطلّب الأمر الكثير، فالحلول العمليّة موجودة وعلينا أن نُطبقها".



وأوضح جعجع أنه "لا يجوز أن يبقى المواطن اللبناني تحت رحمة القصف الإسرائيلي، أو تحت وطأة الوجود الإسرائيلي في أرضنا، أو تحت رحمة غياب الاستقرار"، وقال: "لقد حان الوقت، بعد كل ما حصل، لأن يستقرّ بلدنا، وينال حريّته وسيادته بالشكل الصحيح. لكن هذا يتطلّب من الجميع أن "يفكوا عن ظهر الدولة". وأقول للدولة وبكل وضوح: لا تنتظري من أحد أن "يفك عن ظهرك" من تلقاء نفسه، عليك أنت أن "تفكّيهم عن ظهرك"، لتتمكني من الحركة، والوصول إلى برّ الأمان، إن شاء الله".

 
مواضيع ذات صلة بيان إسرائيلي جديد بشأن قصف الضاحية.. ماذا قال أدرعي؟ Lebanon 24 بيان إسرائيلي جديد بشأن قصف الضاحية.. ماذا قال أدرعي؟ 07/06/2025 10:36:52 07/06/2025 10:36:52 Lebanon 24 Lebanon 24 جعجع: حاولنا تمرير قانون يحمي المناصفة في بيروت على أمل أن تصبح بيروت مشابهة لطرابلس وقد خضنا معارك كبيرة في هذا الاتجاه Lebanon 24 جعجع: حاولنا تمرير قانون يحمي المناصفة في بيروت على أمل أن تصبح بيروت مشابهة لطرابلس وقد خضنا معارك كبيرة في هذا الاتجاه 07/06/2025 10:36:52 07/06/2025 10:36:52 Lebanon 24 Lebanon 24 الصادق التقى جعجع: تشكيل لجنة لحل أزمة المجلس البلدي في بيروت Lebanon 24 الصادق التقى جعجع: تشكيل لجنة لحل أزمة المجلس البلدي في بيروت 07/06/2025 10:36:52 07/06/2025 10:36:52 Lebanon 24 Lebanon 24 عن وفيق صفا.. ماذا قال تقرير إسرائيلي؟ Lebanon 24 عن وفيق صفا.. ماذا قال تقرير إسرائيلي؟ 07/06/2025 10:36:52 07/06/2025 10:36:52 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً غدًا لناظره قريب...(يتبع) Lebanon 24 غدًا لناظره قريب...(يتبع) 02:00 | 2025-06-07 07/06/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 وسط التوتر.. نواف سلام يغادر لبنان Lebanon 24 وسط التوتر.. نواف سلام يغادر لبنان 03:10 | 2025-06-07 07/06/2025 03:10:47 Lebanon 24 Lebanon 24 "تفجير ذخائر" في منطقة لبنانية.. بيانٌ من الجيش Lebanon 24 "تفجير ذخائر" في منطقة لبنانية.. بيانٌ من الجيش 03:05 | 2025-06-07 07/06/2025 03:05:54 Lebanon 24 Lebanon 24 إليكم حالة طقس لبنان اليوم وغداً.. هكذا ستكون الحرارة Lebanon 24 إليكم حالة طقس لبنان اليوم وغداً.. هكذا ستكون الحرارة 03:00 | 2025-06-07 07/06/2025 03:00:23 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان الرسمي يصعّد: انقلاب في الموقف أم إعادة تموضع؟ Lebanon 24 لبنان الرسمي يصعّد: انقلاب في الموقف أم إعادة تموضع؟ 03:00 | 2025-06-07 07/06/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة "ما كنت أحلم شوف هيدا المبلغ قدامي"... تعرفوا إلى الفائز بجائزة "اللوتو" الأولى Lebanon 24 "ما كنت أحلم شوف هيدا المبلغ قدامي"... تعرفوا إلى الفائز بجائزة "اللوتو" الأولى 07:04 | 2025-06-06 06/06/2025 07:04:25 Lebanon 24 Lebanon 24 أفيخاي أدرعي يردّ على نادين الراسي... هذه رسالته لها Lebanon 24 أفيخاي أدرعي يردّ على نادين الراسي... هذه رسالته لها 05:52 | 2025-06-06 06/06/2025 05:52:09 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة للمواطنين... فاتورة في يوم العيد! Lebanon 24 مفاجأة للمواطنين... فاتورة في يوم العيد! 10:06 | 2025-06-06 06/06/2025 10:06:29 Lebanon 24 Lebanon 24 بكلمات مؤثرة.. نبيلة عواد تنشر الصورة الأولى لطفلها من داخل المستشفى Lebanon 24 بكلمات مؤثرة.. نبيلة عواد تنشر الصورة الأولى لطفلها من داخل المستشفى 03:57 | 2025-06-06 06/06/2025 03:57:32 Lebanon 24 Lebanon 24 صباحاً.. هذا ما شهدته الضاحية Lebanon 24 صباحاً.. هذا ما شهدته الضاحية 01:12 | 2025-06-07 07/06/2025 01:12:27 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 02:00 | 2025-06-07 غدًا لناظره قريب...(يتبع) 03:10 | 2025-06-07 وسط التوتر.. نواف سلام يغادر لبنان 03:05 | 2025-06-07 "تفجير ذخائر" في منطقة لبنانية.. بيانٌ من الجيش 03:00 | 2025-06-07 إليكم حالة طقس لبنان اليوم وغداً.. هكذا ستكون الحرارة 03:00 | 2025-06-07 لبنان الرسمي يصعّد: انقلاب في الموقف أم إعادة تموضع؟ 02:45 | 2025-06-07 "سرّ تقني".. هكذا تتم اتصالات التهديد في لبنان فيديو بعد "فضيحة" طلاقه.. أحمد السقا يؤدي مناسك الحج وهذا ما قاله (فيديو) Lebanon 24 بعد "فضيحة" طلاقه.. أحمد السقا يؤدي مناسك الحج وهذا ما قاله (فيديو) 04:12 | 2025-06-06 07/06/2025 10:36:52 Lebanon 24 Lebanon 24 "ما بعرف شو حس".. هكذا علّقت فنانة لبنانية على اقتحام أحد المعجبين حفلها واحتضانها أمام زوجته (فيديو) Lebanon 24 "ما بعرف شو حس".. هكذا علّقت فنانة لبنانية على اقتحام أحد المعجبين حفلها واحتضانها أمام زوجته (فيديو) 02:56 | 2025-06-05 07/06/2025 10:36:52 Lebanon 24 Lebanon 24 خلال طقس عاصف.. رافعة تنهي حياة عاملين Lebanon 24 خلال طقس عاصف.. رافعة تنهي حياة عاملين 01:47 | 2025-06-05 07/06/2025 10:36:52 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • أمر حاسم.. هذا ما طلبه رئيس الجمهورية
  • ماذا يريد لبنان من أميركا وماذا تريد أميركا من لبنان؟
  • غارات وتحليق وإنذارات.. التصعيد الإسرائيلي يتمدد من الضاحية إلى الجنوب
  • مفاجأة بعد ضربة الضاحية.. إساءة علنية!
  • مسبح تشرين الأولمبي ينطلق بحلّة جديدة
  • ماذا يريد نتنياهو في لبنان؟ محللون يكشفون
  • فضيحة كبيرة في بيروت.. ماذا قال جعجع عن قصف الضاحية؟
  • غولان: الحكومة تقود خطًّا جنونيًا تجاه قطاع غزة
  • استجابة واسعة لنظام المداومة صبيحة اليوم الأوّل من عيد الأضحى 
  • من الجيش الإسرائيلي... تهديد جديد لـحزب الله!