تفاصيل الإعلان الرسمي لفيلم اللعب مع العيال: «كل عقدة وليها علام» | فيديو
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
أطلقت الشركة المنتجة لفيلم اللعب مع العيال من بطولة النجم محمد إمام البرومو التشويقي عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك استعدادا لانطلاقته في موسم أفلام عيد الأضحى 2024.
وكشف البرومو الرسمي لفيلم اللعب مع العيال عن الكثير من المشاهد الكوميدية التي تجمع بين نجوم العمل في الصحراء، وقالت الشركة المنتجة في منشور لها على إنستجرام: «كل عقدة وليها علام، التريلر الرسمى لفيلم اللعب مع العيال.
A post shared by فيلم اللعب مع العيال (@al.l3b.m3.al3yal)
أبطال فيلم اللعب مع العيال
«اللعب مع العيال»، بطولة الفنان محمد إمام إلى جانب عدد من نجوم الفن منهم أسماء جلال وباسم سمرة وحجاج عبد العظيم وويزو ومصطفى غريب وآخرين، والفيلم من تأليف وإخراج شريف عرفة، ويسجل العمل أول تعاون بين المخرج شريف عرفة والفنان محمد إمام.
أحداث فيلم اللعب مع العيالتدور أحداث فيلم اللعب مع العيال في إطار كوميدي حول شاب يتعرض لعدد من الأزمات والمواقف الصعبة التي تقلب حياته رأساً على عقب، ومن المقرر عرضه خلال موسم أفلام عيد الأضحى 2024.
أبرز أماكن تصوير فيلم «اللعب مع العيال»تم تصوير فيلم «اللعب مع العيال» في أكثر من محافظة من بينها، البحر الأحمر وجنوب سيناء ودمياط ومطروح والقاهرة، مما جعل الجمهور راغباً في معرف المزيد من التفاصيل حول هذا الفيلم.
اقرأ أيضاًطرح الإعلان التشويقي لفيلم اللعب مع العيال «فيديو»
باسم سمرة يشارك كواليس جديدة من فيلم «اللعب مع العيال»
فيلم «اللعب مع العيال».. مشاهدة أماكن جديدة بمصر لم تقدم في أي عمل من قبل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيلم محمد امام الجديد اللعب مع العيال فيلم اللعب مع العيال تصوير فيلم اللعب مع العيال تفاصيل فيلم اللعب مع العيال فيلم محمد امام اللعب مع العيال فيلم اللعب مع العيال محمد امام لفیلم اللعب مع العیال فیلم اللعب مع العیال
إقرأ أيضاً:
حريق يلتهم شقة ببورسعيد.. والزوج يستغيث: العيال مرميين في الشارع
استغاثت أسرة بسيطة تقيم في حي الأمل بمحافظة بورسعيد، عقب تعرض شقتهم لحريق هائل التهم محتوياتها بالكامل، ما تسبب في تشريد الأسرة وحرمانها من أبسط مقومات الحياة.
وتقع الشقة المنكوبة في عمارة 2 شقة 21، أمام معهد القابوطي، حيث اندلعت النيران فجأة والتهمت كل شيء: الأثاث، الأجهزة، الملابس، وحتى التليفونات، لتتحول الشقة إلى رماد، دون أن يُترك للأسرة أي مأوى أو باب يحميهم من برد الليل وحر النهار.
الزوج، الذي يعمل بالأجرة اليومية في مغسلة بسيطة، توقف عن العمل بعد الكارثة، بينما دخلت زوجته في صدمة عصبية من هول المشهد، ولا تزال الأسرة، التي تضم طفلين، تعيش في نفس المكان المحترق، بلا نوافذ أو فرش أو دخل.
وقال الأب في استغاثة باكية: والله ما معانا حاجة.. والعيال مرميين في الشارع، مطالبًا بسرعة التدخل لإنقاذ أسرته من مصير مظلم، بعد أن باتوا بلا مأوى ولا مصدر رزق.
وتناشد الأسرة المتضررة محافظ بورسعيد، ومؤسسات المجتمع المدني، وأصحاب القلوب الرحيمة، سرعة التدخل لترميم الشقة وتوفير أبسط احتياجات الحياة، حتى تتمكن من استعادة كرامتها وبداية حياة جديدة بعد الكارثة.