أعلن مركز معلومات مجلس الوزراء، عن أهمية اتباع ممارسات الاستدامة في المنازل، وذلك للتأثير بشكل إيجابي على البيئة، مشيرا عبر صفحته الرسمية على «فيس بوك» إلى أن ثلث الإنتاج الغذائي العالمي يهدر سنويا، ما يتسبب في انبعاث الغازات الدفيئة عالميا بنسبة 7%، كما أن المصابيح الموفرة للطاقة (led) تستهلك طاقة أقل بنسبة 75% مقارنة بالمصابيح التقليدية، والتي تدوم نحو 25 مرة أطول.

نصائح للحفاظ على الاستدامة

ووجه المركز عدة نصائح للحفاظ على الاستدامة، وفقا لما  أعلنته الأمم المتحدة، ومنظمة  الأغذية والزراعة  للأمم المتحدة، وهي:

1- تحضير وجبة محددة الكمية بحيث تكون كافية، ولا تزيد عن الحاجة، للحد من الهدر الغذائي.

2- تشغيل الغسالة عندما تمتلئ بالملابس وتصبح دورة كاملة؛ وذلك لتوفير المياه.

3- افرز النفايات وأعد تدوير ما يمكن منها.

4- افصل الأجهزة غيرالمستخدمة من القابس الكهربائي، مثل أجهزة التدفئة، والتلفاز، وأجهزة الحاسب، وغيرها؛ لترشيد استهلاك الطاقة.

5- استبدل المصابيح التقليدية بمصابيح LED الموفرة.

6- استخدم الأكواب المصنوعة من مواد صديقة للبيئة، وقلل من استخدام الأكياس البلاستيكية أو الورقية، واستخدم الأكياس القماشية القابلة لإعادة التدوير.

7- قلل استعمال الكلور والمواد التي تماثله؛ لأنها تتسبب في العديد من المخاطر البيئية، واستعمل مواد تنظيف أقل ضررا بالبيئة.

8- يمكن الاستفادة من زراعة الأسطح المنزلية، والتي تساعد في الحد من التلوث وتنقية الهواء، وزراعة بعض المحاصيل كالخضر والفاكهة.

9- يمكن الاستفادة من تجميع مياه الأمطار وإعادة استخدامها في بعض الأنشطة المنزلية مثل ري الحدائق والمزروعات.

10- شارك المعلومات مع من حولك من أجل مزيد من التوعية البيئية.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: إعادة التدوير استخدام الأكياس البلاستيكية استهلاك الطاقة ترشيد الطاقة

إقرأ أيضاً:

تنقل جراثيم ضارة.. الكلور في المسابح قد يسبب مخاطر صحية

يقبل الكثيرون على الذهاب إلى المسابح العامة للاستمتاع بعطلة الصيف، حيث يمارسون السباحة بكل حرية، إلا أن الكثيرين قد يخفى عليهم خطورة الكلور الموجود في تلك المسابح.

فبحسب دراسات علمية حديثة، فقد وجُد أن الكلور الموجود بالمسابح العامة والحدائق المائية قد تحتوي على جراثيم ضارة تسبب مشاكل صحية متعددة.

وأكد الباحثون، أن السباحة في مياه ملوثة قد تسبب الإصابة بالإسهال أو طفح جلدي مثير للحكة، ما قد يفسد متعة الصيف.

الكلور لا يقضي فورا على جميع الجراثيم

كما أشاروا إلى أن رائحة الكلور القوية التي تفوح من المسابح لا تعني بالضرورة نظافتها، وأرجعوا ذلك إلى أن الكلور لا يقضي فورا على جميع الجراثيم.

المسابح مصدر لتفشي أمراض الأمعاء المُعدية

وحذر المختصون من أن المسابح تعد مصدرا لتفشي أمراض الأمعاء المُعدية المنقولة بالمياه، وعلى رأسها الطفيلي «كريبتوسبوريديوم» المسبب الرئيسي لهذه العدوى، التي قد تستمر لأسبوعين.

ونصح الخبراء بضرورة تجنب ابتلاع ماء المسبح الملئ بالكلور، والاستحمام جيدا بعد السباحة، وتجفيف الأذنين بشكل جيد لتجنب التهابات الأذن.

اقرأ أيضاًطرق لحماية البشرة من كلور المسابح خلال فصل الصيف

«شباب أسيوط» تواصل فعاليات دورة الإنقاذ والغوص والإسعافات الأولية

مقالات مشابهة

  • أبوظبي تحقق 95% من الخطة المرحلية الأولى للمئوية البيئية 2071
  • الأمم المتحدة: لا يمكن تأجيل جهود السلام وعلينا إبقاء حل الدولتين حيًا
  • غوتيريش يرفض استخدام الجوع سلاحا في الفاشر وغزة
  • غوتيريش يحذّر من استخدام الجوع كسلاح حرب
  • غوتيريش: ينبغي عدم استخدام الجوع "كسلاح حرب"
  • غوتيريش يرفض استخدام الجوع سلاحا في الحرب
  • غوتيريش: يجب عدم استخدام الجوع كسلاح حرب
  • غوتيريش: ينبغي ألا نقبل بتاتا استخدام الجوع كسلاح حرب
  • يونيسف: يمكن إنهاء سوء تغذية أطفال غزة خلال شهر إذا فتحت المعابر
  • تنقل جراثيم ضارة.. الكلور في المسابح قد يسبب مخاطر صحية