مسلسل جديد مقتبس عن قصة حياة لاعب الجلوف الأمريكي "جون دالي"
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
تقرر العمل على صناعة مسلسل محدود يقدم قصة حياة لاعب رياضة الجولف الأمريكي الأسطوري جون دالي.
ووفق ديد لاين، المسلسل المقتبس، سيجسد به نجم الكوميديا الأمريكي كيفن جيمس في الدور الرئيسي.
وضمن المشاريع المقتبسة القادمة، كشفت مصادر مقربة من المخرج الكبير ستيفن سبيلبرج عن عمل المخرج على فيلم جديد سيكون مقتبس من رواية ناجحة.
ووفق ديد لاين، الرواية التي سيقتبس منها الفيلم هي بعنوان The Heaven & Earth Grocery Store، على أن يكون من إنتاج آي توينتي فور،
أيضًا يستعد المخرج الكبير ستيفن سبيلبرج لتكرار تجربته بالعمل على مشروع سينمائي تدور أحداثه في اطار الخيال العلمي.
ووفق ديلي ميل، سيعمل سبيلبرج على مشروع سينمائي جديد تستوحى قصته من فكرة خالصة من ابتكار سبيلبرج نفسه.
ذلك بعد أن أدلى المخرج الكبير ستيفن سبيلبرج بتصريحات تناول خلالها رأيه عن أفلامه الشهيرة "الفك المفترس"، وما يحمله من مشاعر ندم تتعلق بهذه السلسلة بعد مرور سنوات عديدة على طرحها.
ونقلت صحيفة ديلي ميل، جانب من الحوار الذي أجراه المخرج الحاصل في السابق على 3 جوائز أوسكار.
حوار سبيلبرج
وفي حواره مع هيئة الإذاعة البريطانية bbc، قال سبيلبرج، أن سلسلة أفلام الفك المفترس، كان لها تأثير سلبي على الأحياء البحرية.
واعترف أنه نادم لم كان لهذه الأفلام من تأثير سبلي مشين أدى لنمو عمليات الصيد الجائر لاسماك القرش، واثار في فترة طرحه منتصف السبعينيات موجة اصطياد واسعة لاسماك القرش داخل وخارج الولايات المتحدة، كون قصته تتمحور حول الهروب من قرش مفترس عملاق.
تفاصيل عن العمل
والجزء الأصلي الذي كان يقصده ستيفن سبيلبرج في حواره من سلسلة أفلام الفك المفترس، هو الجزء الذي طرح عام 1975.
هذا الفيلم، تستوحى أحداثه من رواية طرحت بالعنوان نفسه في عام 1974، لمؤلفها بيتر بينكلي، وهذا الفيلم شارك في بطولته مجموعة متميزة من نجوم هوليوود في فترة السبعينيات.
وكان من ضمن أبطال المسلسل، روي شايدر في دور الضابط مارتن برودي، وريتشارد درايفوس في دور مات هووبر، وروبرت شو في دور كوينت.
نجم مسلسل جون دالي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود
إقرأ أيضاً:
لا يعوض.. خالد جلال ينعي شقيقه برسالة مؤثرة
نعى المخرج خالد جلال، شقيقه الراحل بكلمات مؤثرة.
وقال خالد جلال، عبر حسابه الشخصي على «فيسبوك»: «يا حسن.. ليه كل الناس بتعزيني باعتبارك أخويا الكبير اللي رحل؟ في الواقع من ٨ أكتوبر سنة ١٩٨٥، وأنا طالب في مدرسة الإبراهيمية الثانوية بجاردن سيتي، نظرت من النافذة في الحصة التانية وشوفتك واقف في الحوش مع ناظر المدرسة، الأستاذ توفيق نصيف، اللي طلع الفصل ونادى اسمي بنفسه. خرجت وشوفتك وخرجنا سوا من المدرسة لبيتنا في شارع القصر العيني».
واستكمل: «في الطريق كلمني حسن عن الرجولة والثبات، وقاللي إنه واثق فيا، وفعلًا لما وصلنا البيت لقيت الكل لابس أسود، ودخلنا أوضة بابا لألاقي بنت عمتي قاعدة بتقرأ قرآن قدامه… من اليوم ده، حسن بقى أبويا التاني».
وتابع: «وأنا في تصوير مع الفنانين صلاح عبدالله وسامي مغاوري، وقعت مغشيًا عليا، وكانت أول إشارة إني محتاج دعامة في القلب، وبعدها بفترة حكيت لحسن اللي كان مش عارف حاجة… بكا بحرقة، رغم إن اللي حصل كان من شهور… حسن كان بيحس بينا جدًا».
وأضاف: «كنا زمان بنسميه (معلي جانون)، زي أبطال المسلسلات الصعيدي، وكان دايمًا الكبير اللي بيتصل بالكل ويهتم بالكل، الراقي، الأصيل، الشاعر، الحنون، الطيب… الأب اللي لا يعوض».
واختتم: «من ساعة ما شفت الجامع يوم جنازتك، والناس بالمئات في عز الحر، والشيخ بيقطع العزاء عشان الناس تلاقي مكان، عرفت إنك في جنة الرحمن… اللي خايفين عليك من الوحدة ميعرفوش ماما كويس. ربنا يجمعك بيها وبكل اللي بتحبهم… قبلاتي على جبينك، ووشك القمر… أوعى تعيط لما تسمع كلامي، أنا عارفك… استمتع بصحبة الحبايب في الجنة».