سجلت الفنانة نوال الزغبي “من باريس”، أكثر من مليوني و 600 ألف مشاهدة، خلال أسبوعها الثاني من طرحها عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.

 

جاءت أجواء أغنية "من باريس" باللهجة الخليجية، التي تميزت فيه نوال الزغبي خلال مشوارها، من كلمات خالد فرناس، ألحان ياسر نور، توزيع : عمر عبد الفتاح، وتقول كلماتها “من حلاه العقل طاير قلبا يشبه قلبي صاير يدلل حقا يآمر لي حياتي كلها من باريس عطره يجيلا كل شي فيه مافي مثيلا وسامة وجهه كفيله تَبهِر العالم لها حبيبي سوى بلبلا زينه صاير مشكلا وانا جايا احلها قولولا جالك الطبيب انت عيونك سحرها وانا حيل أحبها مفتون بعشقها انت ياعمري رهيب بكل مكان ليه معجباته من جماله ومن حلاته جنن الناس بصفاته.

.اه يا ويلي من هواه مشيته كلها هيبه عيونه مره يا ناس غريبه تسحر القلب وتصيبه من اول لحظه لقا”

 

نوال الزغبي بحكي عنك.. مشاهداتها وكلماتها 

كانت قد طرحت نوال الزغبي حديثًا أغنية “بحكي عنك”، التي سجلت أكثر من 5 ملايين مشاهدة، وتقول كلماتها “لو شوفت ازاي انا بحكي عنك للغريب كنت هتتمنى تكون غريب علشان تسمعني كنت هترجعلي وماتسيبليش ايام توجعني كنت ولا عمرك هتقدر يوم تغيب بحكي عنك لليالي والشوارع والنجوم بحكي عنك للي بيعدي في حياتي كل يوم نفسي انام بالليل واقوم وأالقيني جنبك نفسي اصحى الصبح على كلمة بحبك انت سايب فيا حاجة ما تتنسيش لو هقولك ع اللي حاسه بعد منك شكله ايه كنت هتتمنى ماتحسوش وتعيش مرتاح كنت مش هتروح في يوم وتسيبلي جراح انا مش عارف بعد منك اعمل اي بحكي عنك لليالي والشوارع والنجوم بحكي عنك للي بيعدي في حياتي كل يوم نفسي انام بالليل واقوم وأالقيني جنبك نفسي اصحى الصبح على كلمة بحبك انت سايب فيا حاجة ما تتنسيش ”.

أغنية نوال الزغبي ريتو 

بجانب أغنية “ريتو”، والتي سجلت أكثر من 11 مليون مشاهدة عبر قناتها الرسمية على يوتيوب، وتقول كلماتها “إنت بغرامك هالقلب صايب دايب عليك وآخ شو دايب لو يجمعو قلوب الدني بإيدي غيرك ما برضى أي بدل غايب حدّك أنا بدّي العمر كفّي إنت بِكفّي والدّنيي بِكفّي زايد جمالك وبحياتي صار ساحر غلبني بلعبة الخفّة ريتو ما يبلى هالحلا ريتو إنت اللي حب كبير حبيتو إنت حبيبي وبالقلب موجود إسمك حبيبي عا ذوقي نقّيتو بعلمي أنا اللي وعّتا إمّا إنو ما أوقع بالعشق لمّا لاقي حبيب بهالدني لكن وقعت وعقلبي ما حدا سمّا بتعرف ب إنو عيوني بتحبك كل ما شافوك بصير بتلبّك بتعرف بإني صرت مغرومي بشكلك وروحك يا حلو وقلبك ريتو ما يبلى هالحلا ريتو إنت اللي حب كبير حبيتو إنت حبيبي وبالقلب موجود إسمك حبيبي عا ذوقي نقّيتو”.

 

 

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: نوال الزغبی من باریس بحکی عنک

إقرأ أيضاً:

لم أعد أحب نفسي ولا أحب الحياة أيضا

سلام الله على الجميع وبعد: سيدتي قراء الموقع، سأكون مختصرة في رسالتي لأني مشكلتي واضحة وأريد استشارتكم لأستعيد حيويتي وحب الحياة.
أجل سيدتي قد تستغربين الأمر أن تفقد فتاة في ريعان العمر الهمة وحب الحياة، خاصة وأني طالبة جامعية ومن المفروض أن يكون لي الكثير من المشاغل إلا أنني أفضل دوما النوم والراحة والمكوث في البيت والتفكير في أمور تافهة، لا أرغب في شيء، لا أحلام ولا أهداف، مستسلمة للغاية، حتى عائلتي لا أجالسهم، وأحب الإجتماع معهم.
سيدتي هذا الخمول وهذه اللامبالاة أتعبتني نفسيا، بت أرى نفسي غير نافعة، فهل يُعقل أن يكون هذا حال فتاة في الـ20 من عمرها..؟ فما العمل أفيدوني من فضلكم وجزاكم الله عني كل خيرا.
أمال من غرب البلاد
الرد:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته عزيزتي أمال، يسرنا جدا مشاركتك معنا، فمرحبا بك، قبل الرد أسأل الله جلّ وعلا أن يشرح صدرك وييسر كل أمورك ويزرع في روحك الهمة ويجعلك من الصالحات المتألقات، وأما بخصوص طرحك فأظن أنه لا يوجد شيء يدعو للقلق مادمت مدركة لمشكلتك، وحلها يستوجب منك أولا التوكل على الله، ثم وقفة مع نفسك وتحديد الأسباب وبعدها التطبيق الفعلي في التخلص منها، وبإذن الله سوف تستعيدين الشغف وطعم الحياة.
عزيزتي في طرحك لاحظت أمرا، هو مرورك على علاقتك بعائلتك مرور الكرام، واكتفيت بأنك لا تجالسينهم كثيرا ولا تحبين الاجتماع معهم، وأنا أعتقد أن هذا هو مربط الفرس، فكل فرد منا يستمد إلهامه الأول من العائلة، لما لها من أثر بالغ في بناء شخصيتنا وتحفيز التطور فيها، فعدم اهتمام الأسرة لما يحصل مع فرد من أفرادها سيؤدي حتما إلى تفاقم الأمور، خاصة حين يكون الأولياء منهمكون فقط بتوفير كل وسائل العيش غير منبهين للحالة النفسية لأولادهم، لذا سأوجه رسالة من خلال هذا المنبر للأولياء انتبهوا لأولادكم، ولا تغفلوا عن أهمية الحوار والتواصل معهم لفهم أعماقهم وتهذيب ما يمكن تهذيبه، هذا من جهة من جهة أخرى أوجه كلامي لك الآن العزلة كل الوقت والابتعاد عن العائلة ليس من الصائب، لأن الله لم يخلقنا هكذا بدون رسالة أو وظيفة، وأنت الحمد لله فتاة راشدة، أما سألت نفسك أنه ق يكون فردا من العائلة بحاجتك..؟ أما سألت نفسك أن أمك قد تكون بحاجة لحبك وعطفك عليها ومساعدتك لها بعد أن اجتهد سنين طوالا في خدمتكم..؟
عزيزتي بهذا الأسلوب أبدا ا تستمر الحياة، لن يكون لك الحق في العتاب أو لو أحد لأنك لا تسعين فيها، لذا لابد لك أن تبدئي وفورا في التغيير، بالتوكل على الله أولا والإرادة القوية حتى تستغلي كل لحظة من وقت وشباب وصحتك وعلمك لتطوير نفسك ونفع من حولك، وفيما يلي سأقدم لك بعض النقاط التطبيقية التزمي بها وهي:
1 حددي أوقات النوم ولا تزيدي عن 7 أو 8 ساعات.
2 نظمي أوقاتك بين ذكر الله وقراءة القرآن والدراسة والتزمي بها مهما كانت الأسباب.
3 حددي وقتا للعائلة واحتكي بهم، اوجدي مواضيع للنقاش فيها، وخلق أجواء تبعث الراحة في النفوس.
4 مهم جدا أن تحددي أيضا وقت لنفسك واعتني بصحتك جيدا.
5 أنصحك أيضا بالمطالعة بعيد عن الهواتف الذكية.
ومع كل هذا لا تنسي الدعاء والتضرع لله، فهو قريب مجيب، وتذكري أنك شابة مقبلة على الحياة، ولابد أن تقبلين عليها بإيجابية حتى تعود عليك بالفلاح والصلاح بحول الله.

مقالات مشابهة

  • بالفضي اللامع.. نوال الزغبي تخطف الأنظار في أحدث ظهور لها
  • نوال الزغبي تخطف الأنظار بإطلالة فضية وشعر أشقر منسدل
  • نوال الزغبي تطرح أغنيتها ماضي وفات و تلفت الأنظار بإطلالة جريئة
  • عذاري قربان: اللي تبي تتزوج تروح المول.. فيديو
  • رُهاب السعادة مرض نفسي يُهدد الراحة النفسية.. فيديو
  • «ماضي وفات».. نوال الزغبي تطرح أحدث أعمالها الغنائية | فيديو
  • نوال الزغبي تطرح " ماضي وفات".. تفاصيل
  • نوال الزغبي تحيي حفلا غنائيا فى باريس.. 13 يونيو
  • الملحم: النصر اللي شفته الموسم اللي راح.. راح تشوفه الجاي ويا قلب لا تحزن
  • لم أعد أحب نفسي ولا أحب الحياة أيضا