الدعم السريع ينهب «المنازل والمتاجر» في جنوب الخرطوم
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن الدعم السريع ينهب المنازل والمتاجر في جنوب الخرطوم، رصد 8211; نبض السودان شن الجيش السوداني غارات جوية مكثفة على مواقع لقوات الدعم السريع، الأربعاء، في شمال بحري وشرق الخرطوم، بينما .،بحسب ما نشر نبض السودان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الدعم السريع ينهب «المنازل والمتاجر» في جنوب الخرطوم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رصد – نبض السودان
شن الجيش السوداني غارات جوية مكثفة على مواقع لقوات الدعم السريع، الأربعاء، في شمال بحري وشرق الخرطوم، بينما نفذت مجموعات مسلحة ترتدي أزياء عسكرية عمليات نهب للمنازل والمتاجر، وفقاً لشهود وسكان.
وقال شاهد عيان يدعى سنهوري، أحد سكان بحري، إن الطيران الحربي استهدف المنطقة التي تنتشر فيها قوات الدعم السريع بشكل كبير منذ بدء القتال بين الطرفين، لكن الضربات أصبحت مكثفة منذ أسبوعين.
وأضاف أن معظم سكان المنطقة غادروها إلى الولايات التي لم تشهد نزاعاً مسلحاً، بسبب الضربات الجوية والقصف المدفعي.
وتشكل بحري وأم درمان والخرطوم العاصمة السودانية الأوسع على جانبي نهر النيل.
وفي جنوب الخرطوم، قال شاهد إن عمليات نهب للمنازل والمحال التجارية تجري من قبل مجموعات مسلحة ترتدي زياً عسكرياً للدعم السريع !
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الدعم السريع ينهب «المنازل والمتاجر» في جنوب الخرطوم وتم نقلها من نبض السودان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی جنوب الخرطوم نبض السودان
إقرأ أيضاً:
غارات مدمّرة تُفشل حصار الدعم السريع للفاشر.. وتحذيرات من سقوط آخر معاقل الدولة
وتزامنت الهجمات الجوية مع تحركات مكثفة للميليشيا باتجاه مداخل الفاشر، خاصة من جهة الميناء البري الحيوي شرق المدينة، كما استهدفت غارة بطائرة مسيّرة فعالية لـ"الدعم السريع" في مدينة كاس بجنوب دارفور، كان يحضرها قائدها الثاني عبد الرحيم دقلو الذي نجا بأعجوبة.
وبينما تتفاقم المعاناة الإنسانية تحت الحصار، تتزايد التحذيرات من انهيار الفاشر، باعتبارها "آخر خط دفاع عن وحدة السودان"، وفقاً لتنسيقية لجان المقاومة التي طالبت بتدخل عسكري عاجل لإنقاذ المدينة من السقوط.
من جهتها، اتهمت السلطات المحلية قوات "الدعم السريع" بتدمير منظومة إمدادات المياه في المدينة، ما ضاعف من معاناة السكان الذين يواجهون الجوع والعطش وانعدام الرعاية الصحية في ظل غياب الممرات الإنسانية ورفض الميليشيا لمبادرات التهدئة.
وحذر برنامج الأغذية العالمي من كارثة إنسانية تلوح في الأفق، تهدد أكثر من 300 ألف مدني داخل المدينة، بينهم نازحون من النزاع السابق في دارفور.
سياسياً، تواجه الحكومة الانتقالية تعثراً في تشكيلها بسبب الخلافات حول تقاسم السلطة مع حركات دارفور، بينما أعلن "تحالف تأسيس" بقيادة محمد حمدان دقلو، ونائبه عبدالعزيز الحلو، عزمه على "تفكيك الدولة القديمة وبناء سودان جديد".
في المقابل، شددت الحكومة الانتقالية على التزامها بإيصال المساعدات للمناطق المحاصرة رغم التحديات، فيما تستمر الهجمات ضد العاملين في المجال الإنساني، ما يعمّق أزمة البلاد التي تقف على حافة الانهيار.