بعد ارتفاع درجات الحرارة.. موعد انكسارها وطرق الوقاية من ضربات الشمس
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
ضربت البلاد موجه حارة خلال اليومين الماضيين، وهناك ارتفاع كبير في درجات في الحرارة، حيث وصلت العظمى نحو 45 درجة مئوية، ولذلك يرغب الكثير في معرفة موعد انكسار الموجة الحارة وطرق الوقاية من ضربات الشمس.
موعد انكسار الموجة الحارة وطرق الوقاية من ضربات الشمسوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص موعد انكسار الموجه الحارة وطرق الوقاية من ضربات الشمس وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
كشفت الهيئة العامة للأرصاد الجوية عن موعد انكسار درجات الحرارة، التي تشهدها البلاد وتصل ذروتها الخميس والجمعة.
وأوضحت الأرصاد الجوية أنه من المتوقع مع يوم السبت أن تنخفض درجات الحرارة بمعدل من 3: 4 درجات عن ذروة الارتفاعات وذلك نتيجة تأثر البلاد بـ منخفض جوي.
وقالت الأرصاد، إن متوسط درجات الحرارة بداية من الأسبوع القادم، تتراوح ما بين 35 لـ 36 درجة مئوية، لنعود إلى الأجواء الحارة في فترة النهار، ومعتدلة في فترة الليل.
- استخدام أغطية الرأس.
- عدم التعرض المباشر لأشعة الشمس.
- ارتداء الملابس القطنية والفضفاضة.
- شرب الكثير من السوائل وخاصة المياه.
نصائح للحماية من ارتفاع درجات الحرارة- تجنب التعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة.
- أكثر من شرب المياه والعصائر الطبيعية.
- ارتدي الملابس القطنية والخفيفة فاتحة اللون.
اقرأ أيضاًارتداء ملابس فاتحة وشرب الماء.. طرق الوقاية من ضربات الشمس والإجهاد الحراري
مع ارتفاع درجات الحرارة.. إرشادات للوقاية من ضربات الشمس
كيف تواجه الإصابة بضربات الشمس والإجهاد الحراري؟.. نصائح مهمة للمواطنين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ارتفاع درجات الحرارة الموجه الحارة الوقاية من ضربات الشمس ضربات الشمس طرق الوقاية من ضربات الشمس نصائح للحماية من ارتفاع درجات الحرارة ارتفاع درجات الحرارة موعد انکسار
إقرأ أيضاً:
حجاج بيت الله الحرام يستعدون لتأدية أولى محطات رحلة الحج
قبل يوم من انطلاق مناسك الحج، توافد آلاف الحجاج المسلمين من مختلف دول العالم، اليوم الثلاثاء، إلى المسجد الحرام في مكة المكرمة، استعدادًا للانتقال إلى مشعر منى في اليوم التالي، في مشهد مهيب يتكرر كل عام، لكنّه لا يفقد رهبة اللحظة وقدسيتها. اعلان
رجال يرتدون ملابس الإحرام البيضاء البسيطة، ونساء بلباس فضفاض يغطي كامل الجسد عدا الوجه والكفين، دخلوا من أبواب الحرم لأداء طواف القدوم حول الكعبة المشرّفة، إيذانًا ببدء رحلة الحج التي تمثل ذروة العبادة في حياة المسلم.
وسط هذا المشهد الإيماني، صدحت دعوات الحجاج بالخير والسلام، أبرزها دعاء الحاج السوداني وليد علي أحمد الذي قال: "نسأل الله أن يمنّ على السودان وسائر الدول الإسلامية بالأمن والأمان، والازدهار والكرم، وأن يوحد صفوفها."
وفي ظل ارتفاع درجات الحرارة، برزت مشاهد إنسانية لافتة، تمثلت في جهود المتطوعين المنتشرين في ساحات المسجد الحرام ومداخله، حيث قاموا بتوزيع عبوات المياه الباردة على الحجاج، في مبادرة تعبّر عن الكرم والإيثار في الأيام المباركة.
وقال المتطوع محمد سري في حديثه عن هذا الدور: "في هذه الأيام المباركة، نقوم بالتطوع لتوزيع المياه على الحجاج، ضيوف الرحمن، وتخفيف وطأة الحر عليهم."
كما رُصدت لقطات مؤثرة لحجاج يساعدون بعضهم البعض، من بينهم حاج يدفع والدته على كرسي متحرك نحو بوابات الحرم، بينما تجمعت أسراب من الحمام حول الساحات في مشهد اعتادت عليه مكة في مواسم الحج.
ويشارك هذا العام أكثر من 1.4 مليون حاج في أداء الفريضة، وفقًا للبيانات الرسمية، وسط استعدادات مكثفة من الجهات المعنية لضمان سلاسة التحركات والتنقل بين المشاعر المقدسة.
ويُعد الحج فريضة إسلامية يؤديها المسلم مرة واحدة في العمر إذا توفرت له القدرة البدنية والمالية، إلا أن السنوات الأخيرة شهدت تحديات أبرزها ارتفاع درجات الحرارة وتأثيرها على الحجاج الذين يؤدون المناسك في الهواء الطلق وتحت أشعة الشمس المباشرة.
ورغم التطورات الكبيرة في تنظيم الحج، يبقى التحدي الأكبر في إدارة الحشود الضخمة، إذ سجلت بعض مواسم الحج في العقود الماضية حوادث تدافع مميتة وحالات وفاة، مما يزيد من أهمية الإجراءات الوقائية والإغاثية، مثل مبادرات توزيع المياه التي كان لها أثر واضح هذا اليوم.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة