الحق اشتري.. تراجع أسعار التكييفات والمراوح قبل بدء موسم الصيف
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
أسعار التكييفات.. مع الموجه الحارة التي تضرب البلاد، ارتفعت موشرات البحث على جوجل من قبل المواطنين عن أسعار التكييفات والمراوح وذلك بالتزامن مع اقتراب بدء فصل الصيف.
أسعار التكييفات والمراوحيرصد «الأسبوع» لزواره ومتابعيه كل ما يخص أسعار التكييفات والمراوح، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من هنا.
كشف وافي أبو سمرة، عضو مجلس إدارة شعبة الأجهزة الكهربائية بغرفة الجيزة التجارية، عن انخفاض أسعار الأجهزة الكهربائية ومنها التكييفات والمراوح بنحو 30%.
واوضح وافي أنأسعار المراوح تختلف بحسب الحجم والماركة، وتتراوح بين 750 إلى 2000 جنيه بالنسبة لمراوح السقف والعمودية، أما مروحة الحائط فيبدأ سعرها من 600 إلى 1800 جنيه.
أسعار التكييفات والمراوحقال أبو سمرة أن أسعار التكييفات الـ 1.5 حصان (البارد فقط) تبدأ من 17 إلى 23 ألف جنيه.
سعر التكييف "الانفرتر"- سعر التكييف «الانفرتر» يتراوح ما بين 23 و27 ألف جنيه.
-سعر التكييف الـ2.25 حصان البارد فقط أصبح يتداول سعره بين 27 و33 ألف جنيه.
- تكييف الانفرتر تراوح من 33 إلى37 ألف جنيه.
أسعار التكييفات الـ3 حصان فتتراوح من 37 الى 43 ألف جنيه، "والانفرتر" ما بين 43 إلى 49 الف جنيه.
أسعار المراوحتراوحت أسعار المراوح ما بين 700 جنيه إلى 2500.
تكييف تورنيدو اسبليت 1.5 حصان بارد تبريد بلغ 18280 جنيهًا.
تكييف تورنيدو اسبليت 1.5 حصان بارد ديچيتال بلازما شيلد بلغ 19530 جنيهًا.
كما بلغ تكييف شارب اسبليت 1.5 حصان بارد تبريد فائق السرعة أبيض 19865 جنيهًا
أسعار تكييفات 2 وربع حصان تراوح بين 30 إلى 40 ألف جنيه
وصل سعر التكييف 3 حصان ما بين 40 إلى 45 ألف جنيه.
اقرأ أيضاًبسبب الموجة الحارة.. أسعار التكييف الصحراوي 2024
فلوسه على قد الإيد.. أسعار التكييف الصحراوي 2024 لمواجهة الطقس الحار
تراجعت 30%.. أسعار التكييفات والمراوح مع بدء موسم الصيف
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسعار التكييف تكييف التكييف الصحراوي اسعار التكييف الصحراوي أسعار التكييف الصحراوي اسعار التكييفات اسعار التكييف أسعار التكييفات 2024 أسعار التکییف سعر التکییف ألف جنیه ما بین
إقرأ أيضاً:
المستوردين : تراجع التضخم في نوفمبر مدفوع بانخفاض أسعار الغذاء
أرجع المهندس متى بشاي، رئيس لجنة التجارة الداخلية بشعبة المستوردين بالاتحاد العام للغرف التجارية، تباطؤ وتراجع التضخم في المدن المصرية خلال شهر نوفمبر، بعد أن كان قد تسارع في الشهر السابق لأول مرة منذ أربعة أشهر، إلى الانخفاض الملحوظ في أسعار السلع الغذائية، والتي تستحوذ على الوزن الأكبر داخل مؤشر أسعار المستهلكين.
وتوقع بشاي، في تصريحات صحفية اليوم، استئناف معدلات تباطؤ التضخم بداية من يناير المقبل، بما يدعم اقتراب المؤشرات من مستهدفات الحكومة والبنك المركزي بالوصول إلى رقم أحادي عند مستوى 7% ±2% خلال الربع الأخير من عام 2026.
وأشار إلى أن البيانات الرسمية كشفت تسجيل قسم الطعام والمشروبات تراجعًا قدره 2.9-%، نتيجة انخفاض أسعار الخضروات بنسبة 15.8-%، والحبوب والخبز بنسبة 0.2-%، وتراجع اللحوم والدواجن بنسبة 1.5-%، والأسماك والمأكولات البحرية بنحو 0.8-%، إضافة إلى انخفاض مجموعة الألبان والجبن والبيض بنسبة 1.2-%.
وأكد بشاي أن هناك حزمة من العوامل تُعزز قدرة الحكومة على مواصلة الاتجاه النزولي للتضخم مطلع العام المقبل، أبرزها: استمرار تراجع أسعار الغذاء، وتماسك سعر صرف الجنيه أمام الدولار، وتعافي الطاقة الإنتاجية للقطاع الصناعي، ونمو التدفقات الدولارية، وتراجع تكلفة التمويل.
وتوقع رئيس لجنة التجارة الداخلية استمرار تراجع معدلات التضخم في قراءة ديسمبر، وهو ما قد يدعم اتجاه البنك المركزي لخفض سعر الفائدة خلال اجتماع لجنة السياسات النقدية المقبل بمقدار يتراوح بين 50 و100 نقطة أساس
ووفقًا لبيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، واصل معدل التضخم السنوي لإجمالي الجمهورية تراجعه للشهر السادس على التوالي مسجلاً 10% في نوفمبر 2025، مقارنة بـ 10.1% في أكتوبر 2025، كما انخفض التضخم الشهري بنسبة 0.2%.
وأكد بشاي أن استمرار هذا المسار يعتمد على عدة عوامل رئيسية، منها استقرار سعر الصرف، وتوافر السلع بمستويات كافية، والتطورات العالمية في الطاقة والشحن، إضافة إلى حجم الطلب المحلي والسيولة المتداولة، التي ستظل مؤشرات حاسمة في تحديد الاتجاه المستقبلي للتضخم.