بايرن ميونخ لا يمانع انتقال نجمه إلى الأهلي
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
ماجد محمد
أكدت مصادر مساء اليوم ، على أن حظوظ النادي الأهلي ارتفعت في الظفر بصفقة من العيار الثقيل خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة .
ووفقاً للإعلامي فلوريان بليتنبيرغ ، فإن البايرن كشف عن أسماء اللاعبين المهددين بالرحيل هذا الصيف ، إذ تلقوا عروضاً مالية مقنعة ، ويأتي على رأس قائمة الراحلين جوشوا كيميتش .
ومن جانبه ، أوضح الإعلامي وليد سعيد عبر حسابه الرسمي بمنصة «إكس» : ” إن بايرن ميونخ لن يُمانع بيع جوشوا كيميتش في حال وصل عرض مُقنع ماليًا ، ولا يخفى على الجميع بأن رغبة مسيري الدوري هي جلب كيميتش للنادي الأهلي هذا الصيف ، لم تبدأ مفاوضات رسمية للآن ” .
ويُذكر أن كيميتش خاض 43 مباراة بقميص البافاري خلال الموسم المنصرم ، وسجل خلالهم هدفين وصنع 10 آخرين .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأهلي بايرن ميونخ جوشوا كيميتش
إقرأ أيضاً:
هيكلة مهرجانات الصيف
تعتبر المهرجانات الصيفية جزءاً لايتجزأ من الحياة الثقافية والاجتماعية، بحيث تعزِّز الجانب الترفيهي للمواطن والمقيم، وتستهدف هذه المهرجانات كافة الفئات العمرية، وتقدم مجموعةً من الأنشطة الترفيهية والفنية،
ولا ننكر التنوع الذي تحظى به المهرجانات الصيفية في السعودية وتلبيتها لكافة الأذواق من خلال الحفلات الغنائية والمسابقات المختلفة .
وكل ذلك يسهم في تنشيط السياحة الداخلية والنشاط الاقتصادي، وإحياء التراث الشعبي والأزياء التراثية من خلال المعارض المتنوعة، مما يعزِّز من ارتباط المجتمع المحلي بثقافته وتراثه .
ولكن رغم كل ذلك، مازلنا بحاجة إلى التغيير في المهرجانات الصيفية لتكون أكثر تنوعاً وتطوراً؛ بحيث تكون مبهجة وهادفة في ذات الوقت، ونحتاج لبرامج ترفيهية عالية الجودة ترتقي بالوعي المجتمعي والثقافي وتعزِّز الفهم الإنساني .
فالترفيه ليس مجرد استهلاك، بل هو ثقافة جميلة تنبع من التصالح مع الذات، وتطلُّع للرفاهية والبهجة من خلال مسارات واعية، وليس بالضرورة أن تكون مكلفةً مادياً.
كما أنه لا ينبغي أن يكون الترفيه مجرد موسيقى وطعام واستهلاك مادي .
ونجد أن أغلب مهرجانات الصيف في كافة مناطق المملكة، تعاني من التكرار الممل، والتشابه في معظم الفقرات والفعاليات، ممّا يجعلها رتيبةً، وغير جاذبة، وبالتالي فإنها بهذا الشكل، لم تحقق الأهداف المرجوة من وراء إقامتها مثل الترفيه المنظَّم والجاذب .
كما أن الترفيه ليس مجرد استضافة مجموعة من المشاهير أو الفنانيين الشباب؛ وجعل المهرجان يعتمد على فقراتهم كالأغاني والرقص .
نريد معايير جديدة وهادفة ترضي تطلعات الجميع وترتقي بالذائقة المجتمعية. لذلك تحتاج العديد من وجهات الترفيه التقليدية إلى إعادة هيكلة، وتعريف لمصطلحاتها وتطويرنفسها كوجهات وتجارب ترفيهية مختلفة .