بعد عامين من الانفصال.. بيكيه يوجه صفعة لـ«شاكيرا» ويعلن عن مفاجأة
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
حكايتهما من أشهر قصص الحب، واستمرت لمدة 12 عامًا، الجميع يعرف بداية علاقة اللاعب الإسباني جيرارد بيكيه، مدافع نادي برشلونة المعتزل، والمغنية الكولومبية الشهيرة «شاكيرا»، بعد أن اكتشفت الأخيرة خيانته.
بعد أشهر من نهاية قصة حب بيكيه وشاكيرا، يستعد بيكيه، للزواج من حبيبته كلارا تشيا، البالغة 25 عامًا، في خطوة اعتبرتها الصحافة الإسبانية، بمثابة صفعة قاسية لحبيبته السابقة المغنية العالمية شاكيرا.
وفي تصريحاتها لصحيفة ديلي ميل البريطانية، تحدثت شاكيرا عن علاقتها مع اللاعب الإسباني بيكيه، موضحة أنها قدمت تضحيات في العلاقة، لكنها ما زالت تؤمن بالحب على الرغم من خيبات أملها وانفصالها عن المدافع الإسباني.
بداية قصة بيكيه وشاكيراوالجدير بالذكر أن بيكيه وشاكيرا أعلنا انفصالهما في شهر يونيو 2022، وذلك بعد علاقة استمرت 12 سنة من الارتباط، حيث بدأت علاقتهما في كأس العالم 2010 في جنوب إفريقيا، وانفصلا بعد خيانة بيكيه مع فتاة شقراء في العشرينيات من عمرها.
زواج شاكيرا وبيكيه ينتهي بطفلينعلاقة شاكيرا وبيكيه نتج عنها طفلان، هما «ميلان» المولود يوم 22 يناير 2013، و«ساشا» المولودة في 29 يناير 2015 بعدها بعامين.
وسبق أن تحدث جيرارد بيكيه عن علاقته بالفتاة، مؤكداً عن سعادته بها، ورغم أنها كانت تمر بفترات مضطربة في الأوقات الأخيرة، وابتعدا عن كل الأنظار ووسائل الإعلام، لكن سرعان ما انتهت تلك المشاكل، والإعلان عن زواجهما قريبًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شاكيرا وبيكيه علاقة شاكيرا وبيكيه
إقرأ أيضاً:
مصر: كثفنا جهودنا على مدار عامين لدعم الأوضاع الإنسانية في غزة
القاهرة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكدت مصر، أمس، أنها حرصت على تكثيف جهودها على مدار العامين الماضيين للمساهمة في وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب في قطاع غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية، وتهيئة بيئة مواتية لاستئناف المسار السياسي، وإطلاق جهود التعافي، وإعادة الإعمار.
وذكرت وزارة الخارجية المصرية، في بيان، بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي لحقوق الإنسان، أن مساعيها جاءت بما يتسق مع قواعد القانون الدولي الإنساني ومبادئ حقوق الإنسان، وفي مقدمتها الحق في الحياة والحق في تقرير المصير.
وشددت في هذا الصدد على حرص مصر على مواصلة تعزيز منظومة حقوق الإنسان على أسس راسخة من احترام الدستور والالتزامات الدولية وتطوير السياسات والتشريعات الوطنية الداعمة للحقوق والحريات.
وقالت: إن مصر حرصت على مواصلة تفاعلها مع الآليات الإقليمية والدولية لحقوق الإنسان، من خلال تقديم ومناقشة تقاريرها بصفة دورية أمام اللجان الأممية المعنية، علاوة على مشاركتها في المحافل ذات الصلة من أجل تعزيز حقوق الإنسان بمفهومها الشامل للجميع وأينما كانت دون انتقاء أو تمييز، وفي مقدمتها الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.