???? شباب سوانيون بقيادة فتاة سودانية ينهبون سوداني بالقاهرة
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
□□ شباب سوانيون بقيادة فتاة سودانية ينصبون كميناً لإبني عمر:
□ مساء الخميس ٦/٦/٣٠٢٤م خرج ابني عمر من محله التجاري بالقاهرة، يقود دراجته النارية حاملاً معه مبلغاً من المال يخص المحل التجاري والايجار ومستلزمات العيد.
□ كانت هنالك من مجموعة من الشباب السودانيون الذين يعرفهم يراقبونه.
□ الغريب أن هؤلاء الشباب من اسر محترمة، أحدهم بل كبيرهم في الإجرام من أسرة كبيرة عمه طبيب شرعي مشهور في السودان، ووالدته سيدة أعمال وفرت له سيارة محترمة.
□ لكن يبدو أنه يستهلك مبالغ كثيرة في مناشط أخرى!
□ وكذلك بقية المجموعة.
□ قطعوا على ابني الطريق أثناء سيره في حي المهندسين، حيث أغلقوا عليه الطريق بسيارتهم.
□ ضربه أحدهم على وجهه، ثم وضعوا له الخنجر على عنقه، ثم انتزعوا حقيبته التي عليها الفلوس.
□ بدأ في مقاومتهم، هرب اثنان منهم بحقيبة الفلوس.
□ ولكن لطف الله كان أقرب، حيث ظهرت دورية للشرطة. □ إبني أصر على عدم الذهاب للقسم إلا بعد رجوع الذين هربوا بالفلوس.
□ في هذه اللحظة أرسل الهاربون شخص معه حقيبة الفلوس بعد أن أخذوا منها مبلغاً معتبرا.
□ بعد ذلك تم أخذ الجميع لقسم الشرطة.
□ حتى نهار الجمعة لم يعد عمر الي سكن الأسرة مما جعلنا نظن أنه في زيارة لبعض الأسرة التي يتواجد معظمها في القاهرة بعد الحرب.
□ اقلقنا أن هاتفه انقطع عن الاتصال.
□ بدأنا نتصل بأفراد االاسرة وأصدقائه الذي نفوا أن يكون معهم.
□ بعد ذلك تحركنا جميعا نحن واصدقاؤه وزملاؤه في الكورسات الدراسية، وظللنا نطوف على جميع مراكز الشرطة بالقاهرة ثم المستشفيات.
□ لنكتشف أنه محتجز في قسم العجوزة.
□ تحرك محامينا الاستاذ أحمد وتحركنا.
□ هنالك تعهد المجرمون لإبني بأرجاع المبلغ وطلبوا منه السماح حفاظاً على سمعة أسرهم إذ لم يتصورا أن الأمر سيصل الي البوليس وعليه شهود وآثار الضرب.
□ تم العفو وقدر رجال الشرطة ذلك نسبة ظروف السودانيين والحرب التي أثرت على سلوكيات البعض منهم.
□ خرج إبننا بعد استلام مبلغه المالي، ودراجته النارية وأماناته من قسم الشرطة.
□ وهو الآن بحالة جيدة مع بعض الكدمات.
□ عدنا فجر اليوم الي دارنا.
○ نشكر كل الاهل والأصدقاء الذين أقلقهم خبر إختفاء ابنهم عمر، كذلك نشكر زملاء عمر وبروف محمد عبدالله في البوابة العلمية وزملاءه من الطلبة والطالبات الذين ظلوا يرافقوننا في البحث عنه في أقسام الشرطة والمستشفيات حتى العثور على مكانه، كما نشكر الاستاذ أحمد المحامي على جهده المقدر.
○ د. عبدالرحيم عمرإنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
من هم الرهائن الذين ستفرج عنهم حماس؟
من المقرر أن تفرج حركة حماس، الإثنين، عن عشرات الرهائن الإسرائيليين الذين تحتجزهم في غزة منذ عامين، مقابل ما يقرب من 2000 معتقل وأسير فلسطيني بموجب شروط وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس.
وأعلنت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، الإثنين، أسماء 20 إسرائيليا من الرهائن الأحياء من المقرر الإفراج عنهم ضمن صفقة تبادل الأسرى مع إسرائيل.
وذكرت حماس في بيانها أن الإفراج يشمل الرهائن التالي أسماؤهم:
بار أبراهام كوبرشتاين أفيتار دافيد يوسف حاييم أوحانا سيغيف كالفون أفيناتان أور إلكانا بوحبوط ماكسيم هيركين نمرود كوهين متان تسنغاوكر دافيد كونيو 11- إيتان هورن متان أنغريست إيتان مور غالي بيرمان زيف بيرمان عمري ميران ألون أوهل غاي جلبوع-دلال روم براسلافسكي أريئيل كونيورهائن حفل نوفا الموسيقي
معظم الرهائن الأحياء الذين سيجري إطلاق سراحهم تم اختطافهم من موقع حفل نوفا الموسيقي بالقرب من تجمع رعيم السكني في جنوب إسرائيل.
ومن بينهم إيفياتار ديفيد (24 عاما)، الذي شوهد آخر مرة في مقطع مصور نشرته حماس في أغسطس الماضي، وكان يبدو هزيلا بشدة ويحفر ما قال في المقطع إنه قبره الخاص وعازف البيانو ألون أوهيل (24 عاما) وأفيناتان أور (32 عاما). وانتشر في أنحاء العالم مقطع مصور يظهر اختطاف أور مع صديقته نوا أرغاماني وهي تتوسل بيأس كي لا تُقتل بينما كان يُساق أور إلى جانبها سيرا على الأقدام.
وتم إنقاذ أرغاماني في يونيو.
رهائن اختطفوا من تجمعات سكنية
تم اختطاف 7 من الرهائن من منازلهم في تجمعات سكنية، وهي مناطق سكنية صغيرة بالقرب من حدود غزة. وكان من بينهم التوأم غالي وزيف بيرمان (28 عاما) والشقيقان أرييل كونيو (28 عاما) وديفيد كونيو (35 عاما) الذي اختطف مع زوجته شارون وبناته الصغيرات.
وتم إطلاق سراح شارون والبنات في هدنة قصيرة في نوفمبر 2023.
الجنود الإسرائيليون
اثنان من الرهائن هما ماتان أنغريست (22 عاما) ونمرود كوهين (20 عاما)، وهما جنديان إسرائيليان أسرهما مسلحو حماس في معارك 7 أكتوبر.
الأجانب
هناك 4 أجانب من بين الرهائن الـ48، وتم الإعلان عن وفاة 3 منهم هم طالب تنزاني وعاملان تايلانديان.
ولا يزال مصير الطالب النيبالي بيبين غوشي مجهولا.
المتوفون
أعلنت السلطات الإسرائيلية رسميا عن وفاة 26 رهينة استنادا إلى الطب الشرعي والمعلومات المخابراتية. ولا يزال مصير اثنين، بمن فيهم غوشي، مجهولا.
وأشارت حماس إلى أن استعادة جثث بعض الرهائن القتلى قد يستغرق وقتاً طويلا، نظرا لأن بعض أماكن الدفن غير معلومة. ومن المفترض أن تقوم قوة عمل دولية خاصة بالمساعدة في تحديد أماكن دفنهم جميعا.
أحد هؤلاء المتوفين هو جندي إسرائيلي قُتل في الحرب بين إسرائيل وحماس عام 2014، والباقون كانوا جميعا من بين 251 رهينة احتجزتهم حماس في هجوم 7 أكتوبر 2023 الذي أدى لاندلاع الحرب في غزة.
كان بعضهم قد ماتوا بالفعل عند اختطافهم، بينما قُتل آخرون على يد الخاطفين أو قُتلوا في الغارات الإسرائيلية على غزة.